تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
الجديدة 2 حالات 2 وفايات ،
كل الشكر الممرضين والأطباء موجودون في الصفوف الأمامية. كل إحترام و تقدير لهذه الفئة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بادرة طيبة
وخطوة جميلة جدا
شكرا على دعمكم المعنوي لجنود قطاع الصحة
بالتوفيق ‘ن شاء الله
أتمنى خطوات مماثلة لأطر السلطات المحلية والأمن والجيش الملكي والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية والبحرية الملكية،
ولا ننسى قطاع الإنعاش والنظافة.
تحياتي لكم جميعا ومتمنياتي بالصحة والسلامة لقائدنا الهمام ولكافة المواطنيت والمواطنات وللبشرية جمعاء.
مابقاتش في 2 حالات، 2وفيات.
بقات في faux covid19 لدارو الضغط. وما اكثرهم.
Des fleurs , oui , mais de la reconnaissance à chaque seconde . Ne pas les oublier , leur rendre hommage . Rendre aussi à toutes ces personnes qui vont au travail et qui risquent leur vie . Merci , merci à tout le Maroc . ALLAH y hfadna. ALLAH y rhamna
c´est une bon initiation,un jeste de fleur pour remercier tous les gens qui sacrifice leur vie pour les autres,un bon image sur le maroc ,esperons la prochaine fois un autre jeste du gouvernement de donner une summe d´argent pour chacun qui travaille dans ces domaines proposons 500euro pour chacun,comme ici en allemand ont proposee 1500euro pour chaque personne travaille au domaine des maisons de repos pour les gens plus ager(PFLEGEHEIM):et merci.tous simplement une proposition.
مبادرة محمودة شكرا لكل من يدخل الفرحة على هؤلاء الجنود كما نرجوا ان تكون كذلك تحفيزات مادية وترقيات لان العالم اليوم في امس الحاجة لهذه الفئة.