تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
أستغرب من أناس لا يعرفون حتى قطع لحم أضحية العيد ويستعينون بالجزار
السلام عليكم
الله يرحمها الحسن الثاني قال حكمة في خطابه دات يوم: لي ما صبن كساتو و طيب عشاتو و كتب براتو موتو أحسن من حياتو.
لم أكن أعرف معنى هاته الحكمة حتى هاته الأيام، شبان شابات رجال و نساء يقفون صفوفا وراء صفوف في انتظار جزار يدبح الأضحية أو لتقطيعها.
معظم الواقفين في الفيديو شباب و في مقتبل العمر، ما المانع من تقطيع الخروف في المنزل؟
هل هادا ما تركه السلف للخلف؟
هل هدا ما سنتركه لأولادنا؟
أخدنا من العيد القشور و تركنا اللب.
لا حول و لا قوة إلا بالله.
سكين و مدية قاطعين يفيان بالغرض المطلوب و هي في نفس الوقت رياضة و متعة لكن ماذا نقول شعب يعشق الكسل و التكاسل حتى النخاع.
سلام الله عليكم عفاكم من الاحسن نعلمو و ليداتنا دبح الاضحية و تقطيعها يعتامدو على نفوسهم
أصبح عيد الأضحى مناسبة للتفاخر و الزهو و المباهاة ، و يبدو أن البعض لا يكتفي بمتعة شراء خروف كبير من أجل عيون الجيران، بل يذهب به حب الزهو و الفخر و المباهاة إلى إخراج السقيطة ليراها الجيران و أهل الحي الذين فاتتهم مشاهدة الخروف الكبير عند إدخاله.
هولاء الجزارين منهم المخلصون ومنهم الجزارين للجيوب السلخ ب200 درهم. والتقطاع ابتداء من 100 درهم. اين المراقبة ??
شكرا هسبريس
الغريب في الأمر الكل أصبح ناقد … كاين اللي كيعرف يقطع الأضحية و لكن يتضامن مع الجزار . الدي يدخل في عطلة حتى ينتهي هذا الناقد من أكل أضحية العيد …. ( كاين شي بعضين. أي موضوع تحط لابد من ان يعلق عليه )
بتجربة طلب مني صديق ان أحمل معه الخروف لتقطيعه عند الجزار فادا بي اراه يتباها امام الناس بالخروف و يحاول ان يتير ما حوله إلى حجمه .
صراحة هذا الصديق نزل من عيني و اثبت لي مدا وضاعته و تأكدت أنه إشترى هذا الخروف لمجرد التعالي على الناس و ليس تقربا من الله
الله يشفي شي مغاربة و صفي
تقبل الله عيدكم
كان من الاجدى والافضل الغاء العيد في هذه الظروف
خصوصا ان كثير من المواطنين ليسوا مسؤولون بمعنى الكلمة
كان ممكن ان تصدر الاكباش
النجاعة والتبصر بمسؤولية
شكراً هسبريس
أقسم بالله قمت بتقطيع الأضحية لوحدي بطريقة سهلة وسريعة عن طريق مشاهدة مقاطع فيديو يوتيوب
على الانسان ورجل المستقبل أن يعتمد على نفسه ويتعلم كيف يذبح ويسلخ ويقطع أضحية العيد فآباؤنا عليهم رحمة الله علمونا ذلك وعلينا ان نعلم الجيل الصاعد وعليه أن يسعى هو للتعلم فالحياة تتغير وقد يأتي يوم ولن يجد من يساعده لا جزارا ولا جارا ثم إن هذه من عاداتنا وتقاليدنا ولا ينبغي التفريذ في هذه التقاليد النافعة