الطّايع و"التجديد" بالجديدة

ندافع عن الدين……؟
المخططات والمؤامرة والعدو 'المجهول'..الخطر القادم….؟؟
لتتصادم تيارات وجهات شخصية او معنوية
تطاحنوا كي تشتتوا الانتباه وتغيروا بوصلة الاهتمام تصدير الأزمة
كي ينعم البعض ممن نهبوا وفسدوا
وقيلا الانتخابات على البواب
نعم للتدين ولا مانع من الاهتام بشؤون المواطن والوطن

يا لطيف يا لطيف على عنف أثناء الحديث مع المسؤول … ما هذا الأسلوب؟ ا بالصراخ و رفع اليدين على الوجه و الضرب على الصدر نقنع الأخرين؟
أنا متفق مع الإحتجاج و لكن ما هذا المستوى؟

نقول لهؤلاء المسؤولين اللامسؤولين أن الأولويات الثقافية للشعب المغربي ليست المؤخرات. للشعب المغربي أولويات أخرى سواء في الثقافة أو الفن لكن أن تكون البداية من المؤخرات فلا ثم لا ثم لا. فالجديدة مهددة باختراق شبكات الشواذ العالمية عن طريق منتجع مازاكان وكلية الآداب. فحذار ثم حذار

Cette vidéo est la démonstration du terrorisme intellectuel que pratique les islamistes d’attajdid ou « التهديد ». Cette démonstration de force est en contradiction avec la nouvelle constitution qui garantit les libertés individuelles et le droit d’expression à tous les Marocains. En plus l’écrivain n’est pas venu pour inciter les gens à devenir homosexuels car les raisonnables parmi vous savent qu’on ne peut pas changer l’orientation sexuelle des gens puisqu’ ils naissent homo ou hétéro.Fair play : Plusieurs études ont démontré que parmi les plus extrémistes des homophobes on trouve souvent des homosexuels refoulés qui cherchent à se convaincre du contraire ou à le prouver à leur entourage, aussi on trouve des victimes de viol, de pédophilie, ils expriment aussi un rejet général à toute forme de différence sous prétexte qu’il présente un danger pour la société.

un message a toi abdellah taia je te dis laisse le maroc tranquille ta religion ta famille ton cartier tout ce que ta vecu au maroc c'est pas la france qui va te changé les idées

ياله من عميد غريب الأطوار يقولون له يا شاذ الرحيل وهو يضحك

اولا اسمه عبد الله الطاعية و ليس الطايع او هو جا الجامعية لندوة تقافية و ليست جنسية جا باس يناقس الكتابات ديالو ماشي الميولات الجنسية ديالو صحيح انه دكر في بعض من كتاباته عن ميولاته الجنسة و لكن لا يعني ان نهاجمه جميعنا نرتكب المعاصي و الكمال لله سبحانه و تعالى

فعلا الجامعة في خطر والدليل هذا الفيديو الذي يعطي صورة عن التخلف الفكري الذي بلغته الجامعة

هذا الاسلوب لا يمكن ان ينجح الا في مجتمعلت القطيع والرعاع

والله أنا كمثلي أصبحت خائفا على سلامتي بانتشار مثل هذه الأفكار في المجتمع المغربي الذي لم يستوعب بعد أننا لا نختار توجهنا الجنسي، و أنه لا علاقة لنا بقوم لوط الذي ذكر في القرآن لأنهم بكل بساطة لم يكونوا مثليين بل كانو فاسدين يغتصبون ضيوفهم و يقومون بباقي المحرمات…

الجامعة ليست ملكا لأحد..كل الأفكار مرحبا بها بالحوار الهادف الهادئ..

أما الصراخ و النواح فمكانه السوق..

je vous jure chers amis que a cause des ces teroristes, je me sens chaque foi moins musulmans et plus d´accord avec l´amerique avec sa guere contre le terorisme islamique, ces gens la veulent terminer a vec les personnes pour la seul raison qu´il ont homosexuelles ou seulment car il ne font pas le ramadan… j´appele tout le monde a etre contre les integristes car il viendra le jour ou ces gens vont tuer des personnes pour n´importe quoi . je voulais savoir le theme de la conference mais seulemnt j´ai entendu que on n´accepte pas des gens homo meme si sont capable d´inventer je sais pas quoi, ou faire ortir le Maroc de sa pauverete.
RIDICULE.RIDICULE……

قال النبي صلى الله عليه وسلم: أخوف ما أخاف عليكم عمل قوم لوط ولعن من فعل فعلهم ثلاثاً فقال: " لعن الله من عمل عمل قوم لوط لعن الله من عمل عمل قوم لوط لعن الله من عمل عمل قوم لوط " . وقال عليه الصلاة والسلام: " من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به قال ابن عباس رضي الله عنهما ينظر أعلى بناء في القرية فيلقى منه ثم يتبع بالحجارة كما فعل بقوم لوط
عن خالد بن الوليد أنه وجد في بعض النواحي رجلا ينكح في دبره
فاستشار أبو بكر رضي الله عنهم في أمره فقال علي رضي الله عنه :
إن هذا ذنب لم يعمله إلا أمة واحدة قوم لوط وقد أعلمنا الله تعالى بما صنع
بهم أرى أن يحرق بالنار فكتب أبو بكر إليه أن احرقه بالنار
فأحرقه خالدبن الوليد رضي الله عنهما جميعا .

لكي لا يكتر الكلام على هذه الواقعة
طريقة احتضان الجامعة التي هي ملاذ تحصيل العلم النافع لقراءة في كتاب لكاتب شاذ جنسي ويفتخر بانتمائه، رحبت به فرنسا ، من الأفضل أن تناقش أعمالع خارج بلد له انتماء مغاير تماما لمثل هذا الشخص.
لكل من يدعي الحوار الحضري ، فالحوار يكون مع أشخاص يختلفون معك فكريا ,ليس عقديا . فالخطير في الأمر هو أن يتطور الأمر ويصبح نقاش حول العقيدة .
ألهذه الدرجة استوفت الساحة الوطنية من كتاب أجلاء ، لنقوم بقراءة في مثل هذه المهازل التي لاتغني فكرا بل تزيد من تصادم المواقف.
وبدوري طالب مسلم سأنبد هذا التصرف ولكن بطريقة سلمية ، السلمية لاتعني الجلوس للحوار بل التنديد بمثل هذه الخطوات التي تقدم عليها الجامعة .
فالجميع يعرف بأن هذا النشاط كان هدفه الأول هو اثارة الرأي العام في سياق مقولة (خالف تعرف)