تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:31
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
السلام عليكم ، مستشفى الامراض النفسية بمدينة برشيد نفذ مخزونه من الأدوية منذ شهور ولا من يحرك ساكنا يا سيدي الوزير .
بما ان علاج السرطان اصبح متقدم في المغرب و يتلقى دعم خاص من الدولة و جمعيات محاربة و علاج السرطان و خصوصا جمعية لالة سلمى, فان هناك مشكل تعاون الاطباء و خصوصا الاطباء العامين و اطباء النساء في التوعية باجراء فحوصات مبكرة من حين لاخر, لان هذا مهم جدا, لان هذا الداء يجب اكتشافه مبكرا ليكون العلاج ممكنا اصلا او لتخفيض زمن و تكلفة العلاج. اقتناء الادوية من الصيدليات مباشرة عند الشعور بالام بدون وصفة طبية, لا يخدم هذه المسالة, بالنسبة للامراض المزمنة كلها و ليس فقط داء السرطان. فعندما ياخذ المريض مسكنات, فانها ليست علاج لمرض معين و لا يعرف ما به اصلا, لانه لا يتم فحصه عند الطبيب لمعرفة سبب الالام.
السلام عليكم.
مجهووودات جبببببارة تبدل!
أسيدي ماتديرش مجهودات، إلى كل واحد دار خدمتو بالمعقول و بلا تخلويض و بلا .. راه المغرب يكون أحهسن بلد.
الإعتمادات … راه من فلوس الشعب، و الشعب كيطالب بحقو في المعالجة مقابل ديك الفلوس لي عطا. بلا ما تصدقو عليه.
الصحة في المغرب هي السرطان نفسه الله يهديكم
أصدقاء دهبوا كما العادة لحصة العلاج فلم يجدو الدواء .
الحالة ساءت ،هذا الأمر تكرر مرارا
فساءت أحوالهم كثيرا،أليسو مغاربة
نحملك المسؤولية
انتما تبقاو ديما غير تستوردو ،متحاولوش تنتجو و تبدعو. دابا صبحات شركة علمية كتقرر مصير دولة. الناس كياخدو المناصب و كيتحملو المسؤلية باش يبدعو ماشي باش يفرقو العملة الصعبة على ابشركات الأجنبية.
حالات السرطان نتاشرات بشكل مهول و الأسباب ديالها موجودة فالمواد الكيائية اللي كتتستعمل في الفلاحة و غيرها. ايوا داويو المرض من الجدر ديالو ماشي تزيدو فغناء شركات اجنبية
عند عودة سرطان الدم المزمن chronic lyhmpocityc leukemia, لأبي منذ بضعة أشهر، الدواء fludarabine كان مقطوعا. انتظرنا ٤ أسابيع بلا جدوى. لذا اقتنينا دواء لا يعوض من cnops دون موافقة ANAM, و جاب الله الشفاء. الا انه يتوجب على ANAMالموافقة على التعويض لأن الدواء الرئيسي مقطوع. قدمنا ملفنا الى ANAM, ولازلنا ننتظر الرد منذ ٦ اشهر! ايضا ننتظر الموافقة على دواء imbruvica لكن الطبيبة المسؤولة عن الموافقة التازي مزعلك صاحبة السمعة السيئة معروفة بتجاهلها و تاخرها و كرهها لمن يأتي من الطب الخاص لأمراض الدم. تأكدت من هذا من أشخاص يعملون بجهات مختصة. لذا سنقوم بإجراءات قانونية و قضائية ضدهم…السيد الوزير ، موظفوك بلا قلب و غشاشون.
الوزارة التي امل ان تزول من المشهد الحكومي هي وزارة الصحة التي لم تستطع ان تنظم هذا القطاع بالطرىقة المرجوة و المعمول بها في البلدان التي تحترم رعاياها، لدى كان على الدولة ان تبحت عن مخارج لازمة الصحة و البحت عن الحلول للقضاء علي تسيب بعض الساهرين على القطاع و هم الاغلبية و القضاء على جشع القطاع الخاص الذى يبحت عن الربح الوفير الذي لا يناسب في احيان كثيرة القدرة المادية لشراءح واسعة من المواطنين و لا مع نوعية الخدمات المقدمة.
لدى فاني امل ان تتدخل الجهات صاحبة القرار لتحد من تسيب و انعدام الضمير لدى البعض حتي يصبح القطاع في متناول الجميع و ذلك من خلال تكفل الدولة فقط بتكوين عدد كبير من الاطباء كل سنة و ذلك من خلال فتح كليات الطب في وجه كل من تتوفر فيه الشروط العلمية مع الغاء المعدلات العالية و التي كانت سببا في المحسوبية و الزبونية للقبول و لقلة الكفاءة عند الطلبة الدفوعين، و لتدكير فقط فان تكوين الاطباء يعتبر عند بعض الدول مصدرا من الدخل العام……..
شكون المسؤول أ سي الوزير لي كان السبب ف غلاء الدواء ديال السرطان؟.
راه مازال موظف عندك. حيدتي مدير الأدوية محسوبة ليك. ولكن راه نسيتي رئيس القسم لي كان تيشتغل معاه ف مديرية الأدوية من 1996 حتى نقلو منها السي الوردي لإخلاله بالتزاماته الوظيفية. الآن الشركات معولين عليه باش ترجعو نتا ل المديرية يهلك المغارية عوتاني أو يزيد ي دير شي جوج فيالات حدى هادوك لي دار ف بير قاسم … الله يحفظ. المغاربة هاد المرة مغاديش يتساهلوو معاه أو معاك.
ان التأخر عن حصة العلاج بسبب عدم توفر الدواء يؤدي الى تعقيد و عدم فعالية العلاج .