تعليقات الزوار
33
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:03
الركراكي يعقد ندوة صحافية في أكادير
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
التعليم عن بعد بين ضعفة فالمجتمع المغربي لان ما عندناش مقوماتو بصفة عامة الانتر نيت و الاجهزة و مع تعدد الاطفال مثلا ما يمكنش يكون لكل طفل و جهازو بالنسبة للاسرة و مثلا في مدرسة لي كنعمل بيها 45% من التلاميذ قاطعو التعليم عن بعد و هذا كيبين فشل المقاربة بالاضافة الا ضخامة المقرر و تعدد و هذا لي طالبنا الدولة بوضع ما هو نافع و رمي ما هو لا نفع منه للتلميذ لهذا ادا استمر التعليم عن بعد غاتولي كارثة لوليداتنا حايا و كتكون سنوات نقص مستوى كارثية
السلام عليكم الله يعطيكم الصحة لما كترو الكمنطير باش يديرو معنا شي حل الله يرحم الوالدين راه ماشي في الاستطاعة ديالنا نخلصو ونتكرفصو
الوزارة اخذت القرار الصحيح– لا نعرف احسن من الوزارة المعنية– الله يكمل بخير
La formation à distance nécessite une plate-forme réelle qui offre plusieurs solutions tel que la visioconférence, les MOOCS, les quis , les jeux éducatifs etc. Je crois qu’il est temps de revoir le dispositif de formation pour intégrer le digital learning.
Personnellement j’opte pour le blended learning qui est l’alliance entre le présentiel et le distentiel
كما فعل لوبي الخروف في الضغط بعدم إسقاط الاضحية. نفس الشئ سيقوم به لوبي المدارس الحرة واصحاب المطابع والكتب المدرسية بأن تكون الدراسة داخل الاقسام لا عن بعد
الشرفاء الذين يفكرون في مستقبل أبناءهم يريدون التعليم الحضوري. و الإنتهازيون يريدون التعليم عن بعد ليخفضوا من ثمن واجبات المدرسة على حساب تعليم ابناءهم و المدرسة. أنصح الإنتهازيين ان يلتحقوا بالمدارس العمومبة قبل فوات الأوان.لأن المدرسة الخصوصية عليها واجبات كثيرة و لا تفضل التعليم عن بعد لأنه عمل صعب يرهق الإدارة و الأساثذة. على الأباء أداء الواجبات الشهرية مضاعفة مرتين أو أكثر إذا أرادوا التعلبم عن بعد.
نريد الرجوع الى المدرسة….اما وباء كورنا خصنا نتعايشو معه حتى نكتسبو المناعة…و الوباء باقي مستمر و ميمكنش نبقاو نتساو الوباء حتى ينتهي… و معرفناش اش من وقت غادي ينتاهي مميكنش نضيعو الاقتصاد ديال البلاد و الدراسة من اجل كورونا حنا خاصنا نهزمو كورونا بالعزيمة و نتعايشو معها
EN tant que mère j suis pour un enseignement a distance en prive et publique étant donne la circulation
du virus
على الدولة أن تتدخل فيما يخص واجب التأمين السنوي المرتفع وكذا الواجب الشهري …ولاتقف موقف المتفرج أمام هذه المقاولات التجارية التي لم تحترم ظروف البلاد ككل ولم تستحضر حتى الجانب الإنساني..همها فقط جني الأموال الطائلة لم يكفها ماربحته طيلة العقود الماضية… أما بالنسبة للتعليم عن بعد فهو يرهق أولياء التلاميذ أكثر مايرهق التلميذ نفسه ،كل ذلك يرافقه نقص في الجودة و نقص في التحصيل …هل هناك إمكانية لتقسيم تلاميذ الفصل إلى مجموعتين كل مجموعة تحضر للمدرسة أسبوع بالتناوب ..من أجل احترام التباعد، ومن أجل تخفيف الظغط على أولياء التلاميذ ، وكذا من أجل اقتناع الأولياء بأن الواجب الذي يدفعونه له مايقابله ، وأيضا الأسر التي ليس لديها إمكانية التواصل عبر الانترت لن تكون خاسرة 100/100 … الأساتذة يمكنهم تسجيل الحصص التي يلقينونها للحاضرين وإرسالها للمتتبعين عن بعد ..كل ذلك بطبيعة الحال بعد توفير ظروف الوقاية للأساتذة وللتلاميذ عند الدخول وداخل المدرسة و الفصول وأثناء الخروج
التعليم عن بعد مضيعة للوقت.لا بد من التعليم الحضوري مع اخذ الاحتياطات اللازمة كالكمامة مثلا.
التعليم الخصوصي ليس أفضل من العمومي ولكن الأسر تلتجا اليه لان الموظفين يشتغلون وليس لهم الوقت بالنهار لمراقبة أبنائهم واكثريتهم تبحث عن مدارس خصوصية تتوفر على الاكل والنقل
لسنا ضد التعليم عن بعد لأن في ظل هذه الظروف يجب التفكير أولا في صحة وسلامة الشخص لكن المشكل القائم هو عدم استفادة جميع المتمدرسين إذ هناك فئة عريضة لايتوفر لا على انترنيت والحاسوب ولا على هاتف ذكي فكيف يتم التواصل مع هؤلاء؟
هناك إكراهات عديدة تعرقل وتحد من نجاعة ونجاح التعليم عن بعد ببلادنا.منها ضعف امكانات غالبية الأسر وانعدام هذه الإمكانات بالعالم القروي.وكذلك نسبة تجاوب الأطر التعليمية مع التلاميذ نسبة ضئيلة جدا بل منعدمة بالقرى.فالأساتذة استعملوا جيدا ورقة ضعف إمكانات الأسر وعدم دعم الوزارة لهم وبالتالي استعمال وسائلهم الذاتية.لعبوا على هذه الورقة واعتمدوا عليها وركنوا واستكانوا.لا للتعليم عن بعد.كلنا من أجل إنهاء هذه المهزلة وعودة الأساتذة إلى أقسامهم.يجب على الأسر في حالة إستمرار هذا الوضع أن ينزلوا إلى الشارع ويطالبوا بالدراسة الفعلية
الدراسة عن بعد تكون ناجحة وفعالة في الدول التي يكون فيها الأستاذ غير منشغل بالزيادات والترقيات والمنح والسليت واستغلال الكوارث الأوبئة من أجل التملص من أداء الواجب.في الدول التي يكون هم الأستاذ وشغله الشاغل هو مصلحة التلاميذ والوطن.يحب مهنته ويستحضر ضميره في عمله ويرجح دائما كفة المصلحة والمنفعة العامة وليس الشخصية.
أقسم بأغلظ الإيمان بأن أغلبية الشغيلة التعليمية يتمنون استمرار هذا الوضع المريح والإستثنائي بالنسبة لهم.أعرف العديد منهم له أنشطة مدرة للربح والدخل كان يغلب كفتها على حساب وظيفته الأساسية .أنشطة عديدة كالتجارة والمقاولة ومحلات تجارية ووساطة (تسمسير) ودروس دعم وتقوية.الآن تفرغوا لهذه الأنشطة بشكل كلي وتضاعفت أرباحهم وانضافت لرواتبهم اللهم لا حسد.نحن كل ما يهمنا أطفالنا وتلامذتنا لذا لن ندخر جهدا وسنصدح بعلو أصواتنا ضد أي قرار يزكي ويوطد عملية التعليم عن بعد
المشكل ليس في الخصوصي أو العمومي بل في رهان "التعليم عن بعد" والذي لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتم تطبيقه أو تفعيله بوسائل بدائية… فما قدمته أغلب المؤسسات سواء الخصوصية أو العمومية من "تعليمي عن بعد" لا يتم بأي صلة بمقاييس هذا النوع من التعليم… يجب البحث عن حلول أخرى أقل ضررا ماديا وصحيا واجتماعيا لكل الأطراف
أكثر الفئات التعليمية ضياعا خلال الجائحة هم تلاميذ العالم القروي،لذا،و مهما بلغت حدة الوباء،ومهما كان السيناريو الذي ستتبناه الدولة،فإن التعليم في العالم القروي ينبغي أن يكون حضوريا،فالبادية المغربية ولله الحمد تكاد تكون خالية من الفيروس،كما أن الأطر التعليمية والإدارية … لا يقلّون وفاء وتفانيا وتضحية عن نظرائهم في قطاعي الأمن والصحة،لذلك أرى أن يرابط المدرسون في العالم القروي بمقرات عملهم ويكون تنقلهم إلى منازلهم أسبوعيا وليس يوميا كما هو شأن الكثير منهم،وهو أمر سيجنبهم بدورهم التقاط الوباء خلال تنقلهم عبر سيارات الأجرة وسيارات النقل السري بالبوادي،لكن هذا الرباط تلزمه شروط،ولا مجال لتنزيله دون تحقق تلك الشروط وهي:
– توفير السكن الوظيفي اللائق باستقرار هؤلاء الأطر مع مستلزماته من ماء وكهرباء ومرافق صحية،وبالعمل الجدي يمكن إصلاح بل و بناء مساكن خلال هذ الشهر.
– تزويد المؤسسات التعليمية بخدمة الأنترنيت،وهو أمر لا يكلف شيئا تقريبا (ما بين 250 إلى 400 درهم شهريا)،فالروتر المتنقل الذي تتوفر عليه بعض شركات الاتصالات يفي بالغرض.
– توفير المعقمات والمطهرات ولوازم الاسعافات الأولية…..
حين ترى مئات الآلاف من الرواتب تضح في أرصدة المعلمين وكل الوظائف التي هي في عطالة منذ ظهور الوباء تعرف وتتيقن من أن المغرب دولة غنية واحتياطاتها النقدية غير متناهية.الملايير من الدراهم تصرف هكذا من دون شغل ولا مشغلة كفيلة بخدش مشاعر كل البسطاء والمقهورين.نعم نعرف أن الأساتذة وجدوا نفسهم في عطلة ولم يختاروا هذا الوضع .ولكن أضعف الإيمان نقتطع من رواتبهم مبلغا ماداموا لا ينشطون .هم تعدادهم كبير ما شاء الله ومن شأن هذا الإقتطاع أن يوفر مبلغا مهما جدا آخر كل شهر .ولكن شريطة أن يستخدم هذا المبلغ في الدعم المباشر للفقراء.لو مثلا اقتطعنا مبلغ 500 درهم لكل موظف.ونفترض أن تعداد الأساتذة 200000.سنحصل على مائة مليون درهم أي عشرة ملايير سنتيم
اتمنى ان يتم التحكم في الوباء على الاكثر عند متم شهر اكتوبر او نونبر و الا يتم اللجوء للتعليم عن بعد فهو مرهق للاساتذة ، للتلاميذ و للآباء
انا مهني مارست التعليم عن بعد و لا زالق رقبتي تؤلمني من كثرة الجلوس امام الحاسوب و كذلك عيناي
و رغم كوني مهنيا فلم استطع تاطير ابنائي الثلاثة نظرا للارهاق
فتركتهم يتعاملون كل بمفرده مع الدروس و كانت النتائج كارثية. فالطفل بحبذ اللعب عوض الدراسة رغم انني وفرت لكل واحد جهازا و رغم توفري على انترنت في المنزل. علمت فينا بعد ان هناك مت ضحى بالابناء الصغار لتوفير جهاز و انترنا للابن الذي يدرس في مستوى اشهادي و هناك ابناء يتناوبون على نفس الجهاز و هناك من نوقف نهائيا بفعل تكاليف التعبئات. كما ان مناطق عديدة لا يصلها الربط بالانترنت( سواء في المجال القروي او المجال الحضري خاصة بعض الشقق في البنايات ذات طوابق عديدة
اللهم ازل عنا الوباء ها المعقول
سلام بعض المؤسسات التعليمية الثانويات الإعدادية في في ظلمت نفسيا وتربويا بعض التلاميذ والتلميذات في تحديد عتبة النجاح مختلفة بين الثانويات الإعدادية وهذا ما أسفر عنه رسوب عدد من التلاميذ كانوا يحاولون استدراك ذلك في فروض الدورة الثانية إلا أن الوباء حد من طموحاتهم فلا يعقل أن تحدد بعض الاعداديات العتبة 9.5 وأخرى في 8 وبالتالي ليس هناك تكافؤ الفرص بين التلاميذ وظلم كبير لبعض التلاميذ والتلميذات كان لابد من توحيد العتبة 8.5 للنجاح حسبنا الله ونعم الوكيل .
ضعف التعليم عن بعد احمله المسؤولية للحكومة لان المواطن مازال يعتمد على تداولاته و انشطته بالحضور وتواجده شخصيا لمقر اداء واجباته الشهرية من فواتير ماء و كهرباء وانترنيت وتعاملاته مع البنك وفي هذا هدر لوقته ولا يملك ثقافة لمسات الهواتف الذكية لانعدام التطبيقات التي توفر التنقل و سهولة الاداء
سلام في بعض المؤسسات التعليمية الثانويات الإعدادية في ورزازات ظلمت نفسيا وتربويا بعض التلاميذ والتلميذات في تحديد عتبة النجاح مختلفة بين الثانويات الإعدادية وهذا ما يسمى بالحيف بعضها حددها في 9.5 وبعض الاعداديات في 8.00 هناك ظلم كبير من طرف مجالس الأقسام لبعض التلاميذ والتلميذات الدين كانوا يريدون استدراك ذلك في فروض الدورة الثانية إلا أن وباء كورونا حد من طموحاتهم فلا يعقل ان يكون هناك فرق بين مؤسسة إعدادية وأخرى فلابد من توحيد العتبة بين جميع الاعداديات في ورزازات لتحقيق تكافؤ الفرص بين التلاميذ حسبنا الله ونعم الوكيل في مجالس الأقسام ولكم واسع النظر.
يحب وضع دفتر تحملات جديد لإنجاح التمرميد عن بعد وإلا فالحل هو سنةبيضاء.
باركة من التقارير البعيدة عن الواقع لمجرد تلميع الصورة….عيتونا وكرهتونا في حياتنا
المعلق ناصر أثار موضوعا جد هام وهو استنزاف ميزانية الدولة بالرواتب التي تؤدى من دون فاعلية.ولكن اقتراحه غير ممكن التطبيق وحتى القوانين لا تسمح به.هم يقولون أنهم مع التعليم عن بعد مخافة الانتشار السريع للفيروس بفعل التقارب والاكتظاظ.ولكن إذا كان هناك اقتطاع سيصابون بالسعار وسينزلون إلى الشارع بكل ثقلهم
الحل هو تكون فكل مدرسة عمومية واحد الامكانية للتعليم عن بعد لواحد النسبة ديال الاطفال لي مثلا كيتعذر عليهم يواصلو التعليم حضوريا و بالتالي غادي يتنقصو عدد المقاعد بواحد الشكل كبير .
لابد من تطوير هاد الوسيلة لي هي التعليم عن بعد كيفما دارو دول متقدمة من قديم . و فالولايات المتحدة بعض المدارس لي كتفعل هاد الاختيار نجحو فتفوق أبائهم على الصعيد الوطني عندهم ، و عرفات هاد المدارس إقبال كبير من طرف آباء و أولياء التلاميذ .
لذلك لابد من المسؤولين باش يعيرو هاد الوسيلة اهتمام أكبر باش تطور فالسنوات القريبة المقبلة ، و من ثَمَّ الا احتاجوها فبحال هاد الظروف الصعيبة يلقاوها فالمستوى المطلوب .
راه التعليم عن بعد غادي يخرجوا علينا راه العام الماضي والله شي اساتذة الله يسمحلهم مبغاوش يديرونا des groupes باش يشرحونا الدروس اما هاد العام لابقينا تعليم عن بعد غادي يخرجوا علينا لا انا عندي الامكانيات باش ندرس تعليم عن بعد كاين الناس لي مفحالهمش راعيو الضروف
التعليم الحضوري لا غنى عنه،مع تخفيف عدد التلاميذ داخل الفصل،والالتزام بالإجراءات الوقائية.
الأفضل هوا سنا بيضاء أما الدراسة عن بعد غير تخربيق كيف نترك الاولاد مع الاجهيزة او يقروهم فوج في صباح وفوج في العشية في الأقسام مع غير 50/100
Au commentaire no.4 . Merci pour votre message. Est ce que vous pourriez nous en dire plus sur le le blended learning. Aussi, est ce que cette methode est accepte par le Ministere de l'education au Maroc. Merci d'avance
سولو الوزير الاول الالماني : ماهي المانيا مستقبلا؟ قالهوم : هي دوك الوليدات الصغار ! فالمغرب اي وزير يسولوه يبقا يتفلسف فالخاوي والحمد الله كورونا عرات السياسيين المغاربة بينات مكاينش ش وزير يستحق ديك تويزاريت. فهاد الازمة لحنا فيها اي خطا من اي مسؤول ،غتكون كارثة علا الجميع . راه الامكانش مواطنين صالحين من الدولة راه ميكون وطن او امة صحيحة ! والكلام كثيييييير فهاد الموضوع ، نتمناو تكون فينا الغيرة علا هاد البلاد وكلواحد يجتهد فمسؤوليتو ! راه القادم اسواء مماتتوقع يامسؤول !
Le bilan catastrophique de cette première expérience à forcer le MEN à ne reconnaître que les cours en présentiel, d'où la notation des élèves dans la limite de mars.
C'est pourquoi, il faut réduire les frais annuels et mensuels au moins de moitié ainsi que le programme a dispenser.
. Plan B : l'Etat doit assumer sa fonction
Une éducation gratuite pour tous en fournissant
Pour répondre à votre question , d’après mes connaissances au Maroc il y a deux approches différentes d’enseignement; l’approche par objectif et l’approche par compétences , les deux sont appliquées en présentiel.Le blended learning ou bien la formation mixte n’existe plus au Maroc cette approche est la combinaison de séquences de formation à distance et en présentiel .
إلى المعلقين كريم """"""" وناصر
في مناسبة وغيرها يوجه الجميع سمومه تجاه الجسم التعليمي والتربوي، فبين من يقول أن التعليم عن بعد فاشل عليهم أن ينصتوا لوزير التعليم الفرنسي الذي أقر ان التعليم عن بعد فشل في دولة كفرنسا التي لها من التكنولوجيا ما تفرق في غيرها. ومجانية الأنترنت في كل التراب الفرنسي.
فما بالك بالمغرب الذي يتحمل الأستاذ مصاريف الحاسوب والهاتف والأنترنت من راتبه الهزيل الذي لا تترك مناسبة دون تمني النفس بأن تقتطع له الدولة المزيد عوض تحفيزه.
جميع الأساتذة يشتغلون بهواتفهم الخاصة والتي لم تساهم فيها الدولة بسنت واحد من أجل تدريس التلميذ، ويأتي هذا الأخير ليرسل بعد منتصف الليل موادا ايباحية للاستاذات على وجه الخصوص، فعلى أية انتاجية تتحدثون عليها.
الاستاذ وصل إلى ما وصل إليه بجهده ومثابرته وله أن تيقاضى أجره وزيادة،
الجهال لم نسمع لهم نهيقا حينما توصل الرلمانيون بأجورهم غير منقوصة خلال مرحلة البلوكاج الحكومي، هم الذين استأمنتموهم على مصالحكم فإذا بهم ينعمون بخيراتكم، أما الاستاذ فلكم بنقرة واحدة أن تروا وضعتيه الإجتماعية ومكانته الإعتبارية في الدول التي ستخلصكم من كوفيد