تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
vous voulez la verite Ramid ne sert a rien?
راه من الاول كا باين ان نظام الراميد فاشل بكل المقاييس لا من جهة المؤسسات ولا من جهة المواطنين وكيف كيقولو من الخيمة خرج مائل .لم يكن بحث وتدقيق فيمن يستحق أو لا .
على الاقل 80/100 فطالبي الرميد يدخلون معطيات عشوائية وغير صحيحة والدولة بنات مجموعة الامتيازات على من يملك بطاقة الراميد وهو اكبر خطأ و استنزاف المال العام.
راه من الاول كا باين ان نظام الراميد فاشل بكل المقاييس لا من جهة المؤسسات ولا من جهة المواطنين وكيف كيقولو من الخيمة خرج مائل .لم يكن بحث وتدقيق فيمن يستحق أو لا .
على الاقل 80/100 فطالبي الرميد يدخلون معطيات عشوائية وغير صحيحة والدولة بنات مجموعة الامتيازات على من يملك بطاقة الراميد وهو اكبر خطأ و استنزاف المال العام.
سير الله يرحم ليك الوالدين راك لخصتي الواقع ديال صحاب الرميد والمعانات لي كيعشيوها
كلامك صحيح 1000/100
باينا ما غادي يبقى لا راميد ولا غيره الدولة اصبحت تتخبط بشكل عشوائي رهيب امام انهيار المداخيل المالية بسبب فشل السياسات والخطأ في الاختيارات منذ عدة عقود هكذا سيتم افلاس ما تبقى من الصناديق نتيجة الضغط المالي وقلة المداخيل والمواطن البئيس سيبقى لا هو براميد ولا هو بشيء اخر !! خصوصا مع انهيار كلي لقطاع الصحة العمومية وهي طريقة ملتوية للتخلي عّن خدمة الصحة بالنسبة للمواطنين
الله يبشرك بالخير اسي لطفي على هاد الخبر الساااااار بشرى للفقراء رامييد ماوكلش حسبنا الله ونعم الوكيل
عندي راميد ومن كنمشي نصبطار كيقولي مكندوزش صحاب راميد خصك تمشي نمصيوصف اولا خلاص 40 درهم فصندوق ادا علاش صلاح
برامج او مخططات تصرف عليها الملايير دون جدوى فبطاقة الرميد لم يستفد منها الفقراء مثله مثل البرنامج الاستعجالي للتعليم الخ وهنا نعود لشعار ربط المسؤولية بالمحاسبة فكفانا من الشعارات
كلامك على عينينا وراسنا ولكن لي واقع هو ان الراميد فالاصل اتعطى لناس لاباس عليهم وعندهم الفلوس وتحرمو منو المساكين والمحتاجين بخالنا والحمد لله لي ملكنا حفظه الله كيفكر فينا وهذا يكفينا وهلى يخطيه علينا والله اديم عليه نعمة الصحة والعافية يارحيم
ولماذا تتشدق الحكومة الحالية والسابقة ان لهم الفضل في العناية الصحية للمواطنين المعوزين عن طريق راميد وهي لم تدخ في الصندوق الا الفتات منذ 2012 الله يعطينا وجه هذ الحكومة يوما عن يوم يتم فضح اكاذيبها
أنا عن نفسي لست متفائل والسبب يعلمه الجميع…
راكم يا المغاربه في خطر كل دقيقه. راه اما ان تهاجروا حتى تضمن حقوقكم ام ان تكونوا عرضه للضياع و السطو و الفساد و الضلم. راه المغرب ليس بدوله بل زريبه و ضيعه ثرواتها مقتسمه بين اصحاب النفوذ و القوى الغربيه اما المغاربه فلهم غير الفتات و هاداك الفتات فيه كثير من الفساد. هاته هي خلاصه القول.
D.abord l.etat ne paie rien c.est les conribuables qui paient en plus y.a de transparence les mkadams et cheikhs qui delivrent les certificats de besoin.sont presque ts corrompus et ont dans le sang.solidarite est bien abus non
البكاء وراء الميت خسارة كبيرة متى يعترف المسؤول المغربي عن الخطأ ويقوم باصلاحه قلنا ومازلنا أن رميد الهشاشة أمر ضروري لاعانة الفات المعوزة الهشة هناك عائلات لإدخل لهم خارج مسأعدت المحسنين الإبقاء على دعم هذه الحالات شيء واقعي وحاملي بطاقات راميد صنف الفقر يجب مطالبتهم بإعادت الأموال المحصل عليها إلى خزينة الدولة ومتابعة المسؤولين عن توزيع هذه البطاقة على أصحاب الدخل غير المهيكل لأن البعض من هؤلاء يفوق المتوقع منهم من يستعمل السيارة خاصة في التنقل وووو
باين ان نظام الراميد فاشل بكل المقاييس
واش غير الرميد بوحدو الى ما ادى الواجب اديالو.انا مؤمن او عام باش طالب الموافقة على ملف برتيز دنطر.اودبا 3 اشهر بش اعطوني لكور او ما سفتهش.كيتسنوا انصفت ليهم الدوسي ورجتوه وقلليك فينهي الموافقة.ها الرميد.ها البطالة .ها صندوق التقاعد.الله احفظ او السلام.
