تعليقات الزوار
65
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
18:43
مباحثات تجمع رئيس الحكومة ومدير "الفاو"
-
18:24
الدكيك: نستعد لمواجهة ليبيا بجدية كبيرة
-
17:55
مركز تصفية الدم يعزز البنيات في الناظور
-
17:20
جمعية "بني عمار" تستنكر تعذيب حمار
-
16:57
السوالم يحتج على حكم مباراة نهضة الزمامرة
-
16:51
بوريطة يبرز سياسة المغرب تجاه إفريقيا
-
16:21
مجلس الحكومة يصادق على مشاريع وتعيينات
-
16:05
شرطة القطارات تحجز 1000 قرص هلوسة
-
15:45
مصدر يوضح بشأن ارتباك رحلات "لارام" بدبي
-
15:06
إحباط محاولة للهجرة السرية نواحي كلميم
-
14:53
طعن فتاتين أمام مدرسة في شرق فرنسا
-
14:42
الاعتداء على شرطي يوقف 3 أشخاص بأصيلة
غير بقاو تابعين الخاوي و جميع الفلوس من المواطنين مساكن صحاب ليكم اللي عندو طموبيل راه مطفرو ولا شامتكم مكفاكومش المازوط و ليصونص اللي طالع فالسماء بغيتو تزيدوه حتى 300 درهم ديال الكمامة الكلاخ المبين على هاد الحساب حتى فديورنا منحيدوهاش ناكلو بيها نمشيو بيها لطواليط نحلو بيها الثلاجة الله يهديكم علينا راه موجود منين تعمرو صندوق غير جيب المواطن كيجيكم ساهل
طبيا وعلميا لا ينتقل فيروس كوفيد 19 من داخل السيارات إلى خارجها، وبالتالي لا معنى لارتداء الكمامة داخل السيارات الخاصة. بل أكثر من ذلك ارتداء الكمامة داخل السيارة يجعل صاحبها معرضا للاختناق وبالتالي فلا يوصى بارتداء الكمامة داخل السيارة في الدول المتقدمة.
أما عندنا حيث وزارة الداخلية من تشرع وتقرر وتنفذ فصراحة لم أعد أستغرب لسماع مثل هذه الأخبار والقرارات العجيبة التي تناقض العلم والطب والمعرفة والمنطق والعقل. دائما يجعلوننا أضحوكة بين الشعوب وهمهم الوحيد هو فرض سلطتهم بأي طريقة.
على هاد لحساب يجيو حتى للديور يقلبو اللي مادايرش الكمامة فدارو يعطيوه حتى هو غرامة اللهم إن هذا منكر سيرو قلبو منين تعمرو الصندوق أو قيلو عليكم المواطن المغلوب على أمرو اللي خلاتو فينا كورونا باغا تكملو الدولة لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هنا فامريكا خاصك دير الكمامة فالطوبيسات ؤالميتروات ؤالطائرات لبلايص لي فيهم الناس اما فالسيارات الخاصة ؤالبركات ماكيديروهمش ,,المغرب ضربتهوم عوتاني الحزقة ؤباغين يدخلو الفلوس بنادم غادي غير بسطارطير ؤبروسي ب300 درهم,,,كي شفتو كولشي عندو decapotable.
العبطية في تدبير القانون . و كيعزلوا غير لبغاو
داخل السيارة و لوحدك ليس ضروري ارتداء الكمامة لانه مكان خاص و مغلق
الله يهدي البوليس علينا راه
الى معجبتيهش اولا يقولك الوراق و لقى كلشي مزيان . يقولك الكمامة و ورقة الخروج و لقى كلشي مزيان يقولك حزام السلامة . الى لقاك دايروو يقولك مدرتيش سينيال . المهم خاص متنزلهش كلمتوا و خا تحلف حتى درتيه و سير شوف شكون شاف معاك انت سسينيال كان خدام .
