تعليقات الزوار
26
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
يجب أن نقطع دابر هده الأمور في مهدها لا تتطور وتصير أمورا عادية يجري بها العمل.ضقنا درعا بهده العلاقات الخادشة للحياء في الأماكن العامة بل حتى في بيوتنا.صرنا نحرج من مرافقة زوجاتنا وأمهاتنا واطفالنا. جريمة الإخلال العلني بالحياء لم تعد تتابع النيابة العامة من أجلها. العزاب يفعلون ما يشاءون في الشقق التي يكترونها في ظل الثغرات القانونية العديدة التي تعتري ضبط حالات التلبس وفي ظل كدلك استكانة الجيران وعدم ثورتهم.كفى تمييعا لهدا البلد.ثورة أخلاقية هي ما نحتاجه أكثر من أي وقت مضى
المغاربة و المغرب و الدستور البلاد أننا بلد إسلامي و للإسلام والمسلمين ضوابط تحكم العلاقات بين الناس في شتى دواليب الحياة فمن العار علينا أن ندخل في مثل هذه النقاشات العقيمة التي لن تفيد مجتمعاتنا في شيء بل على العكس سيكون هو الدمار و الخراب بعينه. و تذكر عزيزي القارئ قول رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم هل ترضاه لأمك.
هذا هو شغلنا الشاغل هذه الايام!البلاد غارقة في الديون و الفساد و رداءة الخدمات بجميع انواعها!وهولاء لا هم لهم الا ما تحت الحزام!لقد تعبنا حقا من كل هؤلاء الذين ينادون بالحرية!لا حرية في العالم بدون ضوابط!علاقة رضائية انتم تقصدون الزنا!وهو محرم في الشريعة و في كل الشرائع!نحن لسنا حيوانات حتى نفعل ما يحلو لنا دون ضابط!انت تريد حريتك!الم تخطر ببالك حرية ذلك الطفل المسكين الذي يرمى في البركاسة او ينشأ ذليلا!حتى في افضل دول الدنيا لا يزال هذا الطفل يريد ان يعرف من هو ابوه وما اصله ومن اين جاء..ناهيك عن المراض المنقولة جنسيا و الامهات العازبات..وزيد وزيد..الخليفة عاى الله ف المغرب..
قال الله تعالى : "وإذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت " .. ما ذنب الأطفال الذين يقتلون سنويا عن طريق الإجهاض أو يتم التخلي عنهم في القمامات و على جنبات الطرقات… أإلى هذا الدرجة انحطت قيم المجتمع و صار الإنسان لا يفكر سوى في إرضاء الشهوات البهيمية ولو على حساب إزهاق الأرواح ونشر الرذيلة والفساد. هل وصل بنا الحد إلى أن نجعل من المرأة وسيلة لقضاء الشهوة ولعبة جنسية …. ليعلم المسلمون أن أعداءهم يحاربون قيمهم و عقيدتهم و يحاربون قيام الأسرة بالرباط الشرعي المقدس بنشر الرذيلة و الإباحة الجنسية و الدفاع عن المثلية و نشر الدعارة والعلاقات الجنسية في بلادهم لأنهم يرون في الزواج زيادة عدد المسلمين والعكس بالعكس… لكن المسلمين الحقيقيين يفرون إلى شرع الله ويتزوجون والحمد لله ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
شعب اعتاد على ازدواجية القول والسلوك فتجده يقول انه مسلم وقال قال وتجد افعاله حداثية ومتحررة اننا أمة النفاق بدون منازع
احيي بحرارة المتدخل الأخير والدي بخلاف ما ظننت للوهلة الأولى أنه سيصطف في خندق *المتحررين* إدا اخدنا بعين الاعتبار شبابه ووسامته.فاجءني بمواقفه النبيلة والتي إن دلت على شيء إنما تدل على أنه شاب تقي نقي ورع بالفطرة وطمانني بالتالي على أن ما زال في شبابنا الخير الكثير.لا لإفساد شبابنا .نعم لتيسير مساطر الزواج.ما أجمل أن يتزوج الشباب في العشرين
الى kalid
اذا كنت انت منافقا فلا تنعث الاخرين بنفس النعث..
والزنا يبقى زنا..فلا داعي للعب بالالفاظ..و تجميل ما هو قبيح و إباحة ما نهى عنه ربنا.
