تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
-
21:14
إحباط تهريب أقراص مخدرة في بني انصار
-
20:44
وفاة 3 أشخاص في حادث نواحي بني ملال
-
20:31
وزارة الداخلية تُذكّر بملء استمارة التجنيد
بغض النظر عما اتهم به حامي الدين، فإن المحكمة هي التي تفصل في ذلك، إلا أن هذا لا يمنعني من القول بأن هذا السيد يعجبني ولو من بعيد، رغم أني لست من المصفقين ولا من المؤيدين لحزبه ولا لأي حزب آخر.
كل ما في الأمر أني تلاقيت معه في مأرب للسيارات وسط مدينة الرباط، وسلم علي ولو أني لا أعرفه، خلافا لبعض الذين درست معهم من نواب الأمة ، ومنهم من ينتمي لمسقط رأسي الرشيدية، وكلهم غلظة وكبرياء…
بعض المحامين سامحهم الله يدافعون عن المجرم ويدعون ببرأته رغم علمهم بحقيقته وهذا ظلم في حق المظلوم
we want justice no more no less
I SAW him with a great heart and caring about that woman but unfortunately, his crime will not be forgotten and he has to speak out the truth and say what was his participation to kill Ait Ljaid; AT least he will not be in jail for a long period if he only helped the killers
اذا افلت هذا من العقاب فلا عدالة في المغرب قطعا,واتمنى ان اسمع الحكم عما قريب وكفى من التماطل والانتظار الى ما لا نهاية,ان كان بريئا فاتركوه حرا وان كان مجرما فارموه في غياهب السجن ليجد ما يستحقه من عقوبة فلا رحمة ولا رافة على المجرمين وخصوصا اذا كانوا من المسؤولين
ملف مسيس. كلما تطرقتم لملف أيد الجيد الذي مر عليه أزيد من 20 سنة نستمع إلى محامي الضحية ومن معه ولا نستمع للمدانين المزعومين. وكأننا نتواطأ مع محامي أيت الجيد ونعطيه الحق فيما يقول ضد من زعموا أنهم القتلة رغم أن القضاء قال كلمته في هذا الموضوع. المفروض أن نستمع أيضا لهؤلاء المدانين حنى لا نظلم أحدا. تعاد القضية الى القضاء مرة أخرى ليقول كلمته. تحية لرجال القضاء ليقولوا كلمتهم بكل موضوعية وتجرد.
لا أرى في هذه القضية إلا تصفية حسابات الزمن الماضي، فحتى القاضي الذي سيتولى النطق بالحكم، فحكمه سيكون وفق انتمائه إذا كان له انتماء لأي جهة، اللهم إذا كان القاضي نزيها فالملف سيأخذ مجرى الجدية، أما التأجيل تلو التأجيل فهذا سيف ذو حدين بالنسبة للطرفين.
والمفروض من دولة الحق والقانون أن تتجنب صراعات الأفراد والأحزاب والإديولوجات.
سلام،التساؤل الموضوعي الذي يجب طرحه بكل حيادية:لماذا الآن يتم طرح هذا الملف،ولماذا لم تقم السلطات آنذاك عند وقوع الجريمة بالإجراءات اللازمة؟على أية حال الأمر الآن بيد القضاء:قاض بالجنة وقضاياه في النار…ولكم في القصاص عبرة يااولي الألباب.