دور معاه حتى تعيا و يقولك خاصني ندخل بروصي راه قرب يسالي البوسط ههههههه
تخلص عاد يقولك سمح لينا
ما معنى أن ترتدي هذه الكمامة و أنت لوحدك في سيارتك ؟ إذا كان الغرض مادي فهذا واضح و مفهوم . أما إذا كان الهدف صحي فلا علاقة للأمر في شئ
سلام ؛هد موضف راكب معه صحبو شاف بولة ليسانس الحمرة كطف اتشعل گالو صحبو الموضف نتعاش
هد البولة الحمرة گالو الموضف كتعلم .مبقاش ليسانس .داز الموضف لمحطة دار ليسانس .صحبو گالو رها البولة طفت گالو الموضف لصحبو بولة جيبي رها بدت كطف اتشعل .حتى هي !
هدوك بعض اصحاب المراقبة الطرقية بدون كورونا وخطر .اما الان وجدو جيوبكم الله بكون في عون بعض الساءيقين 300 درهم قاصحة بزاف وخصوصا في هده الظروف د الازمة .كولشي باغي يتعشى الدجاج .الله يجعل البركة فالكمامة.
المواطن الضعيف هو كبش الفداء لابد ان تسترجع الدولة ما اعطته من صندوق كورونا
واش بنادم فالسيارة ديالو بوحدو علاش غادي يدرها ماراكب معاه حد .و الخنقة هادي .نعلو الشيطان رآه عباد الله مأزمة و واكلها فالنفسية مزيان .لعنة الله عليكم يا نصابة
حسبي الله ونعم الوكيل،لماذا لا تسجلون مخالفات للمتملصين من الضرائب الذين يستغلون الثروات بأعالي البحار و مقالع الرمال لماذا لا تفرضون ضرائب الثروة على الاغنياء غنى فاحش ان كنتم فعلا تريدون ملء الصندوق بملايير الدراهم عوض مص دماء المقهورين؟؟؟؟
هده قلة الحياء وسوء التدبير هدا القانون ومن اقترحه ليس من بني ادم لا ضمير ولا تفكير
بحل ديال الصباط وحشمو والله إلى الناس ديل الحكومة إلى خصهوم اللجام ديال الفرس لنزلو هذا القانون. على الكمامات في السيارة. اتقو الله في انفوسكوم.
الى كان شي واحد في سيارتو بواحدو وخلص الغرامة 300درهم على الكمامة فهاذا غير مقبول اطلاقا. والى كانت هذا الغرامة شحال خص اخلص هاذك لي فوسط الناس وما ديارش الكمامة؟ 10000 درهم؟ اوا الله ادير العقل.
بمجرد ركوبك لسيارتك عليك بحزام السلامة والكمامة لمذا كثرة الشكاوي (الحرارة, لوحدي في السيارة الخ) هذا قانون يجب اتباعة لا نقاش فيه, اثمنى شخصيا المزيد من القوانين والغرامات لمن: يرمي الازبال في الشارع ومن يبسق ومن ياكل نوات عباد الشمس في الشارع, ورمي العلك, والتحرش(بسسس) الخ… ولا للتسامح مع هؤلاء بغرامات مالية او عقوبات بتنظيف الشارع لمدة من الساعات. لانه صراحة التوعية لم تاتي باكلها. لكن انا على يقين بالغرامات المالية هي افضل طريقة والسلام.
شوفو مع العثماني راه مرا مرا كيحيد الكمامة فالبرلمان و يلا بغيتو تجمعو الفلوس شوفو الوزراء و البرلمانيين اللي باقين كيتخلصو بالملايين و زيد عليهم التعويضات وخا كالسين مكيديرو حتى وزة.
لا مبرر باستعمال الكممة دخل اي مكان مغلق يجد فيه شخص لوحده.فهذا غير مطبق في اي دولة من العالم، هذا غير مقبول حتى من طرف خبراء في هذا الوباء. لهذا فإن تطبيق هذا الإجراء ليس له اساس من الحماية والهدف منه إلا الضغط ونهب المواطن. فإذا كان كذلك فعلينا ان نستعمله حتى لوحدنا في غرفة النوم أو في القبر. حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.
Absurde. Porter la bavette dans la voiture, alors qu'on est seul ou avec les membres de la famille ( les enfants qui ne sortent jamais), c'est absurde. Considérer le non port de la bavette, dans les conditions citées, comme une contravention montre que ceux qui font la loi sont d'une autre planète. Merci hespress
شنًو رأيكم في هذا السيناريو : سائق طاكسي مدايرهاش عطس ومني عد ثواني توقف لشي زبون في سيارة مازال يتطاير فيها الرذاذ، بالنسبة لكورونا او أمراض أخرى هذا خطر.