نقصوا من ثمن المساهمة ديال CNSS اعمموها على المغاربة كاملين بلا ما يحتاجو اكونو خدامين مع الشركات
فكرت مليا في المساواة والعدل والدمقراطية ولم اجد لها الا سبيلا واحدا واحدا وهو ان يتم اسناد الامور الى اهلها .ومن هم ياترى اهل الامور؟هل هم السياسيون المحنكون؟هل هم المواطنين النزهاء؟هل هم المواطنون الغيورين على بلدهم ؟هل هم الاساتذة الذين علمون ان نكتب ونقراء؟هل هم المهندسون ام الاطباء ام الجنود الذين يحمون هذا الوطن ؟ هل هم …..؟.كلا والف كلا انهم ليسوا هؤولاء ،لانهم كلهم اي ما سبق يؤدون مهامهم مقابل الاجر الذي يتلقونه اخر الشهر.اذن بطريقة منطقية فاهل الامر هم اصحاب المال .فهل من العدل والمساواة و الديمقراطية ان يكون لي المال وامنحه لك لكي تحكم البلاد .!
انزلوا الناس منازلهم وسوف تسوى جميع مشاكل البلاد من ألفها الى ياءها.
على مآ كيبان لي هاذ لبلاد مآ بقا فيها مآ يعجب
غي ألله يدير شي تاويل ديال الخير وصافي
كلام يتضمن انك مدفوع من جهة ما و هي معلومة. نجيك من تالي : غي هني راسك راه اخنوش غاااادي يولي رءيس الحكومة و لكن …. ننتضر فيديو مثل هذا سنة 2026 إن شاء الله حينما يكون المغرب أصبح على الأقل مثل رواندا… نعم رواندا
الاموال المخصصة للراميد الذي لا يفيد في شيء يجب ان تضخ في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ليستفيد المنخرط من التغطية الصحية ومن معاش بسيط ليواجه الشيخوخة . وتخصص مساهمات بسيطة لهذا الصندوق بالنسبة لذوي الدخل المحدود بمبلغ جزافي يؤديه المنخرط للصندوق كل 3 اشهر.هذا اذا كانت نية الاصلاح واردة…الشيء المشكوك فيه.شخصيا لي ابنة مطلقة ببنت كانت مسجلة في الصندوق وكان المشغل يؤدي الاقساط الشهرية.المشغل اصبح عاجزا عن الاداء مما جعل المستفيدة في حالة بطالة لكون المشغل اصبح على حافة الافلاس .الحل الوحيد هو استمرار اداء الاقساط من طرف المعنية بالامر التي تقيم مع والدها مع حذف منحة الطفلة.باختصار السيدة عاطلة وتؤدي اكثر من 1400 درهم كل 3 اشهر للصندوق .المبلغ يفوق قدرتها ويبقى الوالد هو الذي يؤدي.فمتى ستتكفل الدولة بهذا النوع من العاطلين .الى الآن لا تظهر اية بوادر للفرج.
بصفتي موظف بمكتب راميد بإقليم القنيطرة ولعل جل المرتفقين يعرفون هذا الإسم على الأقل. فقد ساهمت بإنزاله على أرض الواقع منذ سنة 2012. فمنذ البداية توقعت فشل هذه المنظومة الذي ولدت خدج بقيسرية على يد جراح مفلس ضل يحارب التماسيح والعفاريت والجن الأسود بدهاليز رآسة المحكومة عله يظغر ببقشيش ينتعش به حين رحيله وقد كان له ما كان. في البداية قمت بتحليل للكلفة التي يتطلبها نظام راميد على مستوى إقليم القنيطرة. وتبين لي أن الأمر مثابة استنزاف مادي لمنظومة الصحة بالإقليم. عدد الموظفين العاملين + كلفة تجهيزات المكاتب+ كلفة تكوين ملف طلب بطاقة راميد من قبل المرتفقين المعنيين + كلفة التسيير بكل من وزارة الداخلية و كذا الوكالة الونية للتغطية الصحية و الشركات الخاصة لإنتاج البطاقات + كلفة الإرسال الرومات ىعن طريق البريد . عدا عن كلفة الإيصال للمعنيين بالبطاقات والتي يتفنن كل ….. بسحب ما يحلو له منهم.
إنه نظام ولد ميت وقد القى في قلبي عدة حسرات حين يتردد عنك مراة عدة أحد الطالبين للبطاقة التي ظلت عالقة بالنظام لسبب من الأسباب لتعرف في الأخير أنه توفي جراء مرضه. هم كثر على كل حال. وداعا راميد بلا رجعة.