تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
تلات حوادث بها نفس نوع السيارة في أسبوع واحد . ( فيات أونو )
واحدة من السيارات الثلاثة من القنيطرة وهو بالطبع عائد الى القنيطرة وقادم بسرعة جنونية ماتسبب في الكارثة ، بحكم انني من سكان المنطقة ونرى يوميا سكان القنيطرة يسرعون ليقضو مشاويرهم في الرباط المرجو التمهل فالقطار افضل لكم من ان تدفعو حياتكم ثمنا للعجلة الزائدة
هناك جانب روحي دائما ننساه اثناء دخول السيارة، يتعلق الامر بدعاء الركوب فالغالبية العظمى لا تذكره لا سرا ولا جهرا، هذا الدعاء لا يمنع المسلمين من حوادث السير لكنه يجعلهم متيقظين ومتركزين اثناء الطريق وحتى اذا قدر الله وتوفي السائق في حادثة سير فسيموت على حسن خاتمة، الدعاء يقول: ( الحمد لله الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين )
cette année pas des ressortissants pour les accuser de touts les effets ont vois bien l'état des voitures les Fiat et les Ford des années 1970 avec les mauvais conduites alors bonjour les accidents malheureusement
أسأل الله العظيم أن يلطف بهم و يشفي مصابهم و يرحم موتى المسلمين و السرعة بعذر او دون عذر خطر على المسرع و من حوله ففي التأني دائما السلامة .
مكاينش احترام قوانين السير واش انا كنكن غادي بالسرعة القانوننية وبنادم كعاير و اضرب عليك الفار بحالا نتا معرقل ليه السير باغي ادوبلك صاحا هادشي غير وسط المدينة
(( الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ، وإنا إلى ربنا لمنقلبون ، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا ، واطو عنا بعده ، اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل ، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر ، وكآبة المنظر ، وسوء المنقلب ، في المال والأهل )) رواه مسلم