تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
حنى وصلتنا الرسالة ولكن معطوناش الوقت والتاريخ وملي مشينا أي بنك أو بوسطة كيقولو لينا ماشي هنا والإزدحام بزاف هادا سبب خلانا خايفين من الإصابة بالعدوى مما أجبرنا على الإنسحاب دون الإستفادة.
ها تاني الزحام. اشبغا بنادم هاد الفلوس إذا كانت سببا في تفشي الوباء.. لماذا لا تتخذ حكومتنا و اداراتنا قرارات تراعي جميع الاحتمالات. هل لضعف في المخططين و مستشاري أجهزة الدولة ام ان الامور تمشي في بلادنا تحت طائلة التجاريب.. انا ارى من رأيي المتواضع البسيط ان نظام ساعي البريد الذي كان يأتي ب"الماندات" او الحوالات حثى البيت هو الحل.
بعض المسؤولين يتعاملون مع الشعب بمفهوم القطيع والراعي فبفاس تم إرغام مآت المستفيدين من إعانات فئة راميد على الإنتقال الى الوكالة الوحيدة في فاس (ضمان كاش) والتي توجد بحي السعادة مما نتج عنه تجمع بشري بالمآت بشارع ضيق في حين هناك عشرات الوكالات لشركات تحويل الأموال فارغة كان بإمكانها تسريع العملية وتجنب الإكتظاظ وكان على المسؤول على هذه الوضعية الخطيرة على الأقل أن يرغم ضمان كاش على فتح وكالاتها المغلقة منذ فترة طويلة في كل من شارع فلورانسا و الإمام علي فما رأي لجنة اليقطة للكشف عن سر تكليف هذه الشركة بالدات (ضمان كاش) مع أنها لا تتوفر سوى على وكالة وحيدة في حين هناك شركات (كاش بلوس كمثال) تمتلك عدة وكالات تغطي جميع أحياء المدينة ومن غير المستبعد ان تكون اللإستفادة من جزء من رسوم الحوالات المالية كرشوةهي السبب فمن هو المستفيد من هذه الجريمة في زمن كورونا ومن المستحيل ان يكون الفاعل مجرد موظف بسيط (هاد با عروف بلا شك un gros bonnet) فالمرجو فتح تحقيق جدي في النازلة لفضح من يتاجر بمآسي الضعفاء في زمن الوباء
j'ai vu ier la Tv et beaucoup de videos de gens qui retirent les aides Ramed, malheureusement jai constatè que beaucoup d'entre eux etaient des jeunes, en pleines formes et bien habillès que normalement ne doivent pas beneficier du Ramed , mais ils etaient là tranquilles…quel honte!, et cela dit beaucoup sur la mentalitè du profittage de la plupart des marocains meme en sachant que prendre une chose non meritè c'est la enlever a un autre qui la merite vraiment, allh yahdikom
لتجنب الازدحام الدي يعتبر سببا مباشرا في انتشار العدوى اعطيكم هدا الاقتراح من اسهل ما يكون يتكفل بهدا العمل ساعي البريد مصحوبا برجل سلطة زاءد عون السلطة انها عملية سهلة وشكرا