تعليقات الزوار
41
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
vous avez parler en vide et vous avez rien propose de nouvelle tous les marocains savent tous ça mais en attend des applications de lois fort contre ces criminelles
الإجرام مهما تعددت مسمياته يبقى اجراما.. يجب ترحيلهم إلى سجون في أعماق الصحراء والاشتغال هناك في ازالة الرمال عن الطرقات حتى يكرهوا اليوم الذي ولدوا فيه
حينما ترى الشباب يجهر بالسيف على نية و يأخد صورا بدون خوف فاعلم أن جهة هي المسؤلة و هي التي تشجع هادا الشباب . و لاكن هناك أمريكيين و مغاربة أوروبيين يشتكون كتير من قلة الأمن. و ربما سيكون الحل في يدهم. إدا كان المسؤولون غير قادرين على حل هادا المشكل . الإعلام في أمريكا يتكلم كتيرا عن انعدام الأمن في المغرب خصوصا في المدن الكبرى و أمريكا لن تتسامح إدا كان الأمر يمس مواطنيها
اولا يجب البحث عن اباب التشرميل والمشرملين. ثانيا يجب على القضاء ان ينزل على هاته الفئة أقصى العقوبات حتى ولو اقتدى الأمر الإعدام عندما يكون الضحية تعرض للاعقة الدائمة أو تشويه دائم بالنسبة للفتيات.
ظاهرة التشرميل لم تأت من فراغ ويجب معاقبة من يتسبب فيها قبل الجناة أنفسهم ، يجب معالحة الظاهرة بمعالجة أسبابها إبتداءا من القضاء الفاسد الذي يشجع على النهب والفساد والإحتيال والسرقة والإفلات من المحاسبة والعقاب ، الأمن المجتمعي مرتبط عضويا بالعدالة والعدالة لن تتحقق بمؤسسة أمنية ووكلاء ملك وقضاة مرتشون ، كم من مواطن عادي ظلم في أمنه أو عرضه أو ماله أو حقه وفقد الأمل يلتجؤ إلى الإنحراف والمخدرات وتحول إلى وحش آدمي يسعى إلى الإنتقام من كل شئ….
مشكلتنا شفوي او تطبيق ماكينش والمجرمين ولاو عارفين الاحكام والفصول اكثر من المحامين .او من العيب والعار في القرن الواحد والعشرين كنهضروا على هادشي الدول سلات وكملات من هادشي واحنا مضاربين ع مع المجرمين والمشرملين او شوية ا خرجو لينا المزوقين والشعب كتحنك عايش في مجزرة في غياب احكام قاسية ورادعة واعمال شاقة وبراكة علينا شوفوا شي حل للحد من هاد الظاهرة الخطيرة التي لايسلم منها احد
il faut qu' il travaillent sur les routes comme au usa c est la meilleur chose pour ces criminelles de 6 h le matin jusqu' a 6 h le soir et fini les téléphones et les visites une fois par 3 mois
العقوبات ليست نجحة لم يتقدم احد من الحكومة لاعادة النضر في كيفية المعاملة مع هذا الشر
الدول التي تستجيب لمعانات مواطنيها اذا اشتكوا
مثلا المجرمون يحكمون ب 5 الى 8 سنوات مع التلقين الاجبار معالجهم
اذا لاحضوا تحسنا في عقليته اخلوا سبيله مع ربط خلخال الكتروني في رجله
لتقيين حرية التنقل وهذه المسفة غالبا لا تتعدى 500 متر هذا يسمىTBS
كما يتيح ل الشرطة زيارة مكان اقامته في اي وقت يريدونه
في المغرب ارى ان الردع الذي سينجح هو قطع اليدان 2 في مرة واحد
طبعا ضاهرة التشرميل يعني تسيب واستغلال فتوى حقوق الانسان التي فرضت من يهود فرنسا بالحرية المفرطة وترفيه السجون وانعدام تطبيق العصى والعقو يجعل من كل الشباب مشرمل للعربدة والسرقة لان السجن اصبح مرفه بدون عصى للردع ولاعقاب جسدي ولااعمال شاقة سجن فندق لتكوين الاجرام وحالات العود وتفشي الاجرام في عدم استعمال العصى لمن عصى باالشارع والسجن يبقى المواطن الصالح معرض لدواغش الشارع اليوم مشرمل غدا الارهابي انقلابي
أول شيء يجب تطبيقه هو عدم التمتع بالعفو الملكي لأن العفو الملكي هو لي ضسرهم تانيا يجب إنزال عقوبات مشددة في حق المعتدين مع الاشغال الشاقة كما يجب إعادة النظر في المساطر القانونية المتعلقة بالاعتداء على المواطنين كالسرقة و الإغتصاب ،لكن إدا كانت هذه الأمور تخدم مصالح جهات عليا فإننا ندعو الله عز وجل ياخود لينا حقنا منهم
غياب عقوبات قاسية هي سبب هذه الظاهرة. ربما الكل قد رأى الفيديو لسرقة سيد تمر من جانب الشارع بواسطة شخصين يركبان دراجة. عن طريق جر حقيبتها وهما يمران بسرعة كبيرة حتى سقطت بطريقة وحشية على الرصيف. اليس هذا المنذر مؤلم جدا؟ تساهل السلطات هو سبب المشاكل.
