تعليقات الزوار
23
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
البرقع يجعلك لا تفرق بين من يلبسه هل هو رجلا ام إمرأة…و كذلك بعض أنواع عمليات التجميل التي تجعلك لا تميز بين الرجل والمرأة.
صراحة الرجولة ليست بالمظاهر, من الاحسن ان يهتم الرجل او المراة بصحته و لياقته البدنية بالتغدية الصحية و الرياضة و جماله الروحي, كما يقول المثل الالماني, "الجمال ياتي من الداخل" و لكن الضرورات تبيح المحضورات, مثلا لتقويم اعوجاج ما في لجسم او اثار جروح عميقة…اما الادمان على العمليات الجراحية التجميلية قد يؤدي الى نتائج عكسية و تصاحبها اخطار. و في الاخير كل واحد حر في حياته.
أتمنى أن يجود علينا الله بي طبيب مختص في تغير العقلية المغربية النفاق والسرقة والإخلاص
و ما هو الذي نقف عنده و نقول كفى!جراحة تقويم اعوجاج او ما يحدث بعد حادثة مؤلمة..هذا مقلوب و مطلوب ايضا! اما كل من كره شكله الذي خلقه الله به يذهب الى طبيب التجميل حتى نصبح كلنا نسخة واحدة موحدة لا فرق بيننا فهذا هو الغريب..الجمال اصلا مبني على العيوب! لو ازلنا كل العيوب لاصبح الواحد منا كشكل صنع من الشمع او البلاستيك..ولكن شاء الله ان يجعلنا مختلفين بهذه العيوب التي تميزنا عن بعضنا و تجعل لكل منا جماله الخاص و طابعه الخاص! لكن كل شيء زاد عن حده انقلب الى ضده…
جراحة تقويم الأسنان حتى هي تدخل في نطاق عمليات تجميل . ما فيها باس بنادم يحسن من مظهر ديالو باش يزيل العيب كسيكاطريس متلا إعوجاج الأسنان . حول العينين .شق في الأنف أو الشفاه سمنة مفرطة أو أن يكون أبرص أو أحذب أو أصيب بتشوه نتيجة ماء قاطع أو حرق بالناء أو مواد كميائية أخرى. هذ الأمور كتأثر على الإنسان خاصة لو كان نشاط عمله أنه يقابل زبناء أو رجال الأعمال أو مسؤولين دبلوماسيين دوليين . الإنسان مكايبحتش بالضرورة على الكمال لأن الكمال لله سبحانه و تعالى لكن حبد لو تخلص الإنسان من عيوب شكلية لي تخلي الإنسان يقرف منه و يحاول تجنبه . أما لو كان الإنسان شكله مقبول و يحاول البحث عن التميز و الكمال فأنا ضد هذ الأمور لأنه هنا كايصبح في محل الإنتقاد و تحويل لخلقة الله بدون مبررات مقبولة
جراحة تحسين المظهر في نظر فاعلها ، مثل تجميل الأنف بتصغيره ، أو تجميل الثديين بتصغيرهما أو تكبيرهما ، ومثل عمليات شد الوجه ، وما شابهها .
وهذا النوع من الجراحة لا يشتمل على دوافع ضرورية ، ولا حاجية ، بل غاية ما فيه تغيير خلق الله ، والعبث بها حسب أهواء الناس وشهواتهم ، فهو محرم.
وذلك لأنه تغير لخلق الله تعالى ، وقد قال الله تعالى : ( إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِنَاثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطَاناً مَرِيداً * لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً * وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ) النساء
التجميل بكل انواعه ليس هناك ما يحرمه
الا اذا كان فيه تغيير للخلق مثلا استئصال فرج الرجل ليصبح هناك فرج امرئة او العكس ما عدى ذالك كله جائز
لا تسئل الفقهاء يدخلون عنوة في شؤون الناس يحللون ويحرمون حسب اهواهم
كان لهم التصال مباشر مع الله
يغوصون وهم في كل امر يعمهون
السلام عليكم.
