تعليقات الزوار
24
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
الشكوى لله تعالى الفقير هو الضحية والله المستعان
قطاع الصحة لاناهي لا منتاهي الكل كيشوف في الظلم وحسبنا الله ونعم الوكيل لا عدول لا قاضي لا من يفصل فيها رفقا بالعباد أيها الاطباء
.
“تعمل الدولة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، على تعبئة كل الوسائل المتاحة، لتيسير أسباب استفادة المواطنات والمواطنين، على قدم المساواة، من الحق فـــــــي العلاج والعناية الصحية والحماية الإجتماعية و التغطية الصحية والتضامن التعاضدي المنظم من لدن الدولة” المادة 31 من الدستور المغربي لسنة 2011“
***********************************************************
أودي الخلاصة من هادشي كامل الله يعز الدولة لي كاتحترم المواطن ديالها فيما كانت وكيفما كانت هاد الدولة أما كثرة الهضرة ماشريا خضرة.
وفيق السي العتماني راك تم باش داوي حال البلاد ما تبقاش ناعس نت والي معاك .
"غضب في قطاع الصحة " لا حول ولا قوة الا بالله . هناك ممرضون يتقاضون 12 الف درهم (سلم11). يشتغلون ثلاث ساعات في اليوم بل يتناوبون فيشتغلون يوما كل يومين . في راحة نهاية الاسبوع ليومين . يعملون خارج المستشفى اما في مصحات خاصة او لحسابهم الشخصي . يحصلون على "قهوة " كل يوم لكي لا نقول رشوة . وفي الاخير يغضبون .بينما اعرف مياومين يشتغلون اكثر من 12 ساعة تحت شمس حارقة .بالكاد يوفرون ضروريات الحياة ويحمدون الله صباح مساء ويعددون نعمه كلما سالته عن حاله . وفي هدا عبرة .
إليكم الحل النهائي لموضوع الصحة بالمغرب:
– اعتماد المردودية عوض الآقدمية
– وضع الشخص المناسب في المكان المناسب إذ كيف لمدير اة مسوول لا يستطيع حتى تركيب جملة باللغة الفرنسية يوضع في منصب التيسير علاش منشوفوش شباب فالتسيير
– يجب على الدولة ان تحصر عدد المشغلين في قطاع الصحة الذين مشهود لهم بالكفائة و الاعتناء بهم ودعمهم و تح٥يزهم ووضعهم ٥ي مراكز القرار اي في المناصب العليا.
– يجب تقييد الأطباء المتخرجين بعقود تفرض عليهم الاشتعال ل 15 سنة في القطاع العام
– يجب علل الدولة ان توفر اللوازم الطبية و المعدات و الأسرة بشكل سنوي.
في الاخير ان تحسين من جودة الخدمات في القطاع العام سوف يدفع المغاربة لاداء وسوف يرفع من المداخيل فقط المواطن يطلب الجودة و السرعة في الأداء.
الحل ساااهل:
1- يعملو عيادات طب عام ديال القرب مع ربما خلاص رمزي،
هذه العيادات هي لي كاتحدد شكون طبيب المتخصص لي خاص الحالة ديالك
2- يعملو عيادات القرب المتخصصة ثمن رمزي لي تتستقبل المرضى لكايصيفطهم الطبيب العام دالقرب وهو لي يحدد لي خصو الصبيطار والعملية ويعطيه تقرير للصبيطار بلي خصو ينعس فيه،
3- الورقة يمشي بها للصبيطار يعطيه الموعد على حسب الخطورة ديال الحالة
3- الصبيطار ما تجي ليه الا بورقة باش تنعس فيه والا ما يستقبلوكش
هكذا نقصنا الزحام، التدويرة، وربحنا الوقت وكلها عارف أش خصو بصح حيث ولى عندنا فلتر للحالة تبين أش خاص الحالة فعلا تنقص البيع والشرا في المريض
بمظاهر الفساد و التجارة و القطط المتناسلة كالفطر التي تعج بها مستشفياتنا العمومية لم تعد هاته الأخيرة مستشفيات صحية بل أصبحت باطوارات بشرية لسلخ بني البشر في ظل التدبير الفضائحي الكارثي لدكاكين الريع والفساد السياسوية المخزنية….