محاسبة المسؤولين الذين سمحوا لهؤلاء المشرملين بالخروج مبكرا من السجون الفندقية خمسة نجوم.
تشديد العقوبات على هذه الفئة باستخدامها في حفر الأنفاق وشق الطرقات في المغرب المنسي وتكميم أفواه من يسمّون أنفسهم جمعيات حقوق الإنسان ويدافعون عن المشرملين على اعتبارهم إنسان.. فهؤلاء اوغاد وجبت معاقبتهم على أفعالهم الدنيئة ومعاقبة من يدافع عنهم
السبب الرئيسي في كثرة الإجرام هو الاحكام المخففة( تيخسرو وجه بنادم و تايحكمو عليهم بعام) والسجن الذي الذي تحول الى فندق مصنف فيه جميع الامتيازات التي لا يتوفر عليها المواطن الصالح. جميع المغاربة اصبحوا متيقنين ان الدولة لها دور في ذالك و خصوصا بعد ندوة مديرية الشرطة التي نفت كثرة الاجرام و التي احبطت آمال المغاربة في مكافحة التشرميل. و الغريب انه ممنوع ان تدافع عن نفسك كالسيدة التي ادخلت للسجن لأنها دافعت عن شرفها و في عقر دارها لانه كان عليها ان تخضع للمغتصب حتى ينال مراده و من تم يمكن ان ترفع شكاية ضده. لا حول ولا قوة الا بالله
فعلا صدقت يا استاد الكريم كل ماصرحت به من ناحية القانون والفصول في علمنا نعم وما المعمول لقضاء على هؤلاء المجرمين الموسخين عقليا؟ المواطنين خايفين بالنهار والليل ماقادرين ايخرجو ايتقضاو فالحوانت قرب منازيلهم وخاصتا لخرج من العمل ديالو مامرتاح داخليا خاصو ياخد طاكسي . والنسبة المهاجرين المغاربة للأسف قطعو السفر اتجاه بلدهم الأصيل يفضلون قضاء عطلهم في البلدان مستقرين محترمين فيهم الأمان والحرية على ساحل شمال البحر الأبيض كالبرتغال إسبانيا اليونان ايطاليا كرواتيا التركية وقبرص حفاضا على سلامة اولادهم .
الدستور يتم خرقه والقانون يخرق هو الآخر وبطريقة خطيرة في كل مرة يتم العفو عنهم في الكثير من المناسبات وذلك كل سنة، في خرق تام لقرارات القضاء ، فكيف حينما يحكم قاض على مشرمل بأربع سنوات ويتم العفو عن هذاالمجرم الخطير بعد مرور سنة فقط من دخوله السجن ويكرر نفس الجرائم بعد خروجه، أليس هذا خرقا للقضاء؟ يجب القطع مع العفو مع احترامنا للمؤسسة الملكية.
في نظري بجب على كل مجرم قام بهذا الفعل بعقوبة حبسية لا تقل عن خمسة عشر سجنا وكل من وجد بحوزته ساطورا او سيف ااعقوبة خمس سنوات و يستثنون من العفو الملكي وهذا رايي المتواضع
يجب اعادة النظر في القانون الجاري به العمل حاليا -فهو يشجع المشرملين
يجب معاقبة كل من استعمل سلاحا ابيض كمحاولة للقتل كما هو جاري به العمل في كثير من الدول
القانون المغربي الحالي لا يعاقب من5 الي 10 سنوات الا ادا نتج عن الاعتداء عاهة مستديمة مع فقد المنفعة الكاملة بعضو من الاعضاء
اتمنى ان تتحرك السلطات الامنية لالقاء القبض على ام واخت دنيا باطما واللواتي ظهرن في فيديو
وهم يترااقصون ويهددن كل من لا يحب الفنانة بين قوسين دات الوسامين ام ان الوسام الملكي يشكل
حصانة لهم الفيديو موجود في مواقع التواصل الحل الفعال للقضاء على ظاهرة تشرميل هو ارسالهم الى الجبال لبناء سكة حديدية لفك العزلة عن المغرب الغير النافع وشق الطرق
هل بإمكان الإدارة العامة للأمن الوطني إعادة الصوتي لمهامه من أجل القضاء على ظاهرة التشرميل عبر ثراب الدارالبيضاء
سؤال هل نحن أحسن من أمريكا أعظم وأقوى دولة في العالم التي تفرض على المجرمين الأعمال الشاقة لينفعوا البلاد والعباد في بلدي الحبيب تجد المجرم مهلوك يعيش في براكة مع الفئران والواد الحار لما يلقوا عليه القبض ويدخلونه السجن يجد المأكل والمشرب من جيوب الضرائب ويجد العشران بلغتهم الزنقاوية ينام بالوقت ويستيقظ بالوقت كيف تريدونه أن ينفع البلاد و يبتعد عن الإجرام وهو يجد راحته البدنية والنفسانية في السجن من هذا المنبر نطلب من ملك المغرب أن يتدخل شخصيا لفرض الأعمال الشاقة يوجد هناك قرى بدون طرق وقناطر وآبار للماء ويوجد هناك طرق للتعبيد عندنا فائض في الشباب الغير صالح لنجعله صالح