واس عاد شي كيخص حتىًالاحياء الشعبية لانها في غالب الأحيان متكون غير معنية
لي معجبوش كلامي يركب في طاكسي عندما يسعل السائق ينقد هو من الشرجم.
كل الامور واضحة الدولة بغات ترجع فلوس الدعم اما في ما يتعلق بالساءقين بالذات راه حيت عندهم منين يشدوك وكاين لورقات اما الرجلين جبو خاوي و حتى البطاقة الوطنية مهزهاش
خَص اللي لقاوه دايرها فالطونوبيل او هوا بوحدو يعطيوه مخالفة ! حيث مع الحرارة وقلة الاكسجين الكمامة تتخنق مولاها فالطونوبيل !
إذا كان الشخص لوحده في السيارة ، فلا داعي أن يضع ( الكمامة ) و خاصة إذا كان صاحب نظارات .
أما إذا كان ينقل أشخاصا معه فمن الاولى و الاحسن أن يرتدي كل شخص ( كمامته).
فعلى رجال الشرطة التحلى ببعض المرونة في هذا الامر . فمثلا هل نرتدي ( الكمامة) مع اطفالنا داخل البيوت ؟
أما أصحاب النقل العمومي ( سيارة الاجرة ،الحافلة ، ….) فمن الوقاية و الحماية للنفس و الاخرين ارتداء ( الكمامة ) و تعقيم اليدين قبل و بعد الركوب .
ااذا لم تستحي فافعل ما شئت
ملخص الكلام
هذا راه بالفعل ظلم كما جاء على لسان بعض المواطنين المستجوبين ،بل الشطط في استعمال السلطة في أبشع تجلياته ، مواطن بمفرده في سيارته ما حاملش الكمامة بل غير مطيح الكمامة على أنفه يتم تغريمه ب300درهم ، راه الإختناق ،راه تضبب النظارات ببخار التنفس بالنسبة لحاملي النظارات مما يحجب الرؤيا ،وهذا مشكل أعاني شخصيا ،بالله عليكم واش هذا ماشي ظلم وشطط .نعم وألف نعم لإحترام التدابير الإحترازية التي تقررها السلطات المختصة ،لكن بدون شطط لأننا والحمد لله في دولة الحق والقانون .
اسمحوا لي أن أقول هذه ليست مخالفة بل ابتزاز ونصب كيف يعقل أن يرتدي الإنسان الكمامة وهو يسوق سيارته لوحده. احيانا نرى بعض سيارات الشرطة لايرتدي سائقها الكمامة. وهذا قمة التناقض والازدواجية. بكل صراحة. هذا السلوك. يجب مراجعته.
وبزاف هاد الشي ارحموا هذا المواطن يكفيه هذه المخالفات المجانية التي تفرض عليه ارتفاع الأسعار غلاء المواد ارتفاع فاتورة الكهرباء. وتضيفون اليه هذه المخالفة الغريبة البلدان الأخرى تقدم تعويضات لمواطنيها تعويضها لهم ومساعدة لهم في هذا الظرف وانتم تبتزونه. كفى ظلما وقهرا يكفينا ما بنا. وبلغ السيل الزبا
و الله شيء مؤسف أتساءل من صاحب هاته الفكرة و بأي منظور يرى فرض الكمامة على صاحب سيارة راكب لوحده بينما أصحاب السلطة يفسحون لهم الطريق و يادون لهم التحية و هم كثر في السيارة بلا كمامات غريب هادا الأمر القانون يجب أن يطبق على الجميع. المرجو ممن يظبط المخالفات أن يراعي للناس و أن يكون ملما بقواعد السلامة لمن يكون فردا داخل السيارة أو من معه عائلته . كفانا تهورا و ظلما للناس.
c'est du n'importe quoi
la voiture est un lieu privé comme la maison
la prochaine fois ils vont entrer chez toi et ils verbalisent tout le monde chez toi
c'est un abus
الغرامة المالية لعدم إرتداء الكمامة نستسيغها ونقبلها إذا كانت للمواطن داخل المواصلات العمومية كالحافلة أو الطاكسي أو في مرفق عمومي يتواجد فيه الناس سواء إدارة أو شارع … لعدم نقل المرض أما السيارة الخاصة فهو مكان خاص لا توجد فيه شروط إنتقال الفيروس خصوصا إذا كان الشخص لوحده .لهذا يجب الذهاب الى الاماكن المزدحمة كالاسواق…والادارات والشوارع لتحرير المخالفات لكي ينضبط المواطن ويتعلم إحترام القانون …..
