‫تعليقات الزوار

23
  • souad
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 02:05

    من غير المقبول ، أن ينعم السفاحون والقتلة وحتى قطاع الطرق الذين يتسببون للضحايا في عاهات مستديمة وأضرار بليغة، من ظروف "إقامة" حبسية أشبه ما تكون بالفنادق المصنفة، مستغلين دعم بعض"الجمعيات الحقوقية" التي تتاجر في "آلام الضحايا" بلا استحياء، وهو الأمر الذي ساهم بشكل لافت في رفع منسوب "الجريمة".
    لعقاب مكاينش بل العكس كاين فترة راحة ونقاهة كيربي فيها المجرم صحتو ويتعافى باش يخرج للجريمة واجد وواقف على الصح.

  • عابرسبيل
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 02:28

    نشكرك جزيل الشكر على هذه المعلومات القيمة استادتنا المحترمة

  • smail
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 02:32

    المقاربة الأمنية بوحدها مكافياش شحال من مجرم كيتكرفصو معاه البوليس باش يشدوه وكيغامرو بحياتهم وفاللخر كتدوز شهورة ويلقاوه كيدور حداهم عاوتاني، النظام القضائي والسجني كيخلي عمل الشرطة كيبان بلا فائدة وبلا معنى، خاص أي واحد قدموه البوليس يغبر حبس ويكون الحبس نيت نيت بلاصة ديال العقوبة وإعادة التأهيل، ماشي كيدخلو المجرم لشامبري معاه تسعين مسجون واحد آخر، مفرج مصبن مدوش ناشط مطلعها متريني، ومن الفوق الزيارة كل سيمانة اذن فيناهي العقوبة هنا، وعلاش غادي يخاف يرجع للحبس مادام أن الحبس حسن من حياتو فالسيفيل، هاعلاش كنلقاو بنادم طايب حبس ومع ذلك باقي زايد فالإجرام هادشي كيعني أنه مكاين بو عقوبة حبسية كاين استراحة إجرامية وفترة تعافي لحين العدوة للنشاط الإجرامي

  • nabil
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 02:51

    للاسف كثر اللغط بسسبب استعمال السلاح من عدمه.
    ان الحالات التي استعمل فيها السلاح بطريقة خاطئة او انتقاما من احدهم تكاد تكون منعدمة .لان اغلب الحالات كانت قانونية ان لم نقل واجبة .لذا لا يجب اعطاء الموضوع اكبر من حجمه.وشكرا

  • نعم والف نعم
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 05:58

    بالرغم من بعض سلوكيات رجال الشرطة الغير مهنية والمقرفة، ورغم الجريمة اللتي وقعت مؤخرا في الدار البيضاء، واللتي تبقى جريمة كباقي الجرائم، لكن للاسف بطلها شرطي استعمل سلاحه الوظيفي وليس اي سلاح آخر، الا اننا متمسكون بمسألة حق استعمال الاسلحة الوظيفية من طرف رجال الشرطة والدرك في ردع المجرمين،اما الجمعيات المرتزقة واصحابها اتمنى لكم يوما ان تسقطوا في قبضة شي مجرم باش تعرفوا السم ديال المجرم المغربي . ادن نعم لاستعمال السلاح ضد المجرمين والمشرملين.ولا لسيبة والتسيب باسم الحقوق والحداثة وغيرها من الخزعبلات.عندما يتعدى الانسان حدوده وينتهك حرمة اجساد الاخرين ادن فلا حق له في اي شيئ . وحبدا لو بدأنا في تطبيق عقوبة الاعدام تنظم انه حان الوقت.