كثرة الاجرام سببها المعاملة الانسانية التي يتلقونها في السجون الشبيهو بالفنادق وجبات افطار و وغداء متنوعة دجاج لحم بيض سمك خضروات …وايضا يوجد اطباء مختصون طبيعة الحال هده الظروف لاتجعل المجرم يحس بجرمه واخيرا العفو الملكي كملها
أرحب بفكرة الأخ المعلق مواطن مغربي ترحيلهم للأزالة رمال الصحراء من الطريق أفضل
من السجن
الحل لهاد الظاهرة هو بناء سجن بمدينة جرادة فيه جميع شروط العيش الكريم من اكل وشرب ونوم لاكن بالمقابل اعادة فتح مناجم الفحم الحجري في وجه المجرمين ولو كانت مدة عقوبته شهرين وقائدهم اي جلادهم في المنجم سيكون منهم (اقسم ان المشرمل يشوف السكين ستزداد دقات قلبه خوفا من جلاده في سجن جرادة)
لازم على هاد المشرملين يعطيوهم اقصى العقوبة سواء كان ولد او بنت واذا احدثو اضرار ولو بسيطة يجب على القضاء يعطيهم من المؤبد الى الاعدام لان هاد المخلوقات غير قادرة تتعايش مع الناس ،يجب حدفهم من المجتمع
الطامة الكبرى والكارثة الفظيعة التي ابتلي بها الشعب هي العفو الملكي الذي يطلق جيشا من المجرمين وقطاع الطرق و المغتصبين إلى الشارع في كل عيد بحيث لم يعد للاعتقالات و القوانين اي معنى مادام المجرمين سيخرجون في كل عيد مهما كانت جرائهم في حق الشعب الاعزل
التعليم ثم التعليم ثم التعليم
أنا عايش في أمريكا مغديش نقول ليكم الجريمة مكيناش هنا 1 2 3 إلا هزيتي فردي أوبغيتي تضرب بوليسي أو مواطن كيف ما كان جنسيتو باي باي مغديش يضيع معاك الحجرة غدي يقتلك أو هزيتي سلاح أبيض أبغيتي تضرب شي واحد غدي يقتلك. أو هدشي لي خاصو يكون في المغرب وخاص يكون فرض العقوبات طويل جدا من 10 سنوات الى 20 سنة مع الأعمال الشاقة
لنقل أننا نريد ضرب عصفورين بحجر فبلادنا مازالت بحاجة إلى بنية تحتية وطرقات وغيرها من الأوراش وهؤلاء المجرمين هم يد عاملة مجانية تعمل رغما عن أنفها والوسط فوق ظهورها وحلت المشكلة
البلد الذي لا يستطيع توفير القمح لمواطنيه لا يستطيع حمايتهم ! ضعف الدولة أمام دول قوية تمنحه القمح و السلاح تفرض عليك الجمعيات الحقوقية في فرض قوانينه ! الدولة الضعيفة إذا هي تريد قروض من البنك العالمي و أسلحة و حبوب فإنها يفرض عليها ما لا طاقة للشعب به ! الجمعيات الحقوقية فرضت علينا قوانين حتى أننا أصبحنا نشاهد عروض و حفلات موسيقية للسجناء مع أنشطة رياضية تقوي عظلات السجناء
الزجر ثم الزجر لا لاعادة الإدماج بل نعم لبناء الطرق الصحراوية نعم لبناء السدود نعم للسجن الانفرادي و للاعمال الشاقة باش يخدمو على ريووسهوم
تحليل منطقي ويتضمن مقاربة استباقية للحيلولة دون وقوع مثل هذه الجراءم ومقاربة بعدية ووقاءية للحد من تفشي هذه الظاهرة من خلال الدور الايجابي للمؤسسات السجنية في تأهيل واعادة ادماج السجناء داخل المجتمع
ظاهرة التشرميل تحتاج الى قانون جنائي خاص بها للحد منها ويعلن في اوساط من يرتكبوها لانها جرائم ترتكب في واضحة النهار ويعتدى بها على الناس الأبرياء يرتكبها مراهقون ومخدرون يبالغون في الاستفادة من اجواء الحريات التي تنعم بها بلادنا يجب تطويقهم بقانون جنائي قاسي ورادع
هل تريدون الحل أيها المغاربة !؟؟؟ تريدون أن ينعدم الإجرام والتشرميل في شوارع المملكة !!!!!؟ الحل بسيييييط جدا.