البلد الوحيد لتيبسال فكلشي كمامة كاين لتدير ليه الحساسية .هادشي بسالة ناس حيدو كمامات تيستعملهم غي غالاماكن عامرة .بعد.فالشارع شفت بوليس مديىرينهاش قياد قوات المسلحة تتيدوزو فالشاريع محيدينها .مواطن نازلين عليه .دخل الصحة ابتزاز المواطن .
خيط الناس فمهم تهناو الله اعطكم العداب كما تتعديت علينا على الناس .بحال لكورونا غي فالمغرب
حتى لي فلخلا بوحدو .كاين تجاوزات ديال رجال الشرطة فالمدن فتسجيل المخالفات على هاد كمامة
شحال من واحد ممسوقش لهذه لكمامة اولهم رئيس الحكومة والمسؤلين الكبار قليل منهم من يرتديها ويفرضون القانون على المواطن بغرامة 300 درهم
خاص المسؤولين اعطو المثال هما الاولين للمواطن فى كل المجالات
يتركون الشماكرية واصحاب السيوف يتجولون بدون كمامة في الشوارع والازقة ويعترضون سبيل اصحاب السيارات الذين لا يشكلون اي خطر بل حمل الكمامة يشكل اعاقة على التنفس في السيارة !!!!!
هدفهم هو سلب اصحاب السيارات اموالهم بالباطل
في الوقت الذي حذرت فيه جمعية طب الأطفال من استعمال القناع أثناء السياقة تعمد الدولة عبر أجهزة تدبير القمع إلى تحرير محاضر في الموضوع :مجرد تساؤل واحد في السيارة بوحدو ما دارش كمامة شنو الضرر اللي عند الدولة او المجتمع
حتى والسائق لوحده في سيارته الخاصة أو في سيارة الأجرة لابد من ارتدائه للكمامة حماية للأشخاص الذي سيركبون معه مستقبلا. لأنه ربما يعطس أو يتناثر لعابه في السيارة لينقل العدوى إن كان مصابا بالفيروس إلى أشخاص مفترضين
لماذا عدم استعمال الكمامة داخل السيارة تفرض عليها غرامة مع العلم السيارة في حد داتها أحسن من الكمامة؟ و لا تفرض في الاسواق المزدحمة و في الشوارع و الأزقة بالنسبة للراجلين؟
اصحاب الطاكسيات من الضروري الكمامة ليقي نفسه وكذالك الزبون. أناس من نفس العائلة ونفس عنوان السكن على البطاقة لا تلزم الكمامة اما العكس فتلزم الكمامة. اما غير هذا فانه ظلم كبير لأصحاب السيارات لانني كنت ارى في فيديوهات انه لما كان الحجر الصحي في الوقت الذي كانت تسجل لهم المخالفات كانت الشوارع مكدسة بالراجلين. حرام عليكم وارحموا اصحاب السيارات لانه ليس كل من لديه سيارة فهو غني. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
بالنسبة شخص واحد داخل السيارة لا داعي لكمامة ولكن عندما يتعدد الاشخاص ضروري الكمامة ولكن نحن نلاحظ من مفروض والماكد على السلطات ان تراقب الأسواق العشوائية المكتضة بالناس الكثير منهم لا يرتدون الكمامات لا رجال ولا نساء حتى شباب لا يرتدونها هذا هم إلى تفرض عليهم الغرامة لان البؤر كرورنا تخرج من هذه المناطق الشعبية والأسواق العشوائية ندعو لله ان يرفع علينا هذا الوباء يارب
عدم ارتداء الكمامة داخل السيارات الخاصة لا يدخل ضمن المخالفات المسطرة بمدونة قانون السير و لذلك فشرطي المرور لا يمكنه تسجيل أية مخالفة في هذا الشأن لعدم الاختصاص…. ان عقوبة عدم ارتداء الكمامة من اختصاص المحكمة بعد انجاز مسطرة قانونية من طرف ضابط شرطة قضائية وفق أحكام قانون الطوارئ الصحية الصادر مؤخرا حيث يجب الاستماع الى الشخص المعني بالأمر بواسطة محضر قانوني يحال أو يقدم صاحبه ال النيابة العامة… فهذه المسطرة تشبه تماما مسطرة خرق الحجر الصحي…
أتساءل كيف تشرع هذه الغرامات؟!!! هل من استشارة طبية من وزارة الصحة؟!!! وهل من تزكية من البرلمانيين؟!!! وما الضرر في عدم ارتداء الكمامة من شخص يقود سيارته لوحده؟!!! المؤكد طبيا هو ان طول ارتداء الكمامة يسبب نقصا في الاكسجين مما قد يسبب الدوخة للسائق. وفي دول العالم، باستثناء الجزائر التي سبقتنا في مثل هكذا غرامة، لا احد يلبس الكمامة داخل سيارت. بل في المانيا يعتبر لبسها اثناء السياقة مخالفة يعاقب عليها القانون.