الكثير من المغاربة عندهم فراشة او كروسة او داير فلاحة وتيدخل الصرف وما تيخلص حتى درهم ضريبة وملي يمرض تايجي يتزاحم مع لي تيخلصو الضرائب
باسم الله ولا حول ولا قوة الا بالله قطاع الصحة وما أدراك مع قطاع الصحة.أنا بغيت غير نفتح واحد القوس وسمحولي نخرج على الموضوع شويا.واحد الظاهرة غريبة ومريبة وللأسف لا أخلاقية لا إنسانية … بإختصار شديد لي بغا يدير شي عملية فمستشفى الحسن الثاني بمدينة الداخلة لازم يشري الزي الطبي لإجراء العملية للطبيب ومن صيدلية مخددة من طرفه دون غيرها وبثمن خاص.وأنزيدكم للأسف نفس الشيء بالنسبة لإبرة تأخد قبل السكانير ينصح الطبيب بشرائها من نفس الصيدلية وبثمن 550 درهم إلا أن المريض ولظروف يعلمها قام بالبحث عنها في صيدلية اخرى فإدا به يتفاجأ بأن ثمنها لا يتجاوز 350 درهم وأصر الصيدلي أن ثمن البيع لا يتجاوز 350 درهم لا 550 درهم.ما بالك ان المريض مهلوك عيان وهو يتنقل على قدميه نظرا لحالته المادية واش هادشي معقول ولا لا.واش غير عندنا فمدينة الداخلة ولا كلشي ….
على الدولة ان تفتح المجال للأطباء الافارقه لولوج الخدمه في المغرب اما اطباءنا فهم عديموا الضمير لا يهمهم الا الربح اصبح الطب تجاره
واش مازال مابغيتو تعيقو راه قطاع الصحة والتعليم يتجه الى الخوصصة استراتيجية ممنهجة منذ مدة .عندك الفلوس تقرا وتعالج معندك حاول ماتمرض وسير قلب على خدمة في القطاع الخاص
اما الامثثال لاوامر الطبيب و دفع و اختيار المصحة او الاضراب
نسبة كبيرة من الاطباء اصبحو يعتبرون المريض عبارة عن مشروع او مصدر للاموال فقط، اصبحت اراهم كمصاصي الدماء. همهم الاول هو جمع الاموال، دون مراعاة ظروف اغلب المواطنين هذا من جهة من جهة اخرى منظومة الضمان الاجتماعي cnss تتعامل مع المواطن حسب اثمنتها فيما يتعلق بمصاريف العلاجات، والتي هي بعيدة كل البعد عن الاثمنة الحقيقية التي يدفعها المريض. الله يعافينا و يرزقنا الصحة و ياخد الحق فكل مقصر.
ليس لدية ما اقول قطاع الصحة أصبح في خبر كان للفقير وحاضر من له عص طويلة
يجب على الدولة ان ترجع هبتها بتسيير القطاعات المهمة و الحساسة في البلاد و الا ستكون الكارتة لا قدر الله ,لماذا?
لان القطاع الخاص في الصحة و التعليم اصبح هاجسه الوحيد هو الربح و بتكلفة مرتفعة و باهضة بل خيالية دون نتيجة تذكر و هذا ما جاء في التعاليق لانهم اصبحوا الوحيدين في الميدان,عندما تاخذ الدولة مسؤولية القطاعين سنستبشر الخير و يتنفس المواطن الصعضاء لانه الله يحسن العون المانظة اصبحت موزعة على هاتين القطاعين دون ان تستفيد الدولة ادنى شيء وان كانت الاستفادة تكون جد ضئيلة لان التدبير المفوض لم ياتي ماكان متوقعا منه لان الارضية لم تتهيئ بعد و هذا يجرنا الى طرح سؤال عريض .كيف يمكننا تنشات مواطن يستطيع ان يضحي بكل ما يملك من اجل هذا الوطن الغالي ?
انذاك سيكون لنا حديت اخ.ر
الطب و التعليم تيحكموه صحاب الشكارة و حتى واحد مقاد يتدخل باش يوقف هاد المهزلة واخا أن هدشي راه بسال و حماض والمغاربة عياو . وحشومة يكون مازال هاد الحكرة في دولة تطمح للريادة إيفريقيا .