المضحك في هذا الروبورتاج انها تفتتحه بالاستشهاد بالقران لإعطاء "تغيير خلق الله" طابعًا شرعيًا ، مع العلم ان ذلك لا يجوز الا للضرورة وليس للتجميل.
إذا كان فقط الوشم حراما (للعلم فهو غير جائز حتى عند المسيحيين و اليهود)، فما بالك بتغيير الشكل فقط لتغييره!!!
و المثير للخوف اننا كمسلمين صرنا ،ليس فقط نختار ما يعجبنا في ديننا و نرمي بالباقي عرض الحائط، بل نجعله شائعا و متداولا لدرجة ان الأغلبية لا تراه باطلا.
" اللهم ارنا الحق حقا و الباطل باطلا ".
لو كان الطب قادر على مثل هده العمليات ،فحبذا .ولكن مع الاسف .العلوم الطبية لم تتطور مثل العلوم الاخرى كالفيزياء .ومازال الطب يعاني من التخلف .والاطباء الان لم ينجحو في مشوارهم .لهدا يجب على المريض ان يفكر كثيرا قبل ان يغامر بنفسه
للرجل الفحولة والرجولة والخشونة
وللمرأة الجمال والأنوثة و التزيين.
الاخيرة لا تسمى جراحة تجميلة وانما جراحة تقويمية.
chirurgie réparatrice et non pas une chirurgie plastique
واول من قام بها وبرع فيها هم الجراحون الاطباء العسكر leschirurgiens militaires لاصلاح وتقويم تشوهات جراحات الحرب. هي طبعا جراحة حلال ويكفي ان يستفتي الانسان قلبه ليعرف الحلال من الحرام.
الرجولة أخلاق الرجولة مسؤولية الرجولة صبر و جلد و مجابهة الصعاب بالفكر و تحديد الأولويات أما تحسين الشكل فلابأس في حدود المعقول دون السقوط في التخنث إن الله جميل يحب الجمال في كل شيئ في الأفعال و الأقوال و المعاملات .
قلب غير على المسائية تكون مليحة او خلي عليك كداك لنيف يدلذل
نحو رجولة جديده!!!!!!! وهل الرجولة بالمظاهر زمن العجائب
الرجل كائن دكر يمشي على رجليه
للجمال سنوات الشباب وعلاج أشياء تبدو غير جيد مثل اعوجاج الأسنان أو زيادة لحم مثل للثاليل والحروف وو الخ يسمى علاج وليس تجميل
المرجو التفريق بين التجميل وعلاج
مقدمة الصحافية التي ذكرت فيها إن الله جميل يحب الجمال أتت به في سياق غلط! والأصل هو الحديث الشريف:( إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ ).
قولُه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: ( إِنَّ اللهَ جَمِيْلٌ ) أي جميلُ الصفاتِ، فصفاتُه تعالى كاملةٌ لا نقصَ فيها، وله الأسماءُ الحسنى وصفاتُ الكمال اللائقةِ به سبحانَه.
وليس معنى (جميل) جمالَ الشكلِ والصورةِ، حاشا لله، فاللهُ تعالى هو خالقُ الصّوَرِ والهيئاتِ والأشكالِ، فهو سبحانَهُ لا صورةَ ولا هيئةَ ولا شكلَ له.
ومعنى قولِه صلى الله عليه وسلم:( يُحِبُّ الجَمَالَ) الإحسانَ، أي أن يتخلَّقَ عبادُه بالخُلُقِ الحَسَنِ، أن يُحْسِنوا لمن أحسنَ إليهم ولمن أساءَ إليهم، وأن يَكُفُّوا ءاذاهُم عن غيرهِم، وأن يَصْبِروا على أذى الغير.
أو معنى ( يحب الجمال): أي يحب التجمّلَ منكم في الهيئة، في الثوب والبدن، وكذلك يحب النظافةَ لأن تنظيفَ الثوبِ والبدن مطلوبٌ شرعًا وعُرفًا، فقد روى أبو يعلى عن أبي سعيد رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن الله جميل يحب الجمال، يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ». اهـ
تقاد حتى تعيا و تصغار حتى تعيا فالأخير ما غتدي معاك والو للقبر الا لي دا معاه شي عمل صالح ينفعه في آخرته
و ما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
والله لا أفهم معنى أن الله جميل ويحب الجمال،هل الله لا يحب من خلقه بغير جمال منه،خلق الأعرج والمعوق والقصير والطويل والغليض ورقيق وووو.
إن الجمال وقصدها هو أن الله جميل برحمته وبلطفه وبمغفرته لعباده والكلام كتير لا لغير دلك،وكدلك هو يحب جمال القلب القنيت والوجه المنور بالإمان.
جمال الله لا يعرفه أحد من عباده وحتى موسى عليه السلام كليم الله لم يرى وجهه رغمة طلبه منه دلك،اللهم أرحمنا يارب.
Je pense que les couts des operations de la chirurgie esthetique sont raisonnables ici en occidents. Cela devrait etre le cas normalement au Maroc aussi. Bien sur comme dans le reste du monde , les Marocains peuvent avoir recours a ces opeartions soit pour des reparations necessaires ou pour ameliorer le ''Look'' et pour ''Self esteem''
Les filles peuvent y recourir par exemple pour reparer la virginite qui est une condition resptres respectee dans les Societes musulmanes.
ان كانت عملية جراحية تقويمية بعد حادثة تسببت في تشوه خلقي فهي ادن ضرورية ليستعيد الإنسان قدراته أو بسبب إزالة الوشم أو ورم أو حتى تقويم سيكاتريز فداك مقبول ومستحب….اما غير دالك من الجراحة التجميلية أو شفط الشحوم فهو غير مقبول وحرام وطعن في الرجولة وازدراء في ما صور الله في خلقه
فالله هو الجميل بذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله، فلا يمكن لمخلوق أن يعبر عن بعض جمال ذاته حتى أهل الجنة مع ما هم فيه من النعيم المقيم، واللذات والسرور، والأفراح التي لا يقدر قدرها، إذا رأوا ربهم وتمتعوا بجماله نسوا ما هم فيه من النعيم أو تلاشى ما هم فيه من الأفراح، وودوا لو تدوم هذه الحال واكتسبوا من جماله ونوره جمالاً إلى جمالهم، وكانت قلوبهم في شوق دائم ونزوع إلى رؤية ربهم،ويفرحون يوم المزيد فرحا تكاد تطير له القلوب وكذلك هو الجميل في أسمائه فإنها كلها لله حسنى بل أحسن الأسماء على الإطلاق وأجملها قال تعالى: وَلِلّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا [الأعراف: 180]
وكذلك هو الجميل في أوصافه فإن أوصافه كلها أوصاف كمال ونعوت ثناء وحمد فهي أوسع الصفات، وأكملها وأكثرها تعلقاً خصوصاً أوصاف الرحمة البر والكرم والجود.وكذلك أفعاله كلها جميلة فإنها دائرة بين أفعال البر والإحسان التي يحمد عليها…
اللهم ان هذا منكر يغيرون خلقهم من اجل ارضاء النساء ماهذا المستوى من الايمان الذي وصلنا له اين هي الرجولة التي لا تقاس بالشكل حسبي الله ونعم الوكيل الله ادينا من دار العيب بلا عيب وقابلين على شكلنا ياربي اللي خلاقتينا به الحمد لله دائما وابدا
عجوزتمنت أن تكون صبية وقد نحل الجنبان و احدودب الظهرفصارت تبغي إلى العطار شبابها وهل يصلح العطارما أفسدالدهر؟