  • Hamid
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 06:00

    إلى المعلقة سعاد. لا أدري عن أي ظروف حبسية أشبه بالفنادق المصنفة تتحدثين وهل سبق لك أن زرت سجنا أو لا قّدر الله قضيت مدة سجنية في أي من سجون المملكة. فبإستثناء المعتقلين الذين يتمتعون بإقامة إنفرادية بسجن واحد فقط وهو معروف للجميع فالظروف أقرب للا إنسانية. الجمعيات الحقوقية لا تتاجر في ألام الضحايا بل تحارب من أجل حقوق الأفراد. فالعقاب الجسدي أو الفِكر البدائي للسجن الذي يبدو واضحاً في تصورك هو متجاوز. فعدد المعتقلين حتى بدون حكم إبتدائي أكثر كبير جداً، أي أنه (لا قدر الله) وقمت بإرتكاب جريمة معينة لنقل قتل غير عمد على طريق سيار.. فهل يجب حرمانك من حقوقك الإنسانية؟ هل يجب إزالة واجب التقاضي في نيل الحقوق ومنحه للشرطة لمزاولة إعدامات علنية في الشارع؟ الجريمة منتشرة لأن الجهل واللاتربية منتشرتان.. لأن القضاء لا يحكم بالعدل، لأن الدولة لا توفر شروط المواطنة الأساسية، لأن الناس في عمومه، وكما أقرأه في تعليقك دون أي تجريح، لا زالو يؤمنون بالعنف والتعنيف كحل للمشاكلهم.

  • عبده/ االرباط
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 08:06

    كل ما قالته الاستاذة صحيح فيما يخص استعمال السلاح الناري من طرف الشرطة الا شيءا واحدة و هو المسؤولية المدنية للمديرية العامة للامن الوطني فيما يخص الجريمة التي ارتكبها شرطي الدار البيضاء…فالاستاذة نفسها قالت بان مديرية الامن تسلم الاسلحة لموظفبها قصد استعمالها في اطار القانون و هذا كاف لانتفاء المسؤولية المدنية عنها. و للاشارة فان المديرية العامة لا تقوم بتسليم تلك الاسلحة الا بعد القيام بتداريب مكثفة على كيفية استعمالها بالمعهد الملكي للشرطة و مختلف مراكز التدريب و اعطاء دروس معمقة حول طرق استعمالها و ما هي العقوبات الناتجة عن سوء استعمالها في محلها و غير ذلك مما يطول شرحه.. ومن اجل ذلك فالشرطي الذي يستعمل هذا السلاح سواء اثناء عمله العادي او خارجه و سواء استعمله بطريقة قانونية او غيرها فهو المسؤول وحده جنائيا و مدنيا حيث ان طبيعة عمله تحتم عليه حمل السلاح..اما مسؤولية مديرية الامن فهي منتفية على اعتبار انها تسلم الاسلحة النارية لموظفيها حتما لضرورة العمل وفق القانون و ليس من اجل قتل المواطنين عنوة..ولذلك فادخال الدولة و مديرية الامن في الدعوى كطرف مدني لا يستقيم في هذه الحالة

  • sarah
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 08:52

    Pourquoi personne n’évoque l’homme qui jette la fille par terre avant que le policier ne la tue ?
    Qui est-il ?
    il s’agirait du videur de la boîte de nuit de l’hôtel Transatlantique.

    l’hôtel Transatlantique où tout a commencé ?
    une explication. Ou plutôt deux
    A. Premièrement, le vrai propriétaire de l’hôtel Transatlantique serait un gros ponte du régime.

  • Mohiedine
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 09:16

    سيري الله يرحم من قراك يا أستاذة ملي أقحمتي الدولة المغربية كمسؤولة وبالتبرير المنطقي لأن السلاح يعود لملكيتها

  • الضرورات تبيح المحظورات
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 09:47

    الضرورات تبيح المحظورات كما يقول المثل.

    عندما يتعرض رجل أمن إلى خطر الموت بسبب مجرم أو مجرمين فإن القتل

    يصبح أحيانا أمرا لا مفر منه، و لكن دائما في إطار الدفاع عن النفس.

    على المجتمع أن يختار بين حياة المجرم و حياة رجل الأمن، و يجب أن يكون

    إستعمال الرصاص هو الحل الأخير عندما يتأكد رجل الأمن بأن حياته في خطر

    حقيقي.

