تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
نطالب الدولة بالقطيعة مع اسلوب التخويف والترهيب والاعتقالات السياسية العشوائية ،كنصيحة،فاستمرار اسلوب الدولة البوليسية وقمع حريات التعبير وتهميش القطاعات الحيوية كالتعليم والصحة سيؤدي لا محالة الى مزيد من الضغط وستنفجر الاوضاع ومع انحباس المطر ستكون كارثة والله اعلم
كيف سنثق في الدولة والمؤسسات وهي لم تحم صندوق تقاعدنا ولا صحتنا ولا تعليمنا.
لقد خرج الشعب لمحاربة الفساد لكنهم دافعوا عن الفساد وتركونا وجها لوجه مع المفسدين.
أرجو أن يعود المسؤولون إلى جادتهم ويصلحوا التعليم والصحة قبل أن يتفاجؤوا بربيع آخر لا ينفع معه شيء كما يقع في الجزائر.
مبرك للمغرب الاول عالميا من حيث عدد الجمعيات الحقوقية والوقفات الاحتجاجية لكن دائما الاخير من حيث المبادرات الانسانية لدى من البديهي ان يجد الفرنسي او البلجيكي منطقيا ان يتم خصم 37 في المائة من دخله الشهري كضريبة * التضامن الاجتماعي * ويحتج المغربي على 200 درهم في السنة لتعويض سكان المغرب المنسي عن الكوارث الطبيعية التي تذهب بممتلكاتهم .بل اكثر من ذلك المغربي يبخل على اخيه المغربي حتى بقطرة دم لا تكلفه اكثر من 20 دقيقة فلا عجب ان تصنفنا منظمة الصحة العالمية كابخل الشعوب من حيث التبرع بالدم وهذا مخجل وان كنا الاول عالميا في ما لا يفيد .
انا طالب حاصل على شهادة الدكتوراة اتكلم خمس لغات و لدي شواهد و دورات كثيرة ولكنني معطل عن العمل مند خمس سنوات ادا مادور الاحزاب و الحكومة و البرلمان و السلطة العليا ادا لم توفر لي شغل يحفظ كرامتي
حراك الريف كان هو الفرصة الوحيدة للقضاء على على الفساد والحكرة و سياسة التفقير والقمع التي ينهجها النظام منذ الإستقلال لكن للأسف الشعب اتهم مناضلين حراك الريف بالخونة وها نحن في سنة 2020 ولم يتغير شئ بالعكس وصلت ديون المغرب 143 مليار دولار اي حولي اكتر من 65%,من ناتج الوطني الخام واصبحنا لقمة صائغة للبنك الدولي.
دوالة فاشلة بجميع المقاييس. تعرف فقط نهب المال العام و سوء تدبيير صناديق التقاعد و زج الصحافيين بالسجن. دولة لم تقدر على توظيف اساتذة لمدة 4 سنوات في الوظيفة العمومية نظرا لطيش و سرقة مسؤوليها و بذخهم الطفولي. و شفنا تا شبعنا فالدول و هذه حتى الشفارة دياولها ما كيستاثمروش فيها ما كاين غا خوي صنادق و كدس الفلوس برا المغرب. يدفعون عموم الشعب و الطبقة العمالية الى الانفجار بسياستهم الخاطئة.
المغرب على أبواب أزمة اقتصادية واجتماعية .
كلنا تقهرنا ..كطبقة وسطى .. ذكرى فبراير كانت للم شمل اليسار.. اليسار يريد أن يستجمع قوته كباقي الأحزاب للانتخابات القادمة …لكن ما حد في نفسي هو غياب العلم الوطني المغربي رمز المملكة المغربية… لم أشاهد العلم الوطني المغربي مرفوعا في المسيرة …هل الأمر مقصود أو نسيان …رفعت اعلام التيارات اليسارية … خوذوا العبرة من الشعب الجزائري الشقيق الذي منذ سنة وهو يرفع ويلتحف العلم الوطني للجزاءر في كل حراكه وكل يوم جمعة …….
كيفما كان الحال ففشل النموذج التنموي هو الذي ادى لجملة من الحراكات من بينها حراك الريف ، وبالتالي كانت تلك الإعتقالات ، إذن فدولة المغرب هي المسؤولة عن تلك الإعتقالات ، بهذا المنطق أفهم الاشياء ؛ غير أن المثقف الجدي يجب إن تكون له مقاربته الخاصة تفاديا للشعبوية مفرطة ، إذا كان صناع القرار هم أنفسهم يعترفون بالفشل ، فالنزاهة تقتضي بالعمل معا من أجل الخروج من المأزق …لا أن نكرر ذكر أخطاء هم اعترفوا بها تشفيا فيهم . وإذا لمس القارئ دقة في فهمي ، فلي أن أشير إلى شيء مهم يخص العدالة الضريبية ، هناك رقم رهيب يجب أن نجد له حلا ، يجب الإنكباب على موضوع الشركات المتهربة من الضرائب ، ثم يجب أن تكون لنا الجرأة لنضع تحت المجهر الهولدينغ الملكي ومستحقاته الضريبية .
اغناء الغني وافقار الفقير هدا هو شعار الحكومة والباجدة الملايير متوفرت بدون صرفها على الموظفين المقهورين والحكومة تسوي جميع الملفات المتواجدة على طاولة الحوار ومن بينها ملف المساعدين التقنيين والاداريين هده الفئة ضحت بالغالي والنفيس من اجل حماية المدرسة العمومية لدا حان الوقت لانصاف هده الفئة وتحسين أوضاعها المادية والادارية