تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
أين الكفاءات ؟ مفتش بوزارة التعليم تقلد منصب وزارة الوظيفة دون نتائج إيجابية تذكر ،وعين مرة أخرى لقطاع العدل الذي يحتاج فعلا لكفاءة حقيقية مثل الوزير السابق في عهد المرحوم الحسن الثاني المشيشي الذي نجح في تدبير قطاع العدل لكن حورب من قبل اللوبي الفاسد.
ذهب أوجار و جاء بن عبد القادر و البودي مازال في مكانه يشقلب في الزباءن.
مرارة مغادرة الكرسي والخروج من الجنة ….صعبة جدااا
اوجار كفاءة معترف بها على الصعيد الوطني و الدولي
الله على راحة 22وزيرا بدلا من 39 الحماق هذا . اقلب أو شقيب ، أما المعقول ف14 وزيرا يكفي . اتقوا الله في أموال الشعب …
il y a tout au Maroc sauf le droit et la justice au sens large des termes
ليس هنالك لا تعديل و لا هم يحزنون،
هذا سماه المرحوم الحسن الثاني رحمه الله بشكل أو بآخر حكومة التناوب على حساب الشعب المغربي ، و ما يجري داخل الحكومة المغربية هو نفسه ما يجري داخل الفريق الوطني لكرة القدم و هنا المدرب هو العثمني من قسم الهوات.
On a dit qu'on va changer le gouvernement pour permettre à des gens compétents de poursuivre le renouvellement et la modernisation du pays.Aujjar est l'un
des plus "si ce n'est le plus "compétent de tout le gouvernement.
الأستاذ محمد اوجار وزير العدل يخرج مرفوع الرأس كما دخل مرفوع الرأس …
الوزير اوجار ظلم بإقصائه من الحكومة . فالرجل دائما يطرح كقائد شرعي للتجمع ، سي اوجار رجل دولة قل نظيره.. و مفخرة للمملكة المغربية…. ما حققه من إنجازات في مجال الاصلاح والمناصفة عندما كان مشرفا على حقوق الإنسان….. أضف الدينامية التي خلقها والإشعاع الديبلوماسي للمغرب في جنيف، وكيف استطاع أن يلين المواقف لصالح القضايا الاستراتيجية لبلادنا….. سي محمد اوجار من الذين قال فيهم الحق عز وجل ( يوثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة)…..رجل خدم وطنه وملكه بإخلاص وتفان…. للأسف الشرعية التاريخية للتجمع الوطني للاحرار تقصف بخروجه وخروج الطالبي العلمي رغم تحفظي عليه… سي اوجار لا تتوارى ولا تتثائب لأن المغرب في حاجة إلى حكمتك وخبرتك وقوتك الهادئة…. من المؤكد أن التاريخ سينصفك وأن جلالة الملك حفظه الله سيبوؤك المكانة التي تستحق وسينصفك كما نصفك بتعيينك وزيرا للعدل في وقت كان فيه قطاع العدل يغلي على نار حامية .
من المؤكد أن السيد محمد اوجار يغادر وزارة العدل وهو مطمئن ، أمام الله وأمام وطنه وأمام ملكه، لما قدمه من عمل يشهد به الخصم قبل الصديق. قطاع العدل، قبل مجيء سي اوجار، كان قنبلة موقوتة ونار تأكل الأخضر واليابس، وأنتم عارفون بالأمور . لكن هدوء وحكمة ونباهة الاستاذ اوجار قلبت الامور الى ماهو إيجابي بدءا بالاستقلال المؤسساتي للسلطة القضائية وفتح اوراش كبرى ، لا على مستوى بنايات المحاكم او الرقمنة والتحديث أو تنظيم تظاهرات كبرى كالمؤتمر الدولي للعدالة والتي تستعد بلادنا لتنظيمه قريبا تحت الرعاية السامية لجلالة الملك حفظه الله. سي اوجار حرص دائما على تغليب منطق العقل الرزانة في كثير من القضايا… مراعيا مصلحة البلاد والعباد . ساهم أيضا في خلق فرص شغل لآلاف من الشباب المغاربة ، مشكورا ، ما يقارب 5000 شاب ولج المحاماة ولأول مرة في تاريخ المغرب يحق للمراة أن تمارس خطة عدالة ( 800) مرشح ومرشحة ومئات من المنتدبين القضائيين الذين التحقوا بمختلف المحاكم .
