تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
الله يرحموا وسكنه جناته كان رجل غير متملق كما نرى اليوم في كثير من المسؤلين للأسف في السنوات الأخيرة.
رحم الله السي عبد الرحمان. سجل له التاريخ تحمله مسؤولية وطنية عظمى، فكان عند الموعد.
جيلي لم يعايشه في مرحلة نشاطه الثوري.
اما لمرحلة ترؤسه للحكومة فنشهد له ببراعته في إرساء و تثبيت خطى المغرب الجديد.
رحمه الله برحمته الواسعة و ادخله جنة النعيم مع من أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
على الطنجاويين أن يعلموا جيدا أن الراحل اليوسفي المناضل ليس إبن طنجة فحسب ، إنه مغربي حتى النخاع وطني ،مناضل ، مقاوم و هو اليوم شهيد الوطن إن شاء الله و لا نزكي على الله أحد
السيد خدم حزبه الاشتراكي ولم يخدم الشعب المغربي حيث نقل الاشتراكية من المعارضة الى الحكومة ، كفانا صنعا لاساطير وهمية ، حتى ينعم علينا الله بشي رااااجل بحال أردوگان وهاديك الساع نبكيو وماناكلوش ثلات ايام، الإعلام يصنع الرجال، لكن التاريخ يخلق الرجال
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم ارحم موتانا جميعا في الحقيقة لم يقدم شيء للمغرب وللمغاربة ولا للحومة التي ولد فيها واذا اردتم ان تعرفوا ذالك زورا حب ازوادي بطنجة لتعرفوا ما اقول رحمه الله
اذكرو محاسن موتاكم وكفوا عن مساويهم.
مع كل احتراماتي لكل زعماء الوحدة طالبا له الرحمة والمغفرة .الا انهمً مع الاسف لم يزعزعو الانظمة الاقطاعية والدكتاتوريات التي تسود سواء في المغرب او في معظم الدول العربية التي خنقت وفسدت كل امل الازدهار الاقتصادي اوًالتنموي .lymزعماء العرب فشلو في تحقيق احلامهم .لان حكامهم وممثلو الاستعمار لهم دعم وقوة جد صعب مقاومتهم .والضحية هو الشعب .
السيد عبد الرحمان اليوسفي انتقل الى عفو الله بحسناته وسيئاته التي لا يعلمها الا الله…وكمسؤول حكومي لا يمكن ان يقال عنه بانه قصر او عمل سوءا .ومن المعلوم ان المسؤولية ليست بالشيء الهين .وكل مسؤول لا يعمل وحده في الميدان لذلك وجب القول بان كل من اجتهد في خدمة البلاد وخرج من المعركة نظيفا فجزاؤه عند الله.وكل من خذل الامة فحسابه عند الله اذا سلم من عقاب الدنيا. والموت عبرة لمن يعتبر.السيد عبد الرحمان اليوسفي رحل الى دار البقاء وشهادة المواطنين فيه هي احسن عزاء.هناك منتقدون …لكن يبقى حسابه عند الله.المهم لن ينعت بامور مشينة في مماته كما انه لم ينعت بها في حياته.وهذا اهم شيء يتمناه كل انسان.