٪75 ديال بنادم غادي كيتسارا فالفضاء العام مزاحم على مول الدجاج مول الدلاح مول السردين بلا كمامة أُ مكاينش لي يهضر معاه. مدن مصنفة درجة 2 أُ كلشي خارج ليل نهار و لا من يغرمهم. سائق السيارة ساد عليه فطونوبيلتو، أجي لهنا ما دايرش لكمامة طلع 300 درهم. مِن الأحسن ما تحاولش تفهم ولاَّ غادي تْسطَّا. اللهم افعل بنا خيرا من أجل هذا الوطن و المواطنين.
الله و من هذا منكر يبحثون عن السبة لنهش جيوب الضعافاء و الدراوش…..الحكرة هدي .اسائل الحكومة من اي مرجعية فكرية اقتبستم هذا القانون؟انه قانون الماجوس بلا شك؟…و ان كنتم تخافون على صحة المواطن و سلامته عليكم وضع برنامج لتلبية حاجية المواطن و دعمه ماليا لتخطي الازمة بدون عناء.بل انتم وضعتم مصير المواطن بين انياب المقدمين و ااشيوخ و رجال الامن لينهشوه ….ماذا سيفعل المقدم و الشيخ ان منحته السلطة المطلقة في التحكم في مصير المواطن ؟….و نقول لرجال الامن ان كنتم فعلا لمن نية صالحة في تطبيق القوانين المتعلقة بالجائحة كارتداء الكمامات مثلا او محاربة الجريمة و المخالفات القانونية عليكم ولوج الاحياء الشعبية و التجمعات السكنية و مواقع الحركة الاجتماعية و الاقتصادية و ليس وضع حواجز في الممرات و الشوارع الرئيسية فقط و مراقبة راكب السيارات لوحدهم ….الخطر الاكبر ليس في راكبي السيارات بل الخطر يكمن اكثر عند الراجلين و في المواقع السالفة الذكر…..و الله يلا اكتشفت ان المخزن حكار و خواف في نفس الوقت.يحكر على الدراوش و كيخاف من المجرمين و مشرملين و الذين لا يتسوقون للقانون….
هذا هو الطنز ، الشيفور فسيارتو لوحدو يجبر على استعمال الكمامة ، والشارع امام مرأى الامن 99.99 من الناس لا احد يستعمل كمامة ولكن لا مخالفة ، في اي منطق هذا وباي اعتبار تم هذا التشريع ؟ عشوائية وتخبط في القرارات . لكن العتب على البرلمان الذي يفترض فيه مناقشة هذه القرارات قبل تنفيذها ، اين البرلمان واين ممثلي الشعب ؟
راه ديما من اللي كايكون الواحد في السيارة ديالو كتكون الحكرة عليه ساهلة. و يمشيو للشارع و للأسواق و يقولوا للي ما دايرش الكمامة شي حاجة!!!!
هد الشيء راه غير منطقي.
