تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
الفقير او المتصوف ، كان رمز المحبة البساطة لباسهم المرقعات ، ﻻ يملكون اي شيء ، اما اﻻن أصبحت الزويا رمز اﻻفتخار والكبرياء ..! لبسوا لباس اﻻمراء ، سيارات فارهة، عمارات، أراضي… !! ﻻيغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
جميع الطرق التي تهدب النفس وتبني الأخلاق والقيم مرحبا؛ طبعا تماشيا مع الفرض والسنة؛ لكن ما يتير بعض المخاوف هو تقديس شخص ما وهدا ليس من ديننا الحنيف؛ كما أن الطريقة التي تجعل الإنسان يخرج عن صوابه من خلال لهجات وطقوس مبالغ فيها تجعل الانسان العاقل يتحفظ عن هاته الطرق؛ فالدكر يكون في هدوء وفي تعقل حتي نعي ما نقول عوض الميل الي عادات وتقاليد مبالغ فيها احيانا وهدا من شأنه كدلك ان يجر بعض المستويات الضعيفة الي الانحراف عن السنة النبوية؛ صححوني ان كنت قد أخطأت من فضلكم….
هناك القرأن الكريم تنزيل رباني و السنة النبوية الشريفة ما دون هدا فهو بيع وثراء على حسب الضعفاء و ضعفاء الإيمان بالله العلي العظيم و ملأ الفراغ والسلام
مصادر التشريع في الإسلام هي الكتاب و السنة، لا يزيغ عنهما الا هالك، أي أمر لم يرد فيهما، فهو مردود على أصحابه، فالعبادة يجب أن تكون خالصة لله.
ان كان هذا ذكر وتقرب لله ومحبة رسوله فلماذا يحج اليها النصارى واليهود والملحدين
علامة استفهام كبييييييرة
السلام عليكم
ألاحظ سوء فهم للتصوف. الوقت يطول في شرح الموضوع ولهذا أقترح عليكم مطالعة كتاب إحياء علوم الدين للإمام الغزالي أو حقيقة التصوف للشيخ عبد القادر عيسى. ستجدون أجوبة كافية لكل أسألتكم
ذكرني الفيديو وأنا أسمع وأرى الرجل…يتمايل ويخرج الحروف والكلمات بأم كلثوم وهي تغني قصيدة أبي فراس الحمداني التي مطلعها
{أراك عصي الدمع شيمتك الصبر,,, أما للهوى نهي عليك ولا أمر}
التصوف بدعة يجعل صغار العقول يعتمدون على النقل وليس العقل .ماذا جنينا من التصوف سوى الجلوس على الزرابي والتفطح ولباس البرنس والدراعية وعمامة لا علاقة لها بالدين. فهل هناك من جديد لصالح البشرية ام وسيلة للتخويف من التعبان الاقرع .
للاسف اصبحت هذه الزوايا والطرق كباقي النوادي جل المنخرطين فيها لهم اهداف شخصية ومصالح يحاولون الحفاظ عليها او انعاشها او تطويرها حيت ان داخل هذه الزوايا توجد شبكات علاقات قوية ومتفرغة يمكن من خلالها قضاء مآرب كتيرة فجل المنخرطين يكون ضاهرهم ورع وتقوى ديني كبير لكن باطنهم هو جشع ومصالح دنيوية تشغل بالهم اكتر ما هو ديني.
كل هده الطرق سبل تميل بالمسلمين يمينا أشكالا ماعدا طرقة الرسول (ص) الطريقة الوسط المبنية على الوحي القران و السنة الصحيحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كتاب الله أولا ثم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثانيا، وأثر أصحابه رضوان الله عليهم التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ثالثا.
العبادة بالدليل وليس بالهوى والخرفات والشركيات، والبركة من الخالق وليس من المخلوق!
الجماعات والطرق حرّفوا الاسلام الصحيح .
هاذا أمر محدث ومردود على أصحابه , فلا رهبانية في الإسلام , من أراد أن يتصوف ويتقرب إلى ربه فاليقم الليل ويناجي ربه في الأسحار بعيدا عن عيون الناس , وغير ذالك فهو رياء ضاهر . إن ما أعجبني في هاءلاء القوم هو اناقتهم وفساحة قاعتهم وجمال وجوههم وترانيمهم , وما اساءني هو تلك الجدبة واغماض العيون تضاهرا بالخشوع , ولا خشوع مع البدع , لأن الله يعبد بالصلاة وتلاوة القرآن والصلاة على النبي كما علمنا الله . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله .
كل من يشاهد هذه الجماعة بلباسها الأنيق يظن انه في حفل زفاف او ختان او ازدياد مولود !
لكن الحقيقة المرًة هي ان هذه الجماعة وعلى رأسها ابن الشيخ المرحوم وجد وسيلة لكسب المال الحرام بدعوى التبشير والتبليغ والتصوف
ومع كامل الأسف التصوف والزهد لا يوجد في سياسة هذه الطائفة بل هي وسيلة للشعوذة والكذب والبهتان في زمن قلت فيه الثقة في أمثال هؤلاء الذين يدعون بأنهم ينشرون الاسلام ويحاربون التطرّف والخروج عن الدين، وهم بهده الوضعية لا يزيدون الناس الا نفورا من الدين، لان المتصوف يجب ان يكون متواضعا في لباسه وهيبته ومعاملاته ليستحق عطف ورضا اتباعه، اما اصحاب الجلاليب البيضاء كما تشاهدون فهم بعيدين كل البعد عن الدين وعن التصوف ،
كفى من الكذب على المواطنين، فالعالم كله تطور وأصبح الجميع يتطلع الى مستقبل زاهر يضمن للنًاس عيشا كريما ولا يحتاج الى تصوف بل يحتاج الى علم نافع يعود عليه وعلى بلاده بالخير والبركة مع الاحتفاظ بشعاءر الدين الإسلامى الذي يحرم هده الطواءف وهده الطرق التى خلقها الاستعمار أبان الحماية
فهده بدعة مضلة اذ لا واسطة بين الخالق والمخلوق، وتتحملون وزرها ووزر من اتبعكم فاتقوا الله..