‫تعليقات الزوار

47
  • عبدالسلام الصالحي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 14:16

    تحية لك أستاد طلحة جبريل
    لقد شوقتني لمعرفة ما يدور حوله الكتاب أتمنى أن نجده عما قريب في المكتبات

  • سيّادة الرئيس
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 14:24

    رجل صادق، انسان ترى الطيبوبة في عينيه، ابن الأصول…انتضر بفارغ الصبر صدور النسخة الجذيدة لكتابك.
    كم آلمني الكلام الجارح لرشيد نيني في حقك قبل سنوات…اتمنى ان يصفي الله قلبيكما ان شاء الله عمّا قريب، ولما لا في هدا لشهر العضيم، لأنني أحبكما في الله…"واعفوا واصفحوا"

  • منير دعنون
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 14:26

    منذ فترة كنت تتبعت الاخ جبريل يوميات سيرتك على جريدة المساء واليوم تحدثنا عن اخراجك لهذه الرحلة في كتاب فالف مبروك و ان شاء الله مسيرة موفقة

  • المغربي العربي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 14:35

    عندما زار أحد علماء الدين الإسلامي المغرب أسرني عنذما قال أن المغرب
    أكرم بلد عربي عرفه ولا يستثني بلده السعودية (شريط موجود على يوتوب)
    وكم حزنت على بلدي عنذما كانت عندك مشاكل أن لا يسأل عنك الذين كنت تظن أنهم أصدقاء…….
    أما عن الذين يتكلمون في الناس ….بعد ذكرك لما قاله الفيلسوف البريطاني أظيف قذ قال قائل فرنسي: لو علم الذين يتكلمون في ماأظن بهم لتكلموا أكثر

  • mustapha maj
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 15:24

    Excusez moi , je vais m'exprimer en Français.
    Malheureusement pour moi je vous ai jamais connu et durant ces quelques minutes de cette video j'étais entrain de me demander est ce que vous êtes soudanais ou non parce que vous parlez un peu comme les marocains. Sinon pour votre livre je pense que ça mérite de sortir la deuxième édition, je serai prêt à l'acheter si je le trouve devant moi parce que ça parle du vécu et il y a toujours des leçons à retenir de ce genre d'histoire.
    Merci M. Jabrile

  • أمازيغي من الأطلس
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 15:31

    رجل عصامي و مناضل تحدى كيد الماكرين

  • ilyes
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 15:44

    Moi personnellement je ne connais pas Jibril en personne mais je le connais à travers ces ecritures et cette vidéo, moi je pense qu'il est une ecole dans le professionnalisme et le journalisme, et beaucoup mais beaucoup de journaliste de chez nous doivent apprendre le métier de lui, Franchement chapeau et bonne continuation..désolé je ne connais pas le bouquin dont tu as parlé donc je ne peux rien dire la dessus

    bon courage, tu es une fierté au Maroc et le journalisme marocain

  • Mohammed
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 15:45

    اخي الاستاذ جبريل كن هنيئا مرتاح البال لاني اظن انك اي شتائم و لو كان هناك بعض الانتقادات فالامر طبيعي لان المهم اني اعتقد وكذلك القراء انك صادق فيما تكتب و ما تنتج و انا كنت قد قرات بعض الاجزاء منذ مدة كانت نشرت في احدى الجرائد وكانت شيقة خاصة ايام الكراء في J3

  • مغربي من أستراليا
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 16:09

    Mr Jabril l’écrivain et journaliste, avec son talent unique de fluidité et intégrité d’écriture, incarne la sagesse, le respect et L’humilité

    C’est la raison pour laquelle, pendant des moments difficile dans sa vie, ou’ tout le monde autour de lui l’ignorait, même ses amis intimes de la famille journalistique, son livre sur Ses premiers jours à Rabat a connu un grand succès

    Je ne serais pas surpris de voir sa prochaine et deuxième publication remporter un autre succès, et je n’hésiterais pas à acheter une copie, si j’en trouve une en Australie

    Je serais intéressé de connaitre d’avantage, l’autre cote’ mystérieux du monde journalistique au Maroc, à travers les révélations de Mr Jibril, car tout simplement, l’Homme est sincère et en vaut la peine de l’entendre

  • abdellah canada
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 16:27

    تحية لك أستاد طلحة جبريل انك صادق فيما تكتب و ماشاء الله عليك و على صبرك، مسيرة موفقة بإدن الله.

  • سليم
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 16:41

    استاذ جبريل نعم الرجل المثقف انت ،فصيح اللسان ثري اللغه زاخر المعارف طيب المعشر كما عهدنا اهل السودان. أسف انت مغربي بامتياز. ننتظر كتابك بكل شغف