تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
اشنو من جامعة ؟ من يسمع كلمة جامعة يعتقد اننا في كوريا او في كوبا او في امريكا او الصين؟ قال ليك جامعة؟ كلية الادب في مدينة متوسطة فيها 20 الف مسجل؟ و في كلية الحقوق نجد 30 الف تقريبا؟ و في كليات اخرى مفتوحة متعددة الاختصاص (تدرس نفس المعارف الادبية) بها تقريبا نفس الاعداد، يدرسون ماذا في الحقيقة؟ هل المغرب في حاجة الى هذا النوع من التعليم؟ اليس خسارة و ضياع للجهد و المال و العمر و الشباب و المستقبل- و اما البحوث فالعبث: مثلا: صورة المرأة في رواية X، صورة الطفل في ، الشجرة في، الفقير في، الاسود، الاصفر ، الخبز في، الحب في، العنف في، التسول في، صورة الحلاق في، صورة الاعمى، صورة البندير في، الاحجية عند الشاعر، الغموض في رواية فلان، التشاؤم في ادب تشيكيا، المعلم عند الروائي فلان، الخادمة، موضوع القمر في كذا، الشعر و الشعرية اية افاق، الجمالية و الجدل و المجاز في الرواية التسرالية le verbe akala dans la darija de oulad hjij ; les proverbes dans le malhoun et jazz; الخ الخ
السؤال: اين العلوم النافعة الضرورية من تكنولوجيا و مهن لا تعد و لا تحصى؟ انها فضيحة التعليم الجامعي بالمغرب: لا يساوي
السلام
نعم ربما قضية الرقمنة أو تحميل الدروس من شبكة من الأنترنيت
يمكن أن تساعد في فهم الدروس في ضل مؤامرة أو مرض كورونا و لكن حظور الأستاذ جسديا physiquement في القسم أمام طلبته
مسألة ضرورية و أساسية لفهم و لأيستيعاب الدروس و التمارين و لا يمكن الأستغناء عن تفاعل أستاذ مع طلبته ذاخل القسم salle de cours
جامعة القاضي عياض معروفة بنجاحاتها الباهرة في الدراسة عن بعد بل كانت السباقة في دلك. أتمنى أن تجد الادان الصاغية لدى المسؤولين الكبار و المستثمرين المحليين و بدالك تكون رائدة إفريقيا و إقليميا. أريد أن أشكر جميع الأطر الإدارية لجامعة القاضي عياض. انشري يا هسبرس
شكرا السيد ارئيس على المجهودات- لكن المشكل في اعتقادي هو منظومة التعليم الجامعي (ينبغي حدف كلمة "العالي "ل انها غير دقيقة و موروثة من ثقافة استعمارية فاشلة) و توجيهه- نظامنا التعليمي منقول من فرنسا و اليوم في فرنسا يشتكون من تخلف تعليمهم الجامعي لانه موجه فقط نحو الوظيفة العمومية لاسباب تاريخية تهم تطور تلك الدولة (و نحن ما لنا؟) و لهذا تعليمهم هو تعليم تجريدي فكري ثقافي ادبي خطابي و ليس تعليم جامعي مهني علمي تقني واقعي مادي (عموما طبعا)- مقارنة مثلا بمنظومة التعليم الجامعي الالماني او في شمال اوربا و حتى في روسيا (بمعنى ان التعليم العلمي الثقني هو شائع بل ثقافة عامة و الكل مهندس او تقني الخ)-ثم في المغرب نسمي جامعة ما على الشكل التالي . جامعة القاضي عياض université cadi ayyad- la présidence- طيب في فرنسا نفسها تجد اسماء الجامعات و المعاهد بالفرنسية و الانجليزية و فقط هذه التسمية البسيطة تدل على كل شيئ -اي ان فرنسا (بلغتها) منفتحة على الانجليزية و نحن في المغرب ننقل من فرنسا- انه تناقض صارخ و لهذا التخلف و استحالة قيام بحث علمي- هل ننتظر 50 سنة من اجل التوصل بترجمة لمقال بالانجليزية؟
