محجوزات خلية تطوان

حفظ الله المملكة المغربية من المجرمين أعداء الله وأعداء الإسلام والمسلمين وشكرا للقوات الأمنية الساهرة على أمن المملكة المغربية الشريفة من طنجة حتى الكويرة ، لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، الإعدام للمجرمين ومن سار على دربهم والدي اخافه أكثر أن يكونا أكثر لأن المخابرات الجزائرية لها يد مع الإرهابيين في شمال إفريقيا وجنوب الصحراء ودول الساحل وتنفق أموال الشعب الجزائري المغلوب على أمره في الإرهاب ضد الشعوب المغاربية البولزاريو ومسلحين في مالي وتونس وموريتانيا وليبيا والنيجر والأعداء يقولون نحن لا نتدخل في شؤون الدول، الله يأخد فيهم الحق أعداء الشعب الجزائري وأعداء العالم وأعداء أنفسهم

تقولون لماذا ماكرون يريد ان ينقي فرنسا من هؤلاء الارهابيين,وانظروا في الصورة ماذا ترون؟ادوات واسلحة فتاكة ولافتة سوداء مكتوب عليها لا اله الا الله محمد رسول الله,فهل هؤلاء الذين يرهبون الناس باسم الاسلام لا يستحقون المتابعة واغلاق اوكارهم في جميع دول العالم؟ الارهاب ليس له دين ولكن ان ترهبوا وترفعوا شعار الاسلام وتسفكون دين الناس باسم الاسلام فهذا ارهاب مركب في نظري,وهؤلاء تجدهم يقصدون مساجد تلقى فيها خطبا متشددة التي لا تعترف بالاخرين ولا تؤمن بتعدد الاعتقادات ويريدون اقصاء جميع المخالفين وحتى المسلمين الشيعة والصوفيون بانواعهم واهل السنة العاديين يكفرونهم.انا مع احترام الاسلام المعتدل ومحاربة الاسلام الارهابي الذي يستمد افكاره من بعض الكتب التراثية المتشددة .وممارسة الرقابة على جميع الخطباء في العالم لانهم هم من زرعوا الفتنة وضيعوا عقول الشباب المسلم

بما ان هؤلاء الاشخاص يعملون في سرية نامة و استطاع الامن اي يصل ليهم لمادا لا تكون هناك نفس التدخلات الاستباقية للفبض على مافيا النهب التي تعتبر اكثر خطورة على البلد من الارهاب ان لم نقل ان هؤلاء الناهبين هم السبب الاول في كل المصائب من ارهاب و الانتحار و الموت غرقا في قوارب الموت و الفقر