تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
لاحول والاقوة إلا بالله لا يهديهم ويعفو عليهم
للأسف الأبوين وخاصة الأم تعاني حتى يكبر الأبناء عندها يتنكرون لهم هذه الظاهرة قد تفشت في مجتمعاتنا التي كانت مثالا على حب الأبوين.. فلاتقل لهما اف ولاتنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا. صدق الله العظيم
الله يفضحكم ، شحال هاذي كان الابن يتخاصم مع اخيه او اخته ، والوالد يتخاصم مع ابنه وان كان الابن عاقا .. وكانا الوالدان يتحملان عقوق الابن لانه منهما والمثل يقول : يدك منك ولو كانت مجدامة . اليوم الناس دخلوا فموضة الابن يعنف الام ، والام تتوجه للجمعيات الضالة وتجلس تنشر أسرارها عندهم معتقدة بجهلها ان هذه الجمعيات ستعيد اليها ابنها بارا مرضيا . والحال ان هذا سبب آخر لازدياد العنف وتفاحش الغضب بين افراد الاسرة الواحدة
مالكم الجمعيات واش شحال عادي كانت شي جمعيات ، كانت شي ثقافة ديال العنف ، كانت الاسر تعيش في سلام ووئام رغم الخصام . اليوم دخلتوا بحال السوسة تفرقون الابناء عن آبائهم ، وتحرضون البنات ضد إخوانهم .. وكل هذا مرة باسم العنف ضد الاصول ومرة باسم العنف ضد المرأة وهكذا حتى خربتم المجتمع بتفكيك الاسر . ولا حول ولا قوة الا بالله
بعض الأحيان العقم رحمة من عند الله.
الله المستعان حسبنا الله ونعم الوكيل وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا
اين ذهبت الحياة الاسرة المغربية?والله بدات اخاف على المغرب. لاحول ولاقوة الا بالله.
والله حرام.حرام.حرام!!! عجوز في هذا السن تعنف من طرف ابناءها شيء لا يقبله لا العقل ولا المنطق!!! شىء فوق الخيال أن يعنف انسان أمه عوظ أن يحتظنها ويرفق بها ربنا اشفي جميع امهاتنا من هذا الكره والاعتداء والطف بهما حتى يلقاك امنات مطمءنات!!!! انا على يقين بأن هؤلاء المشرملين يخافون من أصدقاءهم المشرملين. لو كانوا رجال بما في الكلمة من معنى لكدوا واجتهدوا وجاهدوا في شغل يكفيهم شر امهم!!!@يمهل ولا يهمل .كما فعلوا لأحسن ما في الحيات سيجازوا عنه في الدنيا قبل الآخرة!!! أخيرا! اطلب من السلطات.المحلية والقظاء ان يعاقبوا هؤلاء المشرملين بأشد العقوبات!!! وان تحتظنها مركز من مراكز الأمهات المعنفات!!!@ وان تكون جلساتهم علانية ليكونوا عبرة لكل من سولت له أن يعنف اغلى ما في الدنيا وهى الأم الحنون!!!!
لو كانت هذه الحالة معزولة لقلنا هذا شيء يمكن ان يحدث.لكن للاسف ملايين الحالات تقع في بلاد تدعي انتماءها للاسلام فهذا هو الكارثة والطامة الكبرى. القادم احلك من الظلام وربما ابليس ودريته سيتبرؤون من هذه الامة.
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم أين هي السلطة من هذا الدي يقع اتمنا من المسؤلين أن يقومو بواجبهم للقضاء على المجرمين فهذا مجرم حصرا ينبغي سجنه مدى الحياة فهو غير الصالح لا للمجتمع ولا لعائله فيروس ينبغي القضاء عليه ومن شاكله
ايه حقيقة ان العقوق حرام. وكولشي هنا تيهاجم الابناء. تهاجموهم الى كانو بعقلهم وعاقين. لكن نتوما تجاهلتو كونهم ابناءها مراض عقليا. هدو عند الله مرفوع عنهم القلم. فكيف حنا نهاجموهم. ديما تنميكو السبب الرئيسي ونشدو ف بلا بلا. الحل العملي هو هد الابناء كن كانو فبلد يهتم بمواطنيه وخاصة المرضى منهم. غادي يديهم يحجزهم فمستشفى نفسي سلوكي ويعالجو الخلل العقلي لي عندهم اللي هو السبب فتعنيف الام ديالهم. اهتمو بالأسباب وإيجاد الحلول. بدل الهجوم بلا فهم.
الورثة الأعداء واستغلال التركات استعمال العنف والسلطة والنفود كل هدا يقبل لاكن شيء لا يدخل العقل هو أن الأم تمشي في طريق غلط وابنها الموضف بوزارة الداخلية بالرباط يدعي السلطة والنفود يدفعها لشهادة الزور في أخيه الأصغر وتقول أمام المحكمة انه يريد قتلها ويضربها ويسرق دهبها ويهددها بالقتل وكل هدا لي يبعد أخيه عن منزل الورثة ليسكنه وحده ويتنازل عن حقه كيف يعقل لابن يريد تربية أبناءه أن يكون عاق ويضرب أمه ويعنفها لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل
So you are finding excuses for those who treat their parents badly?
If the parents are old and have no one to help them, then they are left with one solution: Media
قال تعالى : وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا.
وكما تُدين تُدان