تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
allez voire le ministre du l’éducation nationale pour le .dégager de la
les hommes politique du Maroc envoie leurs enfants étudier a paris
Et dire que ce pauvre ministre
Amzazi veut faire des écoles privées dans le milieu
rural
لك الله يا وطني نحن في 2020 و الحاج العتماني خرج في احدا خرجاته يقول إن أتعليم بخير اوا الله ينعل ليميحشم.
المناطق النائية وكانهم يعيشون العصور الحجرية ؛ اين المسؤولين ؟ يرسلون اولادهم للدراسة بالخارج و يتركون اولاد الشعب بين الاحجار…
تحملوا نتائج تصويتكم ، بالأمس كنتم تطبلون لمن قضى أغراضه على ظهركم و بعضكم قبل قنينة الزيت و "قالب" السكر ليبيع صوته و اليوم تتباكون على الوزارة . أين من صوتتم لهم ليتكلموا باسمكم و يرفعون مطالبكم ؟ عندما تدرك الدولة وعيكم ستحترم آراءكم ، أما حين ترى أن احتجاجكم مجرد "مهرجان فلكلوري لفرقة أحواش" فإنها لن تلتفت إليكم و حتى إن التفتت ستبتكر لكم حلولا ترقيعية و وعودا مستقبلية سيركب عليها من تصوتون لهم و يضحكون على ذقونكم . إيصال صوتكم و متابعة قضيتكم واجب على من يمثلكم جماعيا و برلمانيا هم من لهم الأيادي الطولى لدى المصالح و الإدارات ، أما العامة فهم في نظر من يتحملون مسؤولية تعاستهم و حرمانهم مجرد غوغاء قد تلصق بهم و بمن يتزعمهم تهم الفتنة و خدمة أجندات خارجية . الناطق باسم الحكومة يريد أن يربط المسؤولية بالمحاسبة في حق بسطاء الشعب فلماذا لا تطالبون بربط المسؤولية بالمحاسبة في حق ممثليكم الجماعيين و البرلمانيين ؟
انها بلد القانون وحقوق الإنسان يا سادة ألا يخجل هؤلاء الدين يسمونهم مسؤولين من أنفسهم عندما يشاهد العالم ويسمع مادا يشتكون هؤلاء الناس المطلوبين على أمرهم أما نحن كمواطنين بسطاء نعلم لمادا يعملون التعليم لأن لو لم يكن هؤلاء الأميين في المغرب لن يجدوا من ينتخب أو يصوت بنعم هده سياسة المخزن جهل الشعب تبقى سيدهم أن تقدم أي دولة في العالم أساسه التعليم و الصحه و سيادة القانون يعني لا أحد فوق القانون كان من كان وبلدان الحبيب لا تعليم و الدليل امامكم لا صحة ومن أراد التأكد من هادا عليه أن يدهب للمستشفيات اما القضاء فحدث ولا حرج لك الله يا مواطن اللهم أن هادا منكر
واكواك…..الناس بغات تقري ولادها…..!!!!!
الحل سهل عندما يصل المشكل للمسؤول المباشر صاحب القرار …
في ظل غياب وسائل العمل بالمديريات الاقليمية و الادان الصامة للمسؤولين المغلوب على أمرهم بالاكاديميات ، هدا ما يقع مع الاسف بكافة دواوير المغرب الحبيب.