تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
Ecole de la deuxième chance هذا مفهوم منقول من فرنسا – لكن المشكل هو ان ننقل اي شيئ عن فرنسا و كأنها الخلاص و كأنها الحل السحري و كأنها هي الوحيدة التي لها عقل و تفكير و هذا اكبر خطأ لا زلنا نرتكبه- في حين ان المفهوم هو لحل مشاكل دولة مختلفة- ثم ان فرنسا كلها مشاكل و منظومتها التعليمية و التكوينية كلها فاشلة تماما و يكفي العودة الى المؤشرات في هذا الامر- و الا كيف نفهم هجرة الاذمغة من فرنسا الى امريكا و شمال اوربا مثلا؟ مشاكل التكوين المهني؟ اشكالية التعليم التجدريدي في فرنسا؟ الخ الخ الخ الخ -الشباب المتعلم في فرنسا هو نفسه يرهب من فرنسا و غالبا ما يهاجرون الى امريكا و الانيا و انجلترا…المثل يقول تعلق غريق بغريق و هذا هو حال لمغاربة- المغاربة يقلدون فرنسا بغباء حتى في مشاكلها اي ينقلون مشاكل الاخرين الى مشاكلهم و يعتقدون او يتخيلون او يتوهمون ان يفعلون شيئا او يكفي فقط النطق بكلمات فرنسية للتوهم ان المشكل تم حله- و هطا تفكير بدائي تماما-
ينبغي نقل التجارب الناجحة عالميا و ليس الفاشلة و قبل هذا و ذاك التفكير انفسنا و الاعتماد على الذات و الاجابة عن مشاكل الذات و المجتمع…
انقطعت عن الدراسه في ثالثة إعدادي و عمري 15 سنة وندمت ندما شديدا وبقيت اتحسر حتى ذهبت إلى فرنسا وتزوجت وأصبح عندي طفل ثم قررت أن اواصل دراستي حتى شديت الباك برو وعمري الآن 40 سنة.
مدرسة الفرصة الثانية دليل على فشل المدرسة الأولى العمومية.
كان من الأفضل ضخ أموال هذا المشروع في إصلاح التعليم، وجعل المدرسة تستوعب كل الفئات.
حاربوا المخدرات في المدارس الخاصة في الاحياء الشعبية كما حاربتو ا كرونا مراكش تموت بسبب لمخدرات شباب ضاع بسبب لمخدرات ارحموا لشباب من الخطر المدمر لاء سر والمجتمع
اه عندما اتذكر سنوات دراستي بمرها وحلوها من الابتدائي الئ اخر يوم نلت فيه شهادة البكالوريا رياضيات,كانت ايام حلوة رغم الفقر وخصوصا اتذكر اول مرة عندما بدئء بعض الاساتذة في اعطاء دروس اضافية او ما يعرف بالسوايع وكان هذا سنة 1984 عندما صعدت الئ القسم الرابع اعدادي ولم يكن يعلم اساتذة الرياضيات والعلوم والفيزياء بانني جد نجيب في هذه المواد الئ يومنا هذا لانها جزء من عملي اليوم,بكل حال قام استاذ الرياضيات بالنداء علئ كل تلميذ من اجل الدروس الخصوصية حيث مازلت اذكر بعض ابناء الميسورين الكسلاء قاموا بتسجيل انفسهم في الحال وعندما سالني الاستاذ قلت له لا لست في حاجة الئ دروس خصوصية او دروس التقوية لانني عندما اذهب الئ المنزل اقوم بتمارين واراجعها,فغضب الاستاذ من كلامي ووضعني كما يقال في اللائحة السوداء منذ الشهرين الاولين وعندما علم وتاكد من الادارة بانني جد مجتهد في الرياضيات ادار ضهره عني,وكان يغضب كثير عندما احصل علئ 19 و 20 كنقطة وبالفعل كنت الاول بدون دروس تقوية الئ ان غاذرت الجامعة,ما اريد قوله هو ان تلك الساعات التي يقضيها الانسان في اي مادة زائد ان يراجع التلميذ دروسه بالمنزل فهو كاف.
الشباب المغربي ذكي جدا. إنهم بحاجة إلى تعلم تقنيات المستقبل مثل البرمجة. ما زلنا نرتكب خطأ تعليم هؤلاء الأطفال وظائف الماضي. الشباب المغربي أذكياء علمهم البرمجة وسترون أنهم سيغزون العالم. أشعر أحيانًا أن بعض جماعات الضغط لا تحب أن يكون أطفال الآخرين أفضل من أطفالهم. والنتيجة ، إذا لم تعلمهم أن يكونوا أفضل ، فسوف يعودون ويسرقونك ويعرضون حياتك للخطر.