ركود اقتصادي بالسعيدية

مدينة السعيدية مشروع فاشل منذ ان دخلت اليه شركة فاديسا.اثقلته بالمخططات التي لا جدوى منها.فيلات واحياء باثمنة باهضة.ما جعل ساكنتها يثقون في الوهم .اضافة الى الدخلاء من النازحين اليها.افسدوا جمال المكان وكثر الجشع فيهم.
الكثير من ناس وجدة يفضلون راس الما نظرا لانها لاتزال تحافظ على بعض الاخلاقيات.

أنا نشرح ليك علاش: أماكن الاصطياف قبل أن تعرف يرتادها العديد من الأسر المنتمية للطبقة المتوسطة، هادوك تتبيع وتشري معاهم مزيان، من النعناع حتى للأجهزة الالكترونية..ولكن مني تتبدى الأماكن تتعرف تتزاد أسعار الكراء والتخييم (المخيمات تغلق في بعض الأماكن كمارتيل وأصيلا وواد لاو) الأسر متيبقالها متشري تتكري وتاتاكل وتشرب وتمشي البحر فقط. شحال هادي الباعة كانو تيبيعو ويشريو مزيان لأن الأسرة تتجي تتبقى 15 حتى لـ 30 أو أكثر تيبيعو ويشريو معام مزيان دابا الأسر تتجي مابين 3 إلى 7 أيام أو 10 على الأكثر متتصرفش بزاف نظرا للغلاء. أكبر مثال: سولو الباعة في بلدية وادي لو عن الرواج أيام المخيم البلدي والرواج بعد إغلاق المخيم البلدي.

السعيدة ذهب جمالها في العشر السنوات الأخيرة كل شيء تغير فيها لم نعد نرى تلك الغابات و الخضروات لم نعد نقدر شراء حاجاتنا الأثمنة غالية سوى البحر بقي مكانه.

غلاء فاحش تزودوا من خارج المدينة افضل
هذه نصيحة من عند وجدي

il faut le dire une grande parti viens pour les fêtes
alcool et sex, ce n est pas ces gens qui vont acheter l artisanat

الخطأ الدي يقع فيه جل المغاربة هو الدهاب الى اماكن مشهورة قصد تدواز العطلة هاد الشهرة تجلب معها ايضا الغلاء وضعف الجودة بسبب كثرة الطلب. الحل هو سيرةو شواطئ اقل شهرة سواء في الشمال او الجنوب فهي غالبا تكون رخيصة نسبيا وأقل اكتضاضا. الكرا نتاع ديور ماخصوش يفوت 150 درهم كحد أقصى للعائلات و250 للزوافرية واللي فات هاد السعر راه مشا للسعيدية ولا سيدي رحال ولا تاغازوت ولا شي بلاصة مشهورة

أصحاب المناطق السياحية يعتقدون أن الناس تحمل معها الأموال الطائلة لخسرانها في العطلة لهذا يكون الاستعداد للنتيف أي رفع الأثمان بشكل متوحش لامتصاث جيوب المصطافين الشيئ الذي أدى إلى هروب المصطافين إلى منازلهم في أيام العطلة وهذه هي حقيقة السعيدية مبقاتش كما كانت

المستجوب الأول قال : الأمور غادا أتتنزل غادا في عد تنازلي والحمد لله الأمور بخيير ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
المستجوب الثاني : عندنا محلات في الدار البيضا أفكازا

انا مغربي مقيم في فرنسا،
في شهر ابريل، دخلت نشد الاوطيل فالسعيدية،
الاثمنة خيالية،
غيرت الوجهة لإشبيلية ب اسبانية…

قبل ما نزور السعيدية كنت واخذ عليها فكرة زوينة لكن من بعد ما زرتها تصدمت ما فيها والو من غير شانطي واحد عامر صحاب جيليات و الغلاء بحال تكول فيهم جوع….. طبسيل شلاظة صغير بصلة ومطيشة حاشة النعمة ب 45 درهم معرفتش واش كيصحاب ليهم بنادم مكلخ ولا عمره سافر ولا اول مرة يجي لمدينة ساحلية…المهم اكتشفت ان صحاب المحالات والتجار لي كاينين تما اغبى بشر على وجه الارض لانهم تيسبكوا على بنادم بوجهم حمر بديك الاثمنة وتيخليوه يحلف عمره يعتب لتما .