  • MMOMO
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 10:03

    الدولة هي المسؤولة لانها تمنع السلاح على الجميع وتضعه بين ءايادي ءاشخاص
    مرضى و غير سويين

  • مفكر
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 10:18

    كيف يصوب الشرطي اتجاه أماكن غير قاتلة وهو لم يستعمل سلاحه إلا مرة واحدة في حياته أثناء التدريب

  • ضحية
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 10:20

    ليس فقط الرصاص فهناك استعمال البطائق البوليسية للتهديد والكدب على الضحايا باسم المخابرات المطلوب بوثائق غير قابلة للتزوير موقعة من السيد المدير العام مثل حسن السيرة / شكرا

  • افران الاطلس المتوسط
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 10:32

    طلق الرصاص من العناصر المتدخلة في قضية خطيرة يتم في ثلاثة مراحل ولا غير ذلك .
    – في حالة للدفاع عن حياة العناصر او اشخاص محتجزين في خطر الموت
    – اطلاق النار في حالة سعي هروب المشبوه من القبض

  • محمد الوجدي
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 11:30

    تتناسل الاخبار وتتكاثر حول الجرائم بصفة عامة واستعمال الاسلحة سواء الاسلحة البيضاء او حتى الاسلحة الاوتوماتيكية جريم مقهى لاكريم بمراكش كنموذج لكن السؤال هو: لماذا تحول المجتمع المغربي من مجتمع مسالم الى مجتمع عنيف ؟
    وهل المؤسسة السجنية تلعب فعلا دورها في ردع الجريمة والوقاية منها؟ وهل يتلقى الفاعلون في الوقاية من الجريمة من شرطة وقضاء و اعلام ومجتمع مدني وغيره تكوينا شاملا كافيا قويا نفسيا و ماديا يغنيهم عن الدخول في المتاهات ويقيهم من الاخطاء المهنية.؟ اترك لكم الاجابة؟

  • Alaoui
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 11:35

    Message pour le chef de la surete nationale:

    Equiper plutot nos policiers avec des taser ( pistolet à impulsion électrique) comme la police anglaise.

    C'est un pistolet qui ne tue pas mais paralyse le criminel pour quelques minutes pour donner l'opportunite au policier de poser les menottes.

  • مستعمل سلاح وظيفي
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 11:36

    أستاذة لكي لايقال عني سفاح أو منعدم الرحمة أو متعطش للدماء،أقول لك أن آخر ما يفكر فيه رجل ألا من المغربي في تدخلاته هو سلاحه الوضيفي،لسبب بسيط و بالدارجة المغربية في حالة استعمالك لسلاحك الوضيفي وفي سياق دفاع شرعي يتناسب مع مبدأ المثل بالمثل و بعد إستعمال رصاصتين تحديريتن ،فإن أقل الأضرار التي سيتعرض لها رجل الأمن هي التنقيل من مكان عمله كإجراء احترازي وهدا فيه ضرر مادي ومعنوي وتضييع لتمدرس أبنائه ،فبالله عليكم ما هي الضمانات التي منحها المشرع لرجل الأمن، أن بحثنا نجد لاشيء سوى لغة الخشب التي لا تسمن ولا تغني من جوع،يجب حماية رجل الامن والاعتناء به ماديا ومعنويا وتزويده بادوات التدخل المناسبة لردع المجرميين فحتى المسدس لن يستطيع حمايتك في بعض الأحداث وللأسف كنت ممن عايشها.

  • متنورة
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 12:43

    نحن مع استعمال السلاح الوظيفي مع المجرمين.
    و بطبيعة الحال أغلب رجال الشرطة يطلقون رصاص الا على المجرمين و في بهض الحالات يطلقون على انفسهم .
    التخربيق و الكلام الخاوي ويلنا كنعيشو في رعب ..مع المجرمين .
    حفظكم الله يا رجال الشرطة .

  • افران الاطلس المتوسط
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 13:16

    مع استعمال السلاح الوظيفي مع المجرمين. في حالة الدفاع المشروع عن حياة العناصر أو الأشخاص المهددين بالموت
    او أطلاق النار إذا جرت محاولة للهروب من القبض على المشتبه فيه . هناك ايضا تخفيف كبيرفي داخ قواتنا للأمن العامومي ، حتى بين الرؤساء ومرؤوسيهم ، لا توجد هناك متابعة صارمة أثناء ممارسة المهمة.
    malgré tout cela il y'a comme même un grand relâchement de nos force de sécurité public , et compris même entre les supérieurs et leurs subalternes il 'a pas de suivit strict

  • فاسي
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 14:49

    الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة هههه ، و رئيس الدولة مافخباروش طبعا

  • دولة الق والقانون
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 16:16

    اذا كان رجل الامن اطلق النار عمدا على الضحيتين خارج وقت قيامه بمهمة فقد ارتكب جريمتي قتل عمديتيين مع كل ظروف التشديد حيث استعمال السلاح الناري وحيث ظروف الدفاع الشرعي عن النفس منتفية . لايجوز لرجال الامن حمل السلاح خارج اوقات قيامهم بمهامهم والا صارت الامور وكاننا في فلام الويسترن . استعمال السلاح الوظيفي يحدد شروطه القانون كما جاء على لسان المحامية والا سيصير الشرطي والمجرم لايختلفان عن بعضهما كل واحد يمارس العنف بمزاجه.