في بلدان العالم الحر جسد الإنسان الفرد وعقله ولسانه وضميره ملكية خاصة لا يحق التعدي عليها ولصاحبه حرية التصرف فيه ،
أما في بلداننا فلا يملك الإنسان جسده ولا يحق له التصرف فيه دون موافقة المجتمع.
ولا يملك لسانه وعليه أن يتحدث ويقول ما يسمح المجتمع بقوله فقط ، ولا يملك دماغه وعقله ليفكر بكل حرية بل عليه ان يفكر في إطار ما يسمح به المجتمع. وبالتالي لا يملك ضميره الحر والسوي
يجب أن نحترم حرية الناس والعلاقة خارج إطار الزواج هي من ضمن الحريات الفرضية وكل شخص حر في حياته
حاليا في الهند أصبحت الأبقار التي تحميها الديانات البودية من الدبح تهجم على المارة وغالبها الأحيان من الخلف وتترك قتلى و جرحى دون أن تمس باد.ى وما رأيك في الإنسان حين تصبح العلاقات الجنسية الرضاءية مباحة. اتقوا الله في هدا الوطن و مواطنيه المسلمين .
الواقع في واد والكلام في واد .يجب على الدولة ان تجد حلا للبطالة حتى نزوج من لا زوجة له فالمفاربة ليس ملائكة . والترخيص للتعدد صار مطلوبا. كلنا نعرف الواقع باركا من النفاق
هناك أمور جدية تستحق المناقشة اكتر من التفاهة نحن في حاجة إلى مناقشة ماهو اهم لمستقبل بلدنا
كثرة الكلام على ما يسمونه العلاقات الرضائية هذه الأيام يثير الشكوك وينذر بمخطط يستهدف المغاربة في دينهم وهويتهم وشرفهم تحث غطاء الحريات الفردية التي ندافع عليها ونصبوا لنيلها جميعا ولكن ليس تلك الحريات التي يريدون هم والتي تتعق بالجنس وتدمير قيم المجتمع ، الحريات والحقوق التي نريد كمغاربة هي الحريات والحقوق السياسية والتقافية والإقتصادية والتربوية والصحية والقضائية وفي السكن والثروة وفي الديمقراطية والعدالة الإجتماعية ومحاسبة كل من أجرم في حق المغرب والمغاربة في دينهم ومالهم وعرضهم
كفانا من ممارسة الرقابة على الناس بإسم الدين، الدين نفسه متناقض في هده الأمور، وباركا من سكيزوفرينيا …
الشجاعة هي ان تقول مايخفيه صدرك وماتفعله في الخفاء بدون نفاق او خوف من نظرة المتتبعين او اقربائك
حرية التعبير عن الراي الصريح بدون ازدواجية المعايير في الافعال والاقوال هي اساس تقدم وحضارة الشعوب الاوروبية والامريكية
العلاقات الروائية أو ما يصطلح الله ليه شرعا الزنى. هي كل علاقة خارج إطار الزواج سواء كانت بالتراضي أو بالقوة (الاغتصاب) هي أفعال مؤطرة شرعا بأحكام وقانونا بمجموعة من النصوص القانونية. ولما لها من آثار سلبية على المجتمع، فقد حرمت شرعا وحرمت قانونا. فبالله عليكم يا مروجي هاته الأفكار هل تعلمون حق العلم تكلفة أطفال الشوارع على المجتمع، تكلفة الأمراض المنقولة جنسيا على المجتمع، تكلفة التفسخ الأخلاقي على الاقتصاد والبيئة والمجتمع.
لا ضير أن فشو الزنى خطير جدا على المجتمع ولا يقول بغير هذا إلا جاهل.
هناك فرق كبير بين القول والفعل.واذا انطلقنا من كون الانسان يتميز بالضعف ويفقد سلطته على نفسه في الكثير من الامور خاصة امام " الجنس والمال " يكون الوقوع في المحطور واردا………تعليقات كثيرة تنتقد وتحرم العلاقات الرضائية.وواقع الامور يقول غير ذلك. تصوروا شخصا اختلى بامراة جميلة مغرية مستسلمة ..ما ذا ستكون النتيجة.لا يمكن القول بان الوقوع في الفاحشة غير وارد …لكن الواقع يقول بانه وارد بنسبة كبيرة.واذن فالعصمة ليست لجميع بني آدم…وانما خصها الله بعباده المخلصين.وفي جميع الاحوال العلاقات الرضائية قائمة في كل دول العالم …سواء اكانت مسلمة او غير مسلمة. وباب الاجتهاد فيها يجب ان يكون سنده القرآن الكريم والاحاديث الصحيحة الموثوق بها.
