تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
الشكر الجزيل للامن الوطني على هده المجهودات المتواصلة
لو كان كايتطبق على كل سيارة تمر من امامهم بدون استثناء نقولو واخا و لكن من الفيديو يظهر انهم غير كايختارو السيارات عشوائيا، يعني ما الجدوى من هذا التطبيق. هادو بان ليا غير كايجربو هاد الوسائل التكنلوجية باش يشوفو واش يقدرو يتحكمو فالمواطنين اكثر و صافي و لا استبعد يبقاو يستعملوه حتى من بعد كورونا لاغراض اخرى. و بما ان التنقل بين المدن غير مسموح به فما الفائدة من هذا التطبيق في الجهات الخالية من الوباء؟
بعض المواطنين حينما يقفهم الشرطي يعتبرونه كأنه عدو لهم .
الرجاء الاحترام والتقدير لرجال و نساء الشرطة.لولاهم لأصبح الوباء منتشر في جميع مناطق المملكة.
حينما يكون هنالك تجاوز أو سوء الفهم لرجل الشرطة مرة واحدة فاعرف بأن له ألف عمل جيد .
تحية و تقدير لرجال الشرطة.
على ما يبدو ان الهدف من تطبيق تتبع التحركات داخل المدينة و خارجها عبر تقنية Gprs للتتبع و إحصاء الاني للمخالفين للطوارئ الصحية في المملكة و لممارسات بعض المستغلين لي تراخيص الخروج في اعمال غير قانونية
المرجوا شرح هذا التطبيق للعموم
حتى قانون الحجر لا يطبق على الكل
كساءر القوانين
حسبي الله ونعم الوكيل
المرجو تطوير تطبيقات لظبط السراق والمشرملين وقطاع الطرق والمزورين و المحتالين والذين يبيعون الوهم في الانتخابات والذين يشهدون الزور والذين ياكلون اموال الناس بالباطل والذين يستفيدون من مقالع الرمال والمأذونيات وأصحاب الرشوة وبائعي الخمور و المخدرات والسحر والذين يجرون عمليات الاجهاض و ووووووووووووووو.
أمام عدم اشتغال سيارات الأجرة اضطر لاستعمال دراجتي النارية التي كانت مركونة منذ 7 سنوات للتنقل للعمل وحينما لم يكن إجراء الترقيم ساري المفعول ،اولأنها لا تحمل ترقيم رفض المؤمن أن يقبلو تأميني لها حتى أحصل على شهادة الفحص الثقني لأجل الترقيم ،ومراكز الفحص التقني لا تشتغل امتثالا لأمر السلطات وحالة الطوارئ وكل مرة آجد نفسي أمام سد أمني للمراقبة وانا عائد من الرباط إلى سلا وبعد حجز الورقة الرمادية لساعات يفرج عني تحت وابل من الإنذارات بجر دراجتي للمحجز البلدي وتقديمي للضابطة وتحرير محضرإستماع و آداء غرامة المخالفة و آداء واجب الديباناج و الفوريان ولأمتتل لهم يجب عدم استعمال دراجثي لأنها غير مؤمنة ولا مرقمة وعندها لن التحق بعملي وسيكون مصيري الطرد ،الآن الشرطة متسامحة وندين لهم بذلك ولكن مسطرة الفحص والترقيم والتأمين معطلة ما العمل……
أولا: يظهر في الفيديو الدقيقة 3:46 مواطن مخالف بعدم وضع كمامة وشرطي مخالف أيضا لنفس السبب، هذا في الفيديو وهو يعلم بالتصوير أما ما خفي فأعظم…
ثانيا: هذه التطبيقات تخرق في الدرجة الأولى خصوصية المواطنين، كيث يسمح بمراقبة تحركاتهم ؟ إلا إذا تم إعتبارهم من الأصل مخالفين للقانون، وهذا في حد ذاته خرق للقانون، حيث أن الأصل أن المواطن بريئ حتى يثبت العكس.. ثم بعد ذلك يمكن مراقبة تحركاته بإتباع الإجراءات القانونية اللازمة..
ثالثا: هذه الإجراءات و التطبيقات ستعود سلبا على حرية المواطنين بعد أزمة كورونا، لذا وجب الإنتباه ,,,
واش هاد التطبيق خدام غير مع اصحاب السيارات؟؟يعني مادمت راجلا سير فيما عجبك؟؟
تحية تقدير واحترام لرجال الأمن الوطني على المجهودات التي يبذلونها من أجل حمايتنا والساهرين على راحتنا ليل نهار في الحر و في البرد ويستحقون التشجيع والتنويه والأمن نعمة فلنحافظ عليها
اجراء غير قانوني وعدم احترام للخصوصية. لم يناقش هذا الاجراء حتى في برلمان، مع انه صوري فقط. ماهي درجة المعلومات الخاصة التي يسمح التطبيق بالولوج اليها بالنسبة للشرطة؟ رأينا ما صاحب ذلك من نقاش عمومي في دول تعرف حد ادنى من الديموقراطية واحترام المواطن.
Pour MAX ,,, c'est pas la police qu'il faut remercier , mais les medecins et les infirmiers qui etaient la tout le temps en contact avec les malades et risquant leurs vies pour sauver les autres … Il faut seulement voir ce qui se passe ds les pays developpes en Europe ,, chaque jour a 8hoo du soir sortent dans les balcons pour applaudir les infirmiers et medecins ,,et nous dans les pays sous-developpes on applaudit le mqadem ,,,