  • افران الاطلس المتوسط
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 16:18

    استعمال السلاح الوظيفي على المجرمين . يتم ممارسته في حالة الدفاع المشروع عن النفس في خطر العناصر. أو الأشخاص المهددين بالموت .
    إطلاق النار كذلك يقع في حالة محاولة الهروب المشتبه. لكن هناك مسالة اخرى هناك استرخاء في قواتنا الأمنية ، وهناك تجاوتات اللفظية غير قانونية في بعض الاحيان من طرف العناصرالامنية المتدخلية حيث انها محمية من طرف القانون وهذا يجب اعادة النظر فيه. مسالة اخرى يتضح ان هناك شئ ما رؤساء ومرؤوسيهم ، لا يوجد هناك متابعة صارمة أثناء ممارسة المهمة.هناك استرخاء يجب اعادة النظر فيه
    Malgré tout cela il y'a comme même un grand relâchement de la part de nos forces de l'ordres L'utilisation d'armes sur des criminels. il est nécessaire dans le cas de légitime défense au risque d'éléments. Ou les personnes à risque de mort.'utilisation d'armes sur les criminels en cas de légitime défense au risque de danger de mort
    La fusillade a également lieu si le suspect tente de s'échapper. Mais il y a une autre question nos forces de sécurité sont assouplies et il existe des transgressions

  • مصحح
    الخميس 18 يوليوز 2019 - 22:15

    كلامك يا أستاذة غير دقيق ويحمل مغالطات ، بحيث انه لا يوجد نص قانوني يتكلم عن اطلاق رصاصتين في الهواء أولا ومن بعد ذلك توجيه الرصاص الى الشخص المخالف للقانون ، كما انه لا يوجد كذلك نص قانوني يلزم رجل الشرطة باصابة الشخص المهدد لسلامة الناس او الشرطي في أعضائه فقط لشل حركته وليس لقتله ، فكلامك هذا فيه تعارض مع حق الدفاع الشرعي وخصوصا مع مبدأ التناسب ، فكيف للشرطي عند مواجهته لمجرم يحمل سلاحا بيده مهددا سلامة المواطنين أو سلامة الشرطة ، ان يعرف نية المجرم الذي يواجهه حتى يقوم برد فعل متناسب مع ما كان ينوي المجرم اقترافه ، ناهيك عن الوضعية النفسية الصعبة التي يعيشها الشرطي المتدخل ابان هذه العملية التي تشكل خطرا على حياته بدوره ، وكدا الحالة الغير الطبيعية التي يكون عليها المجرم في اغلب هذه التدخلات والمرتبطة بالتخذير والسكر ، لذا فكلامك غير صائب ولا يعكس المستوى الذي تتطلبه مهنة الدفاع عن حقوق المواطنين

صوت وصورة
الفهم عن الله | التوكل على الله
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | التوكل على الله

صوت وصورة
مهن وكواليس | الرايس سعيد
الإثنين 18 مارس 2024 - 17:30

مهن وكواليس | الرايس سعيد

صوت وصورة
حملة "بن زايد" لإفطار الصائم
الإثنين 18 مارس 2024 - 16:21 2

حملة "بن زايد" لإفطار الصائم

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الاحتياجات النفسية عند الأطفال
الإثنين 18 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الاحتياجات النفسية عند الأطفال

صوت وصورة
ناجية تروي تفاصيل حادث أزيلال
الإثنين 18 مارس 2024 - 15:25 15

ناجية تروي تفاصيل حادث أزيلال

صوت وصورة
ما لم يحك | تصفية الدليمي
الإثنين 18 مارس 2024 - 15:00 1

ما لم يحك | تصفية الدليمي