الملاحظ أن الجامعات الأنجلوساكسوية تلفتوق بكثيير على الجامعات الفرونكوفونية لا علميا ي لا عقليا ولا منهجيا و الترتيبات و الأرقام كلها تشير إلى ذلك، المراتب 17 الأولى كلها للجامعات الأنجلوساكسونية عآآاد فالمرتبة 18 أول جامعة فرونكوفونية و هذا اكتساح كامل، و لا ندري لماذا المسؤولين على هذا الشأن مازالو متشبثين حد الهوس بالنظامالفرنسي الذي أتبث فشله عبر العالم و الجامعات الفرنسية الكبرى بنفسها أصبحت تتخلى عنه تدريجيا لصالح النظام الأنجلوساكسوني،أما مسألة الرقمنة في الدول القوية علميا وسيلة مساعدة و مقوية للتعلم و لا يمكنها تعويض بأي حال من الأحوال التعليم الحضوري للاستاذ و الطلبة و تلقي العلوم مباشرة بدون واسطة و هذه هي أحسن طريقة للتغلم و أنجعها و أتبتث جدارتها كل هذه القرون أما أن تصبح الرقمنة وسيلة لتعويض الأستاذ و عدم توظيف الاساتذة و توفير الميزانية فهذا رهان خاسر و فاشل من البداية، لو كان الأمر هكذا جميع الدول تسد جميع المدارس و الجامعات و المعاهد و نكتفيو بالتعليم الافتراضي اللي ياخدو الطالب و هو ناعس فالدار أو ياخدو كأنه يشاهد فلما في غياب تام لأي اهتمام و أي شكل من أشكال التفاعل
عن اي رقمنة يتحدثون
اولا كل ما يتعلق بالرقمنة والدراسة عن بعد كانت ثمرة مجهود وعمل للرئيس السابق ولم يات الرئيس الحالي باي جديد
ثانيا ما هي القيمة المضافة للجامعة،الى حدود الان زيرو انتاج وتراجع في الترتيب ومشاكل بالجملة ومشاريع متوقفة و 4 مؤسسات تشتغل بالنيابة اظن ان هناك اولويات للرئيس عوض الحائط الازرق
في جميع الدول الباحثون و الطلبة يدرسون بالانجليزية و يصلون مباشرة و بسرعة الى المصادر و بسهولة و في كافة ارجاء العالم و يتواصلون و يتبادلون الخبرات و المعارف و الابحاث و الاكتشافات و نحن نقارن بدول افريقية كلها خارج التاريخ و لا وجود لها مطلقا او باع في اية مسألة علمية- الباحث المغربي سيتواصل مع من في هذه الحالة؟ نعرف ان العنصرية و القومية طاغية في بعض دول اوربا و يستحيل قبولك في المختبرات و الجامعات (اللهم في امور غير ضرورية مثل الادب و المسرح و الغناء ) المهمة- هكذا نحكم على شبابنا منذ البجاية يالفشل و الضعف و نضع العراقيل في مسارهم فقط من اجل التبعية العمياء (و لمن يا حسرتاه)- بدل التواصل مباشرة بالانجليزية مع اليابان و الصين و آسيا و اوربا الشمالية و روسيا و استراليا و امركيا الشمالية و الشرق الاوسط و اوربا الشرقية الخ) نحكم على انفسنا بالبقاء ضمن مربع متخلف و غير مرتب في الابحاث و العلوم- السؤال: ما هو العائق؟ علاش لا نمر الى الانجليزية؟ لان الفرنسيين انفسهم يلجؤون الى الانجليزية و بكثلفة منذ السنوات الاخيرة- اذن، نحن نفعل ماذا؟ اشنو الانجليزية صعيبة؟ كيف وصل "منصف السلاوي في usa
اتمنى ان تعمد الجامعة الى تسجيل المحاضرات بطريقة احت افية لضمات اطلاعها من طرف جميع الطلبة وبالتالي ضمان المساواة وتكافؤ الفرص.
وردا على احد التعليقات أؤكد على أن المكتسبات هي للجامعة كشخص معنوي وليس للرئيس السابق أو اللاحق
Ce que je pourrais assurer c’est que la bonne volonté existe chez le président son équipe chez tous les professeurs et administrateurs de l’UCA, et les autres universités du Maroc, et c’est important pour une gestion efficace et équitable.
Maintenant la situation de la conjoncture actuel imposte de doubler ou tripler les efforts, je pense chose faite avec beaucoup de points positifs et le chemin est encore très long
Notre université c’est à l’image de notre société, le chemin qui reste à parcourir pour aller vers l’avant il faut le faire ensemble pour réussir le défi imposé par Covid
je pense que les soutenances des projets de fn d'études ou de doctorat à distance à éviter. Puisqu'on va passer certains examens en juillet et d'autres en septembre, je pense ça sera une grande faute de ne pas programmer les soutenances dans les périodes précitées