واش ما فراسكومش ان المغرب اصبح الاول في تصنيع و تصدير الكمامات الى الخارج و اسطورة كورونا اشرفت ايامها على الزوال ولتخلص من مخزون الكمامات استعانت الدولة باصحاب الحسنات ليحلوا لها المشكل.
ومن بين الحلول اشراك جميع اصحاب العجلات الاربع فاستهلاك الكمامة و بغرامة من يريد المزيد من المساعدة.
هذا مضحك ومثير للاستغراب. الشوارع والازقة مملوءة بأناس في أماكن بعضها مكتضة لا يضعون اي كمامة. وسائق وحده او مع زوجته في سيارته يغرم لأنه لا يضع كمامة.
اما إن كان الأمر يهم فقط سيارات طاكسي فهذا في محله لأن الطاكسي وسيلة نقل عمومي.
اجراء غير منطقي مجحف ظالم وغير قانوني لا تعليل له غير سرقة جيوب المواطنين
سائق سيارة سهل على رجال الشرطة ان يستخلص منه الغرامة،فبيده اوراق السيارة، خلص او سحب الرخصة اما الذي في الحافلة او الراجلين……..
.
.
قلت و ما زلت أقول بلدنا المغرب أمره غريب و عجيب.إقتراحات وقوانين لا علاقة لها بباقي العالم بل ضدها أحيانا.المهم سياسة خالف تعرف.الله الله لاخواننا و أحبائنا المغاربة قلوبنا تتألم و عيوننا تدمع لما نراه ونسمعه من قرارت و قوانين حكومة فاشلة تحتاج تكوينا من جديد.
أخوكم من من هولندا.
Une autre méthode d extorquer de au citoyen ,les plus grands chercheurs du monde ont le port de la bavette dans les voitures et les espaces découverts n est pas indispensable…
هدا الكلام اللي غادي انكولكم راه على مسؤوليتي الشخصية. راه المخالفات اللي تتخلص من البوليس اديال الطريق كتمشي فعلا للميزانية ولكن المشكل ماشي ان الدولة دايرة حملة ولكن اللي داير الحملة هما رؤساء البوليس حيث في اخر السنة تينظموا مسابقة اشكون في الرؤساء اللي دخل اكبر نسبة من المخالفات والمراكز الاولى تاياخدوا نسبة مؤوية من ديك فلوس المخالفات . دابا اللي داير الحنلة ماشي الدولة وانما رؤساء البوليس اللي طامعين باش يكلاسيو في المراتب الاولى وياخدوا النصيب الاكبر . اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد .
را كلك خصهوم باش اصفتو المعاونات ليفريقيا
وَيلَكم … لطالما كانت الغرامات في انتظارهم … فهل جَدَّ جَديد ؟
السلطات عندها منين دخل لفلوس غى جيب المواطن كيجيها ساهل لأن حيطو قصير ومحكور غى للى فرضوها عليه احنى راسو هانتوما غادى تشوفو فى حالة ما قضى على كورونا غادى ابقى هاد القانون التعسفى معمول به الكريساج بكل ما فيه من معان
Rien d étonnant
Tous les moyens sont bon et chacun essai de compléter les fins du mois
C est ah Maroc qu on demande aux vivants de prouver qu ils sont bien vivants: Attestation que tu es en vie Chahadatou Al Hayat
Alors exiger de porter le masque quand on est seul ds sa voiture fait partie des mêmes absurdités…
Mais face à 300 dh ….les valeurs les principes et le bon sens n ont pas d importance
في وسائل النقل العمومي الفكرة مقبولة
أما في سيارتي الخاصة و بمفردي!!!! الأمر أصبح سخيفا جدا جدا، البعض لا يرتديها حتى في الادارات
سيارات الأجرة يجب ان تكون مفروضة لانه ينقل الزبناء باستمرار ويمكن ان يكون واحد منهم يحمل العدوي اما السيارة الخاصة وراكب واحد او ركاب من أسرة واحدة فلا حاجة لارتداء الكمامة الا في حالة النزول من السيارة
السيارة الخاصة مثل البيت فرض الكمامة في السيارة الخاصة يعني فرضها ايضا داخل البيت
وسيلة جديدة لفرض مزيد من الضرائب على المواطنين( يمكن تقبل هذه الغرامة لسائقي سيارات الأجرة حيث في أي لحظة يمكن أن يصعد معه زبون بعد عطسة أو سعال أما السيارات الخاصة فهذا ظلم
واش هد المسؤولين تيخرجوا هد القرارات تيكونوا صاحيين ولا مبوقين مفهمتش كيفاش تيفكروا والله القسم إلى فهم تسطا فالمغرب ٣٠٠ درهم واش بعدا ناس عاطيينهوم شيتعويضات باش يخلصوا ليكوم هد الغرامات
ليس الشرطي من يسن القوانين بل الحكومة أما الشرطي فهو مكلف بتطبيقها فقط لماذا كل هذا الحقد على رجال الأمن عندما يتدخل الشرطي لصالح المواطن نمدحه مدحا و عندما يسجل مخالفة يصبح في نظر المواطن عدوا
غريب…هنا في المانيا العكس الكمامة في السيارة ممنوعة وغرامة مالية
ارى ان اقرار غرمة الكمامة مخالف للقانون الخاص بالسير للاسباب التالية
-لايؤثر ارتداء الكمامة او عدم ارتدائها على السياقة بل له علاقة بالفرد سواء كان في السيارة او راجلا .