والله العظيم حتى تنشوف شي حالاة في مستشفياتنا تبكي بالدم لا طبيب لا ممرض تفضل الانتحار ولا تمشى لسبيطار .الله يشوف من حال هاد الشعب وصافي
منين تمشي عند الطبيب حتارمو،او سمع ليه،او ما تحاولش تخوي فيه مشاكلك الاجتماعية اللي تتحمل مسؤوليتها انت والحكومة اللي صوتي عليها.عندها سيتعامل معك برد الاحترام وحسن التعامل. اما مسألة المستشفيات فهي ليست مسؤولية الطبيب، بل مسؤولية الحكومة.والطبيب بحكم الدبلوم الممنوح له يحق له العمل في القطاعين.المغاربة راكوم تتخربقوا، الاحتقان الغير المسبوق خلى المغاربة يكرهون الاطباء، او الاطباء حاظيين من المرضى او حتى هوما حاقدين.اما القطاع الخاص العيادات والمصحات طابت بالفوضى او السيبة، او بداو عملية انتقاء المرضى، او دوك اللي جالسين تيحسبوا لطبيب شحال تيشد، سير شوف اللي تيشد الملايير من الاميين او ما تيدير والو، اما الطبيب قرا عليها.او الشعبوية غادي تعقد الوضع اكثر فأكثر،الناس قرات حتى عيات من اجل مستقبل زاهر او بيئة عمل سليمة، ماشي باش تلقى راسها في الاخر غارقة كريديات او من هب ودب يجي يتعلم فيهوم الهضرة.او بعض التعليقات تعبر عن مستوى منحط لاصحابها من قبيل السوسي اللي قارن مداوم بالطبيب. انشري يا هسبريس العزيزة من فضلك
حسبنا الله ونعم الوكيل، لقد أصبح المواطن المغربي غريب في وطنه، فكل المهاجرين من جنوب الصحراء و غيرهم يستفيدون من الخدمات الطبية العمومية بالمغرب، لأنهم يتوفرون على بطاقة الرميد، في حين أن شريحة واسعة من محدودي الدخل من أبناء هذا الوطن اللذين يتوفرون على التغطية الصحية بين قوسين ، تغطية شكلية تفتقر إلى جل التخصصات و المعدات و المصحات الاستشفائية كتعاضدية كنوبس، و تعمد إلى تعويضات رمزية على أساس الدواء الجنيس الذي غدا معظم الأطباء لايصفونه لعدم جدواه أو فعاليته في غياب المراقبة و المحاسبة لشركات الأدوية المصنعة بالمغرب،نعم لقد أصبحت هذه الشريحة العريضة من المغاربة تعاني في صمت لأنها أيضا محرومة من الخدمات الصحية العمومية لعدم توفرها على بطاقة الرميد، فلا هي قادرة على ارتفاع و جشع أسعار القطاع الخاص ولا هي مستفيدة من التغطية الصحية الشكلية تعويضا أو علاجا، ولا هي مستفيدة في الحد الأدنى من خدمات الصحة العمومية رغم أنها تمثل قسم مهم من فئة دافعي الضرائب لبلد لا يهتم لوجودها و بوجودها أصلا…حسبنا الله و نعم الوكيل في مسؤولي هذا الوطن…
لا حول ولا قوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل إنا لله وإنا إليه راجعون
وداعا الصحة بالمغرب لي طاح مشا
نموت ببطىء .لواليدا عطاوها فرانديفو 4 شهور.كولو العام زين
لاصحة لا تعليم لا ادارة جيدة في هذه البلاد.لماذا نضيع الملايير من اجل الانتخابات بدون نتيجة.توقفوا عن التصويت فالاحزاب المغربية كلها في سلة واحدة.والسلام عليكم .
مشيت مع مرات خويا كان فيها لوجع دلولادة وفاش دخلات ملقاتش حتى شكون تقلبها ولا حتى تقولها شي حاجة شي ساعتين وهي كتلوا بلحريق شوية جا طبيب المسؤول بدأ كيغوت على دوك الحوامل مساكن لي كيتقطعو بلحريق وكيقولهم علاش جايين لهنايا سيرو لبريفي سيرو لكلينيك تولدو واش دب هادا طبيب هادا حااشا واش انسان الله ياخد فيهم الحق