حالة الطوارئ ببني ملال

هادشي تنشوفوه غير في الكاميرا اما الواقع شيء اخر اعيش ببني ملال الامور عادية العائلة كلها خارجة تتسارا ولااحد يراقبهم بالليل الازقة مملوءة بالمواطنين ولا احد يراقبهم لدرجة هناك تجمعات بالمنازل واعوان السلطة يتسترون عليهم خلاصة القول كورونا ابانت عن ضعف وطريقة تعامل السلطة معها في بعض المدن مثل بني ملال والله غالب

هذا فقط أمام عدسة الكاميرا، أنا أسكن ببني ملال و لا وجود لحالة الطوارئ، على سبيل المثال ولاد عياد الكرابزية مباشرة بعد الفطور الأزقة ممتلئة بالصغار و الكبار ، رجال و نساء، ولا وجود للسلطة، و كذالك مجموعة من الأحياء، شوفو صفحات التواصل

يجب على السلطات المغربية إعطاء وقت معين للتجار لتفقد سلعهم من الضياع بسبب القوارض الحشرات والفئران لمعالجة بصاعتهم لان الاتواب لا تتحمل الرطوبة وشكرا لجريدة هسبريس

القياد دايرين خدمتهم الأمن بعضهم يقرر قراره لارضاءبعض زبنائه والبحث في التفاهات وقلة العفة وتدمير الشباب واش امك حمقاء في نظركم هذا رجل أمن لم يكتفي بما قام به أخذوا الابن تحت مؤامرتهم وحرصهم لايتفساره وارضاءزبونتنم أعطاه رايبي وميراندينا باي صفة يعطيه رجل الأمن الذي هضم حق امه مقابل لست أدري مع العلم ان اعتقال الابن
عن قصد وحرضه ان يقول للسيد وكيل جلالة الملك على أنه خرج ليقترض 200درهم حاشا معاذ الله لن نقترض من اي كان ما عدا البنك إذ كنا في حالة اضطراريةالابن أتى بالوطاغاز نظرا لثقلها على امه المرخص لها بالخروجوحين ذهب بالفارغةكانو يراقبون واخذوه على أنه خرق الحجر ولكن للضرورة أحكام سن امه 60الي65سنة هذا زمن الحسايف ان الله يمهل ولا يهمل