ثمن البومادا الصفراء

c'est votre problème messieurs. toujours vous pleurez pour une augmentation et vous l'efficacité du produit…car faire attention aux ruptures de stocks comme d'habitude pour les autres vus à la baisse SVP.

أنا أطالب الجميع بمقاطعة هذا المنتج الرديء… و هذا الدواء لا يصلح حتى لمعالجة أبسط الأمراض الجلدية… المشكل أنه منتج داع صيته و أصبح كخرافات جحا… فمنهم من يدهن به و آخر يبتلعه و آخر يضعه في الأذن و آخر لعلاج البواسير أعزكم الله و وووو فأصبح هذا المنتج الذي ألغى في جميع دول العالم دواء لجميع الأمراض… و هذا إن دل على شيء فهو يدل على مستوى الوعي المتدني عند شريحة واسعة من المجتمع المغربي

سبحان الله هناك قوم في هذه الأرض الطيبة يحسون بالإهانة عندما يدفعون المال لأجل شراء الدواء و يحسون بالراحة عندما يدفعونه لأجل شراء الحشيش و المخدرات و السجاير و المشروبات الكحولية لأجل هذا يصابون بالصدمة عند الزيادة في الأدوية

البومادا الصفراء متعددة الاستعمالات تنتفض و تطالب بالزيارة في ثمنها..

كما قالت بسيمة الحقاوي إلا كانت عندك 20 درهم لست فقيرا حكومة البجدة لا تنظر إلى الفقير بعين الرحمة والشفقة لا تكون فقيرا حتى تكون عندك 0 درهم

علاش زدتو فالثمن را حنا معولين عليها باش نحاربو كرونا

ان دلت هذه الزيادة على شيء فإنما تدل على ان المسؤولين في هذا البلد الامين لا يولون ايي اهتمام للضعفأء لأن هذا النوع من الدواء يستعمله الضعفاء ضد عدد من الأمراض لذالك قرروا الزيادة في إتمانه لكن يد الله فوق أيديهم ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

هاد المنتوج لازلت أتذكره عندما كنا في المدرسة كان المدير المدرسة يعطي كل معلم علبتين من هادا الدواء وعندما تقترب ساعة خروجنا من المدرسة يقوم المعلم بوضع الدواء على أعين تلاميد وكنا نخرج من المدرسة ونحن نكاد لا نرى شيئا كانت أيام سبحان الله.

المغرب هو البلد الوحيد من بين الدول العربية الإثنا و عشرون الذي يضيف الضريبة على القيمة المضافة TVA
حسبنا الله ونعم الوكيل.

اللذين يقولون ان حكومة العدالة والتنمية هي سبب كل مشاكل المغرب فاود ان اقول لكم انكم في الطريق الصحيح لمحاربة الفساد لكن اسمحو لي ان ابشركم ان هذا الطريق لا نهاية له لانه سيتم تغير الحزب الحاكم وليس تغير الفساد والمفسدين وهكذا دواليك حتى يرث الله الارض ومن عليها انصحكم بتطبيق البومادا الفرا لادمغتكم

هذا البيجيدي فيهم الغرائب. زادوا في كولشي و ضغطوا على الفقير حتى تم عصر دمه. زيد في عدد فواتير الماء و الضوء، لاجل مضاعفة الزيادة في التمبر و الرسوم، حتى أصبح المكتب و شركات الماء و الضوء يصعب عليهم توزيع الفواتير و المواطن مجبر الاذاء بدون فواتير و بدون معرفة ما يستهلكه، يعني خلافا للقانون التجاري أصبح الاداء او قطع الاستهلاك. يعني الاداء او الزيادة بدون خدمات مقنعة. أما الدواء فمثله مثل هذه الپومادة الصفراء كانت كبيرة فصغرت الى الحد الذي لا يمكن تصغيرها، فما رأوا الا الزيادة فيها. إذن هنا من يقم بالمحاسبة التحليلية يتجاهل الفقراء. فأين هي العدالة و التنمية ؟

تحتوي البومادا الصفراء على انتبيوتيك ,لهدا ينصح ان لايستعملها الانسان بكترة في عينيه

من يستعمل هدا الدواء غير الضعيف المحتاج الفقير المغلوب على لغمة العيش ، هذه الحكومة مرة أخرى تبين انها ليست لا انسانية ولا شعبية ، الله الحي القيوم الواحد الاحد الفرد الصمد الدي لا ينام هو وكيلنا في هذه البلاد السعيدة التي حررها اجدادنا المقاومين الاحرار في الجبال و الارياف و الصحاري ، ها هم ابنائهم الان يؤدون ثمن جهل اجدادهم بالسياسة و استماتتهم في مواجهة المستعمر … اتمنى من الصيادلة الاحرار ان اقول الاحرار ليس الماديين منهم ان يرفضوا الذل و يطالبوا مباشرة المسؤولين بدفع 50% لهم مقابل كل دواء ، ويتركوا الفقير يعد الايام المتبقية في حياته العسيرة