العلاقة الرضاءية موجودة عندنا وتمارس داءما مثلها مثل شرب الخمر والقمار فلمادا هده الضجة من منكم ايها الرجال لم يمارس الجنس مع مومس او صديقة قبل الزواج فكفا من النفاق وليفعل كل شخص ما يريد بنفسه شريطة الا يؤدي غيره واقصد.هنا بالحمل والولادة فكل مولود او حمل ناتج عن العلاقة الرضاءية فهو روح وانسان سيحاسبك علا التسبب في عدابه وشقاءه بسبب نزوة عابره لا دخل له فيها وهدا هو المشكل وصلب المشكل
هل نحن في بلد مسلم؟
هل الكل يحترم ويطبق أحكام الإسلام؟
من منا لم يربط علاقة؟بل علاقات قبل الزواج؟
من منا لم يقم علاقة جنسية قبل الزواج؟
هل تمنع وزارة الإعلام إداعاتنا من بث مسلسلات وأفلام ومسرحيات مغربية وعربية وعالمية كلها عاطفية؟إد لم لم نقل شبه جنسية؟
إن كل من ينتقد العلاقات قبل وبعد الزواج؟يعلم بينه وبين قرارة نفسه أنه يكذب.
لنحارب المختلسون والمجرمون والمخدرات.ونصلح طرقاتنا.ومناهج التعليم .
الناس أحرار في علاقاتهم وكل مسؤول عن نفسه واختياره
هذا النقاش الخبيث الدائر في بلدنا منذ فترة عيب وعار
انا ضدالعلاقة الجنسية لكنني افعلها من حين لاخر ولااريد الشرطة ان تقبص علي لكنني اتمنى ان تزول العلاقة غير الشرعية وان تلقي الشرطة على الءي يفعلها
اغلبنا مسلمون ويجب على الدولة ان تقف وقفة رجل واحد وتحارب العلاقة المحرمة وعلى اية حال سواء حاربتها تم لم نتحاربها فالمثايب المنربةةعنها واضحة ومعوذ بالله من عقابه ومم النار ونسااه العفز والتوبة والمغفرة لوجهه الكريم
أي علاقة بين الرجل والمرأه خارج عن نطاق الزواج فهي علاقة غير شرعية يعني حرام وكتسمى بالزنا وهادوك لمتافقين على مثل هاد العلاقات أنا عندي سؤال ليهم هل يرضوناها لاخواتهم وأمهاتهم ؟ الحمد لله على نعمة الإسلام
العلاقات الرضائية؟؟ وماذا عن السرقات الرضائية، والقتل الرضائي، والإجهاض الرضائي؟ ثم ماذا عن الأجنة البريئة المجهضة أليست أرواحا؟ وماذا عن الأطفال المتخلى عنهم أليسوا ناسا جديرين بكرامة الأصل وباحتضان والديهم وبالاستقرار في أسرهم؟؟ الحمد لله على نعمة الدين، وكفى بالإسلام نعمة لقوم يوقنون، أما الخاطئون أو الشهوانيون فلن يقودوا البلاد والعباد إلا إلى الهلاك
تعالوا نسمي الاشياء بمسمياتها الحقيقية.
هل انت مع السماح بعدم تجريم الزنى=اي العلاقات الرضائية خارج اطار الزواج الشرعي؟؟؟؟؟
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: إن فتى شابًّا أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا! فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه! فقال: ((ادنه))، فدنا منه قريبًا، قال: فجلس، قال: ((أتحبه لأمك؟))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لأمهاتهم))، قال: ((أفتحبه لابنتك؟))…….
نتائج عدم تجريم الزنى:
فعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – قال: أقبل علينا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال: (يا معشر المهاجرين، خمسٌ إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة ( اي الزنى) في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها (اي عدم تجريمها) إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا…….
ثم لكم واسع النظر
تدكروا قول رسول الله صلوات الله عليه وسلامه "يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ"
,S'il ya des femmes, qui se croient émancipées acceptent d'avoir des rapports sexuelles hors mariage, qu'elles ne viennent pas porter plainte contre leurs partenaires s' il y a une grossesse après et exiger Nafaqa car il n' y a aucun cadre juridique qui peut gérer la situation. Celles qui s'adonnent à cette pratique dans les sociétés occidentales le font parce que les divorces sont difficiles à négocier et que les lois sur le concubinage leur donnent certains droits en échange de certaines responsabilités.