في عهد الوزير محمد اوجار عرف قطاع العدل طفرة كبيرة على جميع المستويات وحقق السيد اوجار ، في وقت وجيز ، مالم يحققه الوزراء السابقون….. الرجال معادن، ويبدو أن الرجل معدن من طينة خاصة .
في نظري ربما أصبحت وزارة العدل مجرد آلية إدارية ، وأصبح سي أوجار ، بخبرته وتراكم تجاربه، أكبر منها…..
بدأت مرحلة جديدة مع وزير عدل جديد مع كل التوفيق.و لن تنتهي مع رحيل السيد الوزير السابق أوجار .حصيلته في القطاع هي بصمته التي سيتكلم عليها التاريخ.
محمد أوجار القوة الهادئة دخل الى وزارة العدل في فترة عصيبة وكان له الشرف أن نقل رئاسة النيابة العامة في عهده من وزير العدل الى الوكيل العام لمحكمة النقض مما سيبقى التاريخ دائما يذكره .
بتسليم حقيبة العدل لشخص لا يفقه في مجال التسيير شيئا ،و لا علاقة له بقطاع العدل،تأكد أن كل ما تم من تعديل حكومي هو للإلهاء لا غير،فلا نرى أية كفاءات حقيقية و كأن البلد ليس به من هم أهل لهذه المناصب.
كيف لوزير كنا ننتظر منه إصلاح الوظيفة العمومية ان ينتقل الى العدل دون أن يتمم ما كان يقوله عن اصلاه الوظيفة العمومية ؟ شيء غير مفهوم ؟
حكومة عينها السدة العالية بالله الملك محمد السادس نصره الله .
…..حكومة الكفاءات ……
من بقي فيها فهو كذلك و
من خرج منها لم يكن في مستوى تحمل المسؤولية وحقيبة قطاعه..
والكلام التي ياتي من بعد مجرد لغو ..
البكاء وراء الميت خسارة
ارفعو مستوى النقاش والتطلعات …
والادارات تسير وتدبر بحزم وبجدية و وبعقلانية ..لا بالعاطفة وبالمحاباة …
متى نقطع مع هذه الاحتفالية الزائدة؟
ذهاب وزير ومجيء آخر لا يحتاج بتاتا إلى هذه التظاهرات، فكل ما في الأمر أن المؤسسة العمومية تجدد مسؤوليها لعل الحدث يأتي بتغييرات إيجابية طال انتظارها…
إلقاء الخطب المادحة للمسؤوليْن الجديد والمغادر ليس إلا مظهرا من مظاهر تخلف يأبى أن يغادر ظهرانيْنا، ولا منفعة ترجى منه، ماعدا إضاعة وقت وجهد ينبغي بالوجوب إنفاقهما في المرور رأسًا إلى تحمّل المسؤوليات وتصحيح ما يمكن تصحيحه ما دام التغيير علامة على وجود خلل وجبت معالجته…
والمثير للضحك أن نسمع الوزير الجديد يمتدح أداء الوزير المغادر وهو يعلم أن المغادرة لم تأت اعتباطًا، بل لأنه لم يُحسن تدبير القطاع المعني رغم مكوثه على رأسه سنوات غير قليلة…
إن الحقيقة ليس لها سوى وجه واخد،،، فمتى نقلع عن مثل هذه التظاهرات الاحتفالية المضحكة؟؟؟
ما عطى والو في الإدارة و الوضيفة العمومية، زادوه العدل !
ماهو محامي، ماهو قاضي، ماهواستاذ جامعي، ماهو فقيه متضلع في القانون
السيد يا الله مفتش !
وسير فهم
كان يجب العدل يسند الى الوزير السابق، البروفسور محمد الإدرسي العلمي المشيشي
اعطوني اربع سنوات اغير المغرب راسا على عقب
اخلق مناصب الشغل في كل مكان
الفريق الوطني في المونديال
المسالة فقط نية حسنة ورغبة في خذمة البلاد