تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
دعونا لانكذب على انفسنا الرجال بمعنى الكلمة اصبحو نادرين كالماء في الصحراء القاحلة لقد اصبحنا انصاف رجال بغياب : النية التقة الوفاء العهد الى الخ ….
التعليق رقم 1
الله يسمح ليك ،كنطلب ليك الهداية.
ماهذا الذي تقول يا منير اتق ألله في نفسك نحن في بلاد إسلامية وكمسلمين حرام ما تقوله لسنا من قوم لوط الذين سلط الله عليهم غضبه وأهلكهم عن أفعالهم التي نراك تقتدي بها أنت الان
الرجولة عامة في خطر لان صعوبة العيش و التعايش أصبحت تطبع الحياة العصرية السكيزوفرينية. هدا لايعني ان من قبل لم تكن هناك صعوبات لكن ليست بهده الوثيرة وهده الشدة. هناك فعلا تحسن في مستوى العيش و المعرفة والوعي لكن يبقى ضئيلا مقارنة مع متطلبات الحياة التي أصبحت ملزمة بمستوى معين من الرفاهية و المضاهر و المال و الكماليات…الخ بكيفية مستمرة…و هدا لايمكن الحصول عليه إلا من طرف القليل وخاصة الدين يستعملون الغش والكدب و اللصوصية و المخدرات و استغلال المناصب…
تطالب باللوطية ماذا ستقول لله يوم تلقاه
والله العظيم حرام تب لله ترا عجبا
اعتقد ان اليوم لا يفيد لا احتفال بيوم المراة ولا بيوم الرجل لان المجتمع المغربي اليوم تجاوز العواطف وأصبحت المصالح المبنية على الانانية هي التي تفرض نفسها وبالتالي فالمراة مع مصالحها أولا والرجل كذلك وبالتالي فالقوانين المسطرة هي التي تفصل في العلاقات العاطفية والاسرية وهي التي تفرض وعي الرجال ووعي النساء بحقوقهم وحقوقهن وبالتالي سوف تبنى العلاقات العاطفية في هدا الاطار فمن يعيش ضعفا امام الاخر يجب ان يبتعد وان يبني مستقبله على حسب استطاعته وبعيدا عن شريك يعقد أوامره ويزيد في ازماته اليومية ويسبب له الاما ابدية,عينك ميزانك والبحث عن الشيئ الذين يسلكك وكفى من الرجوع الى التراث او الى الاخلاق او الى التربية الإسلامية او التربية العرفية
تكميلا لمنير رقم1
الالاه مردوخ يبلغك رضاه والاهة عشتار تبغك سلاهما