تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
شگرا على التوضيح لگن لم تعرف بنفسك فقط فضول
غي شوف فالورقة مشي مشكل الله يخلي لينا عمي غوغول طيب وصلت الفكرة
غريبة هاذ الأضواء اعتقدنا أنها نجوم
لا لا كل ما تفظلة به في مايخص الأضواء في السماء هو غير صحيح هذا كان سيكون صحيحا لو كنة تعيش لوحدك في هذا العالم ، وهذا الموضوع هو في حالة بحة حتى الساعة.
الفضاء الفسيح لايحتاج الى تفسير واحد،هناك ملايير النجوم وابعاد بالسنوات الضوئية وقوانين فيزيائية خاصة لانعلم منها الا القليل القليل جدا وايضا هناك ابواب وطرق في السماء لا يعلمها الا الخالق وبعض اولي الالباب الذين اتاهم الله العلم من فضله.،نحترم الاخ نجيب على التوضيح والمجهود المبدول من طرفه ولا ننسى ان الكون الآن يتمدد وبسرعة الضوء واما موقع ارضنا منه كمثل حبة الرمل في الصحراء باختصار كثير من الناس رأوا اشياء مختلفة من اطباق طائرة واصوات غير معروفة ومخلوقات مختلفة عنا……ولله في خلقه شوون
انا لقد رٱيتها يوم الثلاثاء 12 نونبر على الساعة الثامنة ليلا تقريبا وهي تسير نحو الجهة الشرقية كنت بمدينة مريرت
مزيان .ولاكن باختصااااااااااار .
أستغرب من " لفهمات الخاوية " لبعض المعلقين، على الرغم من الشروحات العلمية الدقيقة والفياضة التي تفضل بها مشكورا هذا المهندس المغربي.
لم اشاهد الفيديو نظرا لطول مدته ( سيد بغا يشرح لينا النووي ههه)، لكنني أؤكد أن الأضواء مصدرها الأقمار الإصطناعية التي اطلقتها شركة spaceX التي يملكها إيلون ماسك،
تقتضي خطة الشركة بإطلاق 12 ألف قمر اصطناعي كي تستكمل خطتها لتزويد جميع سكان الأرض بشبكة الإنترنت فائقة السرعة (01 تيرابايت في الثانية) ويخشى علماء الفلك من التلوث الضوئي الذي سيسببه هذا الكم الهائل من الاقمار الاصطناعية، مع العلم أن الشركة لم تطلق سوى حزمة واحدة مكونة من 60 قمر اصطناعي، والبقية سيتم اطلاقها على دفعات.
اقراوا عن مشروع الشعاع الأزرق و ستفهمون ما يحدث و ما سيحدث في السنوات القادمة………
شكرًا للأخ نجيب ، كلام وتفسير زوين وقد يفهمه لي عايش في المغرب او في الامازون او في الصحاري والجمال .
عجبتيني واضحكتني منين ذكرتي هاد الشعوب لي عايشة او باقا عايشة في العصر الحجري ومع الأسف باقيين عندنا ناس بحالهم.
الله اي خليك يا اخي نجيب اد كان من الممكن ان تخرج فيديو اخر او تكلم على حياتك الشخصية شوية كيف وصلتي الى مستواك العلمي باش تشجع الشباب المغربي وترسخ شوية ديال الروح ديال الاجتهاد فيهم باش يوصلو بحالك لان أغلبية هاد الجيل يدخلون الى اليوتوب والفيس بوك غير باش يشوفو التفاهات والتسلكيظ .
راه كوكل فيه كولشي والواحد يمكن يتقف راسو غير من هاذ الاخير .
اخي صحح معلوماتك
يبدو انك لم تسمع بعد بالمكوكين الفضائيين شلينجر وكدا ديسكفري (نازا)اللذين قاما منذ أكثر من عقدين بعشرات الرحلات ذهابا وإيابا نحو المحطة الفضائية الدولية
سلام .
بغيت غير نعرف فين وشكون قراك هاد ( sciences physiques spatiales ) , بلا مندخول فالتفاصيل …..
مع كل احتراماتي تحليلك سطحي دون المستوى وووووو…
شكرا لك على هذا التوضيح .مغربنا فيه النجباء النوابغ.
محتاجون الى التشحيع
أنا يلاه دبا شي ساعة باش كونت في السطاح في تطوان , وشفت ضوء ابيض يسير بسرعة بطيئة وقريب من الأسطح ثم إختفى وعندما كنت أتمشى على السطح نفس الضوء ضرب فيا , شوفتو داز فيا وإختفى فجأة حتى فزعت من الخوف , هادي هي الصراحة لي بغيتوا ضحكوا شغلكوم هداك , والله على ما أقول شهيد
بدوري أشهد أنني شاهدت هذه الأضواء الغريبة تمر في السماء وقد رسمت خطا أفقيا أشبه بقطار جوي وقد لفت انتباه بعض أصدقائي ونحن على سطح منزل بمنطقة باقليم فجيج ليلة الثلاثاء مساء في توقيت صلاة العشاء تقريبا. . وقد كانت تلك الأضواء متجهة نحو غرب الجزائر وبالضبط إلى منطقة بشار. ..
لم نستوعب الأمر إلى حدود الساعة واكتفينا بقول :سبحان الله.
معلومات جيدة, ولكن في تحليلك كاين شي تناقظات,
كنت غادي مزيان ولكن عندما تقول ان الاقمار تبعد عن الارض ب 35000 الف كلم. ما بقى لي ما نسمع.
لقد شاهدت هذه الأضواء في تشييع خمسه شهداء وقد كانت خمسه واحد منها كان يبدو شكله مثل الحشره وحجمه بحوالي نص سياره وقد كان يطير مثل الروح بمسافة حوالي 30 متر فوق السيارات