(((((((( يجب تطبيق الإعدام على المجرمين ))))))))
D'abord le manque d'éducation est l'une des raisons majeures de "Tcharmil". Si l'école marocaine faisait son rôle comme il faut, de telles créatures ne vivraient pas parmi nous. Il y a des quartiers ou on peut à peine parler d’êtres humains: le seul langage que ses habitants connaissent est la violence –épée, gros couteaux, sabres…
Mais ce qui est pire encore c'est que ces criminels ne craignent plus la loi, la prison ou la police. Ceci est parce que les sentences ne sont absolument pas adéquates; comment serait un délinquant dissuadé avec 6mois/une année de prison pour un crime de "tacharmil" ou agression armée? Tant que ces gens ne passent pas des années de leurs vie derrière les barres pour apprendre comment respecter l'autre, ils ne reculeront jamais. Sachez que ça devient de plus en plus une culture dans certains milieux pauvres: celui qui ose à attaquer avec une arme blanche est le plus redoutable.
Bref, que nos tribunaux fassent leur travail.
سلام.اظن أفضل حل لاستتباب الأمن والمزيد من التقدم والازدهار هو أن يطلب المغرب الحماية لمدة قرن من اليابان.نعم هو أفضل حل ما دمنا وصلنا إلى هذه الحالة من السيبة والتسيب والحرابة(التشرميل)والتخلف في كل شيء.
mon chèr avocat avec tous mes respects,je tiens à vous dire oh combien je regrette quand vous défondez ce genre de personne pour ne pas dire des (…) enragés.Et pourquoi quand les forces de l'ordre les attrappes,la pluspart des jugements sont cléments,et ces personnes se trouvent un nieme fois dans la nature,cométant un autre crime,on regrette leur libération et on site dans la presse que ces malfrats avaient un passé très chargé.Il faut les enfermer une fois pour toute et tranquiliser la population.
الحوكومة قالت ليكم داك الشي اللي كاتشوفوه في اليوتوب راه في البرازيل ، واش نتوما غادي تفهمو حسن من الحوكومة
vous n avez rien dit cher avocat, tout ce que vous avez dit le sais mon fils de 10 ans , el mohime be el 3arbiya ma 9olti waaaaaaaaaalo
السلام،وبعد كمواطن من هذا البلد العزيز أعيش في عقدي السادس لم أكن منذ عشرين عاما أتوقع أن نصبح نعيش في هذه البيئة الشبهة بالمستنعات التي تجتمع فيها كائنات حية من أصغر حشرة إلى أضخم حيوان يشكلون سلسلة غدائية متكاملة تعيش على بعضها البعض لا تحتاج إلى دخيل من الخارج إلا خالق كل شيء و خاصة ما بدأنا نلمسه في أواخر الثمانينيا وبداية التسعينيات من تقدم في التكنولوجيا والعلوم وانفتاح في الحريات إلى غير ذلك من الظواهر الإنسانية والحضارية المتمدنة وبأن المدينة ستطغى على البادية وأن الأمية ستندثر والتخلف سيختفي والفقر لن يعود له مكان في هذا البلد خاصة جميع الضروف مواتية لذلك منها الموقع الجغرافي والإرث التاريخي وكذلك الموارد الطبيعيةوووو،إذ بنا نجد أنفسنا وسط كل هذا الكم من الوحل المليئ بالجهل والضلال والتخلف وفي الوقت الذي كنا نفتخر ونعتز بهويتنا أصبحنا على العكس نتهرب ونتسائل هل فعلا هذا هو المستقبل الذي كنا نرجوه ونتمنوه أم كنا نعيش في حلم لن يتحقق إذا، من المسؤول ؟سؤال يطرح نفسه بحدة وخاصةأننا أصبحنا نعيش والقطار الفائق السرعة جنبا إاى جنب
السبب الحقيقي هو عدم تطبيق شرع الله الذي لا يظلم أحد لو قطعنا يد سارق ما تجرأ أحد على السرقة من بعده
الله المستعان
لما الحكومة والوزارة قررت منع الميكة من الاسواق نجحت في ذالك آما تشرميل فلصالحهم آن يبقي الشعب دائما يستغيت بالامن والخوف من تشرميل ولايفكر الا في الامن