-الكمامة جزء من لباس الفرد وليست مكونا من مكونات السيارة فهي تشبه النظارات غير الطبية .
– الاحترام واجب للمواطن فهو بمقتضى مستواه و معرفته يعرف مسبقا ضرورة ارتداء الكمامة وفق الشروط المحددة في البروتوكول الصحي اي في التجمعات
-وجود الشخص بمفرده في السيارة ومع اعتماد التعقيم المسبق يعفي المرء من ارتداء الكمامة اثناء السياقة الى حين الترجل نحو مكان عام
-هناك تبعات صحية خطيرة عند ارتداء الكمامة طول الطريق فمن جهة نقص الاكسجين و ضبابية ف العين و ضغط في القلب و ارتباك في التركيز.هناك نوع من الكمامات يزكم الانوف برائحة كريهة و لله
-هل الشرطي مخول لتحديد مستوى ارتداء الكمامة و باي صفة يجوز له ان يتدخل في امر صحي مخول للاطباء
نرى ضرورة التعجيل بتجاوزو الغاء هذه الغرامة و استبدالها بالتوعية الشاملة والتحسيس .المغاربة شعب واع و متفاعل بشكل ايجابي .
نحن مع احترام القانون .لكن هناك ثابت هو كرامة الواطن في مغرب يتطور
et dire que les fonctionnaires sont résponsables.
pourquoi mettre un masque en conduisant?
c'est même source d'accidents.
on veut imiter l'europe, mais il faut des hommes adéquats..
bizzare comme décision
Voilà ce qui se passe dans un pays au pouvoir absolu. Il n’y a pas de contre-pouvoir pour rappeler à L’INTÉRIEUR l’absurdité de certaines lois. C’est ce qu’on appelle aussi faire du zèle, être plus royaliste que le roi et j’en passe. C’est ce genre de décisions qui dégoûte le peuple et les MRE du Maroc. Un véhicule est une propriété privé et aussi un espace privé. Mais l’espace privé chez les gouvernants arabes n’a pas lieu d’être. La vie privée aussi est une notion étrangère à ces gouvernants. Ce sont ces petits rien qui font que nous sommes encore un pays sous développé malgré la présence des produits technologiques les plus récents. SMART PHONES FOR DUMB PEUPLE. On n’en est pas à une contradiction près.
كلامك كله صواب أخي فمهمة الحكومات البيادق هو تفقير وتجهيل وتركيع المغاربة لم يكفهم أنهم أغرقونا في الديون إلى يوم يبعثون وأنهم استحودوا على كل ما في البر والبجر وسرقوا منا ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا.حسبنا الله ونعم الوكيل.
انهم دابوا على حلب المواطن الحلقة الضعيفة هذا هو ديدنهم لملا الصناديق الخاصة لتمويل حماقاتهم ولا يراعون في ذلك ظرووفا ولااحوالا بل يتصيدون العثرات ولو كانت بسيطة فلكم ان تتصوروا هل اذا كان شرطي بلباس عادي في سيارته ودون كمامة هل سيعا قب مثل غيره فالبقية……..تعلمونها.