تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
لا أدري لماذا يستعصي الاسترسال في الكلام على جل المغاربة في هكذا مناسبات . يتكلمون كثيرا ولا يقولون شيئا . حينما يمسك جل لاعبي كرة القدم والتلاميذ في أبواب الثانويات بالميكرفون يصيبونك بالخجل . مستوانا رديئ وانتهى .
الى صوت العقل.
يبدو ان المسألة لا تخص المغاربة وحدهم ، كوننا لم نعد نتواصل لغويا بما فيه الكفاية…في اوروبا ايضا يشتكون من كون ابنائهم اصبحوا قليلي التواصل ولغتهم غير مفهومة بل احيانا مشفرة…طبعا التكنولوجيا الحديثة ومايسمى بوسائل التواصل الاجتماعي له تاثير كبير في هذه الظاهرة…اللغة تكتسب بالقراءة والممارسة وبانتفائهما يصبح الخطاب مبهما والتواصل مستعصيا.
دمت بود.
جملة مفيدة لم ينطق بها وعلاش خارج انت اصلا الحي كله ملتزم بالحجر.
من فضلكم مزيدا من الحذر وتجنب الاختلاط بين الأفراد والتزام شروط السلامة الصحية، وكفانا من الإستهتار و التهاون،ها أنتم تلاحظون النتيجة كنا نخشى المئات واليوم النتائج بالآلاف وهذه نتيجة التخاذل اللامبالاة.
المشكل في صعوبة التواصل أو عدم السلاسة في الخطاب والتعبير لذا المغاربة راجعة إلى تعدد اللغات مما يشوش على المتكلم فتارة يريد أن يتكلم باللغة العربية الفصحى باعتبارها لغة الحضارة والتقدم ومرة يريد أن يتكلم بالفرنسية أو على الأقل يجهد نفسه من أجل إقحام كلمات بالفصحى او الفرنسية أو بعض العبارات التي يستعملها "المتدينون" كحال المتدخل الأول الذي كان يقدم عبارة بإذن الله تعالى بشكل عشوائي ومشوه….أي هناك مشكل لدى المغاربة على مستوى اللغة والتفكير وبالتالي التعبير
التلعثم اثناء الاسترسال في الكلام مرجعه الى عدم التمكن من اللغة التي يتكلم بها لسيما العربية الفصحى تمدرس ركيك تعليم ولو حاصل على الاجازة ضعيف مما يجعل المتحدث غير واثق من نفسه و نفسيته مهزوزة التلعثم تجده حتى في بعض المسؤولين عندما يمسك المكرفون يُعقَد لسانه كأنما عُصر الحامض في فمه فتراه يلوك لسانه بحثاً عن المسطلحات او يعزف عن التكلم امام الميكرفون خشية الفضيحة .
جل المغاربة لا يتكلمون بطلاقة ويصيبهم نوع من الرهبة والخوف و عدم الثقة في النفس، عندما هاجرت للى المانيا و درست فيها عانيت الكثيرو الحمد لله تخلصت من هذا كله لان الدراسة تعتمد على تقوية شخصية الطالب وتنمية مداركه العلمية في نفس الوقت، على الطالب ان يبحث في موضوع ما ويشرحه لزملائه او يشتغل في مجموعة ….لابد من مرجعة طرق واساليب التلقين والتعلم وعطاء حيز مهم للطالب في البحث و ليس شحنه كالببغاء…….
شكرا للإخوة الذين تفاعلوا مع الموضوع وهذه بعض الإضافات . مشكل القراءة والذي أشار إليه السي يحيى وجدة يعتبر أهم الأسباب فعلا . عزوف تام عن القراءة إلى درجة أنك إذا أحضرت كتابا أو جريدة إلى المقهى يخالونك قادما من زمن آخر . تعدد مصادر المعرفة اليوم بدل أن يفضي إلى تحسن المستوى انقلب إلى العكس تماما . ندرة الأنشطة الموازية في المؤسسات التربوية والتي من شأنها أن تغني الرصيد اللغوي وتحسن مستوى التواصل . فسيفساء تعبيرية إذ في الجملة الواحدة كلمات من لغات ولهجات عدة وتفسير ذلك واضح . أما الطامة الكبرى فهي الاستعانة بالحروف اللاتينية والأرقام لكتابة لهجة دارجة محلية في غاية الركاكة إلى درجة أن الغراب نسي مشيته فهذه " إنشاء الله " و" لاحولة " و"بسراحة "…..قال صاحبي وهو يتصفح كتاب " تكوين العقل العربي " : يبدو لي أنني أعيش في الزمان الخطأ وفي المكان الخطأ أيضا . دمتم بخير .
الى كل الاخوان الذين اثاروا مشكلة التلعثم وعدم الاسترسال اثناء الكلام المشكلة هنا تعود الى الدارجة التي يتكلمها عامة الشعب سواء المثقف او الامي او غير ذلك طيلة الوقت وفي اماكن مختلفة ولكن حين ياخذ الكلمة لايتكلم الدارجة التي يتكلمها في حياته العادية بل يجعلها خليطا من الفصحى واحيانا كلمات فرنسية وغيرها هذه الطريقة حتما تربك المتكلم ولهذا نصيحة للكل تكلموا الدارجة احسن عند التعبير عن ارائكم في اي موضوع فلا احد سيعاتبكم عليها واذا كنت امازيغيا وعربيتك ضعيفة لاتجهد نفسك تكلم بالامازيغية لايصال فكرتك
حقيقة ننسى دائما الأهم ،لماذا لم ننتبه لنص الموضوع؟ لماذا لم نصفق لهؤلاء على تضامنهم وتكافلهم وتحديهم للأنانية التي أصبحنا نراها ونسمعها في كل حين ووقت داخل المجتمع المغربي الذي يكاد يصبح هشا في تقاليده وصموده أمام كل مستعمر ،أكان حشرة أم شبحا أو فيروسا وبشتى أنواعه … أكيد بأن المغاربة لاخوف عليهم ،لكن مع الأسف…تحياتي.
شاهدت الفيديو أشكر المشاركين فيه، أقول للمعلقين الذين يريدون الإسترسال في الكلام والبلاغة والفصاحة أن المستجوبين لا يجلسون مثلكم وراء الكلافي للرقن والتفنن في الإستعلاء بأشياء لا يستعلى بها، غالبية المغاربة يكدون ويجتهدون في صمت الصمت الذي يعد حكمة في اتجاه أمثالكم الذين يجيدون الاسترسال(الثرثرة) بكلام فصيح في جميع المواضيع (كموضوع كوفيد الجديد منذ شهر مارس)
إلى الأخ صاحب التعليق الأول ،أشكرك أخي على إثارتك لهذا الموضوع الذي سبق وأن أشرت إليه منذ مدة الشيء الذي لم يعجب أحد المعلقين حين صححت له تعليقه واتهمني بعقدة المثالية .التلعثم عند الكلام و الصعوبة في الخطاب أوالتعبيرمرده بالأسس إلى تبخيس دور التعليم ومهنة المدرس .أنا من جيل الثمانينات ودرست كجميع المغاربة في التعليم العمومي وأشكر أساتذتي لما وصلت له اليوم بفضل مثابرتهم وجهدهم فوقتها كان التعليم المغربي يضاهي نظيره الأوروبي وأتذكر أنني من كثرة حبي للمدرسة لم أكن كقريناتي أخرج للعب في نهاية الأسبوع بل كنت أطلب من أبي رحمه الله أن يساعدني في حل تمارين الأسبوع المقبل كي أظل تلك التلميذة النجيبة التي يحبها جميع الأساتذة .كيف تريدون من جيل جل مايراه في الإنترنيت هو روتيني اليومي ، فضيحة الفنانة المعروفة ،تيك توك إلخ ……..أن يهتم بقراءة كتاب ؟ الأنترنيت سلاح ذو حدين ،إن أجدت إستخدامها فهي نعمة وإن أسأت استخدامها فهي نقمة.
الشيء اللدي لم أفهمه هو أن إسم الحي لم يدكر . أما الأخ اللدي تكلم كأنه حفض دراسا ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة . هل فعلا هنا حي أغلق بسبب كورونا. إدا كان هو حي الشبانات فهادا قد أغلقته رئيس منطقة يعقوب المنصور الرباط جزاه الله خيرا. بسبب الفوضى و التجمعات و الحشيش و السكيرية .
أما كورونا فلزلنا نجهل كل شيء عن هادا الشبح
الانسان المغربي أصبح لا يجيد الإنصات، عندما تتكلم مع أحد تجده غير مركز ،عقله طائش، وهذا له تأثير أيضا في الاسترسال عند الكلام ،تجد أفكاره مشتتة غائب التركيز.
المشكل يكمن في المشاكل اليومية وغالبا في الاكتئاب الذي يغيب التركيز ويجعل الشخص غير مبالي بما يجري حوله ،حتى إذا أراد أن يتكلم تشعر به وكأنه يقوم بمجهود يلازمه شرود ذهني .لكن فوق كل هذا يبقى العامل الأساسي، الجهل والأمية والخوف من الكاميرا وهذا موضوع آخر.
من منا لا تستفزه عبارة لايرثى لها ،90% من المغاربة لا يقولون يرثى لها.
موضوع آخر، ويمكن أن تلاحظوه هنا في تعليقات هسبريس:99% من المغاربة يكتبون بدون فاصلة وبدون نقطة ،حتى الأساتذة للأسف الشديد ،فاقد الشيء لا يعطيه .لم نتعلم ذلك جيدا في المدرسة ،عكس جميع اللغات يحترم أصحابها ذلك .