احتجاج حاملي الشهادات

صراحة المكان الطبيعي للأستاذ هو القسم. لم لا تحل الوزارة مشاكل هذه الفئة صراحة باك + 5 سنوات دراسة جامعية و أكاديمية و قابع بالابتدائي هو حيف. نتمنى أن تحل الوزارة عاجلا هذا المطلب و اتحاق الأساتذة فآلاف التلاميذ بدون دراسة لمدة أسبوع..

توظيف أطر جديدة بالتأهيلي و حرمان أطر بتجربة سنوات و شواهد أعلى من التأهيلي. قمممممة الحيف و التهميش..

كل التظامن مع هذه الفئة التي لم يتم انصافها كيف يعقل أن جميع موظفي الإدارات الأخرى تتم ترقيتهم ولا يتم ترقية الاستاذ الذي يعتبر محورا لجميع المهن الاخرى ترقية حاملي الشواهد اعتراف بسيط من طرف الوزارة سيحفز الاستاذ كثيرا لأن الأجر الهزيل الذي يتحصل عليه يفرض عليه البحث عن مصادر أخرى بالساعات الإضافية ومهن اخرى تؤثر في ممارسته للتدريس

الترقية بالشهادة موجودة في جميع القطاعات الا التعليم ،ما هذا الحيف
اقل تحفيز يمكن تقديمه للاستاذ المجتهد هو الترقية

تحية نضالية عالية، يجبعلى الوزارة حل هذا الملف أسوة بالأفواج السابقة . لا لظلم والحكرة. الترقية بناء على الشهادة حق مكتسب في كل القطاعات لم حرم منه التعليم

تحية عالية للمناضلات و المناضلين الشرفاء لا تنسو التصدي للذباب الإلكتروني على شبكة الانترنيت أينما و جدوا .الله المعين.

تضامني المطلقة مع هده الفئة. فقد ضحوا بالغالي والنفيس من اجل الحصول على شهادة الماستر.
من حق ابناء الشعب في الثانوي التأهلي الاستفادة من خبرة هده الاطر وبالتالي يجب على الوزارة تلبية طلبهم عبر ترقيتهم وتغيير اطارهم

Le ministère de l'éducation nationale marocain, ainsi toutes les administrations publiques, ne disposent pas
d'un système de gestion ces ressources humaines avec toutes ces formations (l'intégration, la formation, la gestion de carrière, l'évaluation, la GPEC…). Nos administrations publiques gèrent seulement l'effectif de !!leurs fonctionnaires

الترقية وتغيير اﻹطار حق مشروع، كيف للأستاذ أن يبدع ويجدد ويبحث ويبتكر وهو مهضوم الحق ؟ أليس موظفا شأنه شأن موظفي باقي القطاعات اﻷخرى التي تولي الشواهد الجامعية أهمية في الترقي ؟ لم الحيف في حق من ربى وما يزال يربي في اﻷجيال ؟ نرجو التعجيل بحل الملف قبل حدوث ما لا يحمد عقباه

الدولة ليست لها استراتيجية محددة في هذا الميدان خلق الفرص وانتهاز الفرصة في كل مرحلة قطعها البرنامج التعليمي .
-النضال يجب ان يكون غير فءوي المطالب لاتؤخد بالتفرقة بين رجال التعليم فالمعلم المجد يجب ان ينال تغيير الاطار وليست الشهادة خصوصا اصحاب الاجازة 4 سنوات والتجربة والانتاج والمردودية اما النظر الى المصلحة الشخصية ليس نضال والوزارة لن تحقق مطالبهم الا حسب هواها .كيف يعقل لدكتور في نواقظ الوضوء ان يدرس في الجامعة بمجرد شهادة لايتبارى عليها الجميع وخصوصا من منعتهم الدولة على اتمام تعليمهم على حساب التلميذ .تغيير الاطار مطلب جماعي من المعلم الى الاستاد صاحب الماستر 5 سنوات بعد الباك والكل يعرف اليوم مستوى الماستر والله مهزلة لحقت قطاع التعليم .نفس الشيء بالنسبة للمتعاقدين يطالبون بعدم الاقتطاع وحدهم والتنسيقية خارج السلم وحدهم والذين لم يسبق لهم ان كانوا معلمين وحدهم واصحاب الزنزانة 9 وحدهم انه زمن الرداءة في احسن صورة .الفراغ السياسي هو السبب .ناضلوا من اجل المعتقلين السياسيين فكروا في من يريد الاصلاح الكلي اخرجوهم من السجن هذا هو النضال

المشكلة برمتها تتمحور حول مطالب صندوق ا لنقد الدولي وقوانينه الصارمة التي فرضت على الدولة ترشيد النفقات خاصة في ميدان التعليم. لاامزازي ولاغيره بقادر على احياء التعليم بعد مماته، غابت النظرة الشمولية لاحتواء الخلل تحت ظروف اقتصادية مزرية، وزادها سوءا تحكم الظروف الخارجية في شؤوننا الداخلية بشكل كامل وفي كل القطاعات، فاصبح الوزير يؤتمر باوامر الخارج عوض رئيس الحكومة الذي هو الاخر لاحيلة له لما يجري امامه، الحاصول هذه مصيبة اصابتنا لايسعنا الاان نطلب السلامة.

اعتقد ان التكوين المستمر له ابجابيات عديدة على الاستاذ وعلى المتعلم، ومن خلال بحثي عبر مقالات الانترنيت اتضح لي ان اكثر من 80% من هؤلاء الاساتذة لديهم السلم 11 في الوظيفة العمومية اي ان تغيير اطارهم للتدريس في الثانوي التأهيلي سيستفيد منه الدولة من اجل الرفع من جودة التعلمات للتلاميذ لما راكموه من تجربة في التعليم الاعدادي، وتعوض مكانهم اطر الاكاديمية حثى يراكمون التجربة بدورهم وتتم ترقيتهم، اما الكلفة الاجرية فلا تكلف الدولة الكثير اعتقد اقل من 500 dh. مطلبكم مشروع وواقعي وفقكم الله ودافعوا على مطالبكم وربوا ابناءها على المطالبة بالحقوق واداء الواجب.

مطلبنا الترقية خارج السلم وتغيير الإطار للأسباب التالية:
– مثلنا مثل أفواج 2015 وما قبلها
– الشهادة معترف بها وطنيا وتدخل في التكوين الذاتي المستمر للأستاذ.
– التعليم أولى القطاعات التي عليها تبني الترقية بالشهادة،
– لن نكمل حياتنا في السلم 11 ونحن الحاصلون عليه منذ 2000….
– مبرراتكم لن تكون على حساب مطالبنا

أفواج وأفواج ترقوا بل وتم توظيفهم بالشواهد قبل 2015 بل جل الوزارات ترقي موظفيها بالشهادات إلى اليوم، والأستاذ لا حق له، يتكبد مشقات السفر والتحصيل كل هذا ومقر عمله في الشرق وهو يدرس في الغرب مع الحرص على حصص التلاميذ، وفي الأخير تكافؤه وزارة التربية الوطنية الأستاذ بالحرمان من أبسط حقوقه، الترقية بشهادة حصل عليها بجهده وماله.

مطلب مشروع كفى من التفريق بين موظفي القطاعات

في ترقية هذه حاملي الشهادات تشجيع للعلم والاجتهاد
وحرمانهم يضعف الرغبة في طلب العلم