تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
انقدوا الابلق , فلا الابلق ولا الاشهب و لا الاعرج ارتاح معكم.. لا للتمييز حسب لون البشرة
اطلقوا سراح المعتقلين فوالله ظلمتموهم
على الابلق ومن معه ان يستحيوا . على الابلق ات ينهي عقوبته السجنية. اطمءنوا لن يستفيد ابدا من أي عفو .
هؤلاء نالوا جزائهم ، الدول العربية كلها على كف عفريت ، لا نريد نزيف في مغربنا الحبيب ، يجب معالجة مشاكلنا بطريقة حضرية و ليس بالسب و الشتم و العنصرية و القبلية ، ففرق شاسع بين دولة و غابة.
أنشري هسبرس.
لماذا كل هذا الحقد على من اجهربكلمة حق؟
و الله انكم جائرون على المستضعفين وتكرهوننا بلدنا المغرب بسبب هذه التهم الملفقة والاحكام الجائرة في حق هولاء المستضعفين التي تلتها. اما الذين يقولون ان هذا جزاءهم، فبدون شك، يومنون بهذه الطريقة في معالجة المشاكل الاجتماعية. فاني اشفق عليكم لانكم لا تجيدون غير هذا الاسلوب.
شكرا هسبريس.
شكرا لكم يا أيها المتضامنون مع الأبلق ومع كل المعتقلين فرؤوسكم ستبقى مرفوعة ضد كل من هم عبيد و عياشة سيأتي يوما عليهم ولايجدون من يتضامن معهم ، فإذا كان الدفاع عن أبناء المدينة يعتبر جريمة فماذا يبقى لنا . الشجعان يبقو شجعان سواء معتقلين سياسيين أو صحافيين اللهم أطلق صراحهم . فإذا أراد الله أن يخرجوا سيخرجون بقوته والظلم ظلمات يوم القيامة كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذي الجلال و الإكرام صدق الله العظيم.
يجب ان يعلم الجميع نساء ورجالا شبابا وكهولا فقهاء واميون ان العدالة المغربية اليوم تفوق العدالات الإسلامية منذ وفاة رسول الله ص الى يومنا هذا,لم تكن في يوم من الأيام عدالة في مستوى العدالة الغربية اليوم لا في عهد الصحابة ولا في عهد الدول الإسلامية المتعاقبة وانما كان الاستبداد والظلم الظالم هو السائد مباشرة بعد وفاة رسول الله ص.ولكن الحق يقال العدالة المغربية اليوم ضعيفة امام العدالة الموجودة في الغرب بصفة عامة.فكفى طعنا في عدالتنا فمن حكم عليه يجب ان يعاقب وينهي عقوبته الا اذا طلب العفو الملكي واعترف بخطئه فتلك حالة أخرى فانا من الاولين الذين يتمنون العفو الملكي لهؤلاء الطائشين المسيرين وليسوا مخيرين