تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
هذا خبر مفرح و هنيئا لساكنة العاصمة و مزيدا من التقدم و الرقي و ارجو الا يقع في بلدمنا ما نلاحظه في لكثير من دول افريقيا اذ تفتح كثير من الماغازات تعرض و تبيع منتوجات لا علاقة لها بالواقع المحيط الافريقي كما لاحظت مؤخرا اثر زيارة مع وفد تجاري مغربي الى بلد بغرب افريقيا اي انه ثمة مغازات تبيع ألبسة و موضة و عطور و شكولات و شالات و سجائر و بونبون او حلويات و خبز و سندويتشات و مواد تجميل و منتوجات اخرى لماركات عالمية مصنوعة في دول اخرى و هي منتوجات غالية نسائية بالخصوص لا تتماشى مع الطاقة الشرائية لعامة الناس بحيث ما تخرج من تلك المغازات و مباشرة حتى تجد كل مظاهر الفقر و التخلف. تزيد في اظهار الفوارق و الطبقية و حمى الاستهلاك البادخ…ثمة شيئ لا يمشي على ما يرام… الطرق محفرة و المستشفيات منعدمة و القاذورات و النقل في الحضيض الخ الخ…الامر مختلف بالمغرب نظرا لتقدمه من ناحية البنيات و القطارات و الطرق السيارة و الانتاجية العالية و القدرة التصديرية الفائقة التي ابان عليها الاقتصاد المغربي بحيث اصبح يضرب به المثل في النمو و التقدم لاسيما صناعة السيارات و الطائرات…
ما ينقصنا ليس اين سنشتري ولكن اين سنشتغل يجب فتح فرص للشباب معامل صناعية و فرص للإبداع وليس محلات تعرض نساء كسلعة ماشاهدناه هو عىض لفتيات داخل محلات عندما يصبح جسد الفتاة وسيلة لبيع السلع فقد انتهى كل شيء. محلات لبيع سلع الغرب بأموال باهضة نريد معامل للصناعة المحلية و محلات لبيع ماركات مغربية.
شخاصك العريان الخاتم امولاي كثرة الابراج والمولات والخدمة 200 درهم إلا طارو متكريلك حتى دار
jai remarque que le centre est quasiment vide,le genre de centre est en contradiction avec le pouvoir d achat du peuple marocain.
JOUTIYAA est le seul refuge du pauvre
قرا المقال المنشور يا رقم 4 الجزائري الافتتاح هو يوم غد الاربعاء 20/22/2019, اما هنا فهي زيارة للصحافة و بعض المسؤولين …
اولا مثل هذه المشاريع مهمة في بلادنا ..لأنها تشغل يد عاملة مهمة..أي بلغة الاقتصاد تمتص قليلا من البطالة ..ثانيا هذه المشاريع ليس لها علاقة بالمستشفيات ولا بالتعليم ..في المغرب عندنا كثيرا من المدارس والجامعات والمعاهد والمستشفيات لكن ليس عندنا حس العمل والحس الانساني لتقديم خدمات في المستوى لخدمة المجتمع..في جميع المجالات.. ثالثا المواطن المغربي في حالات كثيرة يساهم نسبيا في الفساد الاداري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي..حيث يصوت على الفاسدين في الانتخابات. يعطي الرشوة للممرض والدكتور في المستشفيات والمراكز الصحية..يدخل إبنه او ابنته للعمل في احدى القطاعات الحكومية بالرشوة رغم انه غني .. كذلك الكثيرين يسوقون في الشوارع والطرقات بدون احترام قانون السير..بالاظافة رمي الازبال في اي مكان .. وكذلك الكثير يرفعون في الاسعار في العقارات والمقاهي ووو بدون خدمات في المستوى.. متى نعرف اننا في كل يوم نشتري فيه في محالتنا التجارية اننا نساهم في دفع أجرة الاستاذ والممرض والشرطي والوزير ووووووو وبالتالي لماذا ادفع الرشوة للشخص يعمل في القطاع العام ونحن دفعنا أجرته
فكرة المول ستنجح لمدة قصيرة على الاكثر عشر سنواة.في بلدنا لا زال المول يعتبر مكان للتنزه السهرات وماشابه دالك للترويج له. بعد فترة قصيرة سينتهي التنزه ويصبح مكان للتسوق. والسؤال هل لدينا قدرة شرائية لشراء منتجات اجنبية باهضة الثمن؟كما قرءت في مقال اخر سيشغل7000 عامل هدا مستحيل يعني مدخول الفرد سيكون جد جد منخفض
مشروع من اهم المشاريع الذي سوف يعود بالنفع العميم على سكان الرباط و سلا و ما جاورهما…و مثل هذه الاسواق الممتازة او السانترالات التجارية مهمة جدا لانها غالبا ما تسوق منتجات مستوردة من الخارج لعلامات تجارية جد معروفة و تستهدف النساء الشبابيات و هي تعرض منتوجات استهلاكية جد متطورة و حداثية و عصرية مثل العطور و الالبسة النسوية الحديثة الموضة..بل انها تعرض دوما بالفرنسية للمغاربة تعرض منتوجات مصنوعة بالخارج…المغاربة فقط مستهلكون او يعملون مثل الخدم برطانتهم اللغوية الانبية المضحكة الغريبة البقرية احيانا.. بل حتى المأكولات ليست مغربية بل كلها لماركات اجنبية و اسماء اجنبية مع العلم ان الاجانب من صحاب الشعر الاشقر غير موجودين اي فقط لكحل الراس…اين القيمة المضافة هنا؟ اين المنتوج المغربي؟ لا وجود له…قبل فتح هذه السانترالات كانوا يقولون هي فقط موجهة لزبناء يذهبون الى اوربا للتبضع و يخسرون اموالهم هناك او بعض العرب او الافارقة لكن تبين ان فقط الزبناء المحليون من يذهب الى هذه السانترلات و المولات و السوبرماركات و المغازات…و الله عالم…
كواحد من سكان الرباط سعيد بوجود مثل هذا المول العالمي في مدينتنا ; و اصحاب النفوس المريضة مثل العادة سينتقدون ; اصحاب اللذين يحلمون ليل نهار بالمستشفيات ; الاكيد ان هؤلاء ليسوا ابناء الرباط لان مدينتنا تتوفر على العدد الكافي من المستشفيات و المدارس العليا و الجامعات و الطرق و اماكن الترفيه
جميل جدا مثل هذه المحلات الراقية و كلها بلغة اجنبية معروفة و تقدم منتوجات طوب موديل هايت و نايك و انتيكا لكن اين القدرة الشرائية ؟ هل الاثمنة تناسب الواقع الاقتصادي و المالي للبلد و للمغاربة عموما و يقينا بني المشروع على اسس دراسة دقيقة لكن من يرتاد هذه المحلات التي تتكاثر بمدن المغرب و من يشتري و لماذا يشتري؟ واش لفلوس سايبة شايطة و مليوحة في البلاد ؟ علاش لا تكون ترام في كل مدن المغرب كما في دول الجوار مثلا… هذه اسئلة بسيطة جدا و عفوية…
الى كل من يشتكي من الخدمات العمومية ويطرحها للانتقاد والتنقيص والاساءة.
ان كل الخدمات العمومية يديرها ويعمل بها الشعب نفسه. ان الشعب هو الذي يسيئ لنفسه ويعتدي على نفسه ولا يقوم بواجبه ولا يحترم المسؤولية. يجب ان نساعد بعضنا البعض ونرحم بعضنا البعض ولا ننتظر الحكوم والرؤساء لكي يتحسن الوضع.
ان الغش في العمل والاساءة للمواطنين في المرافق والادارات بدعوى ضعف الراتب لا يجوز. هذا عذر اقبح من ذنب.
حسبنا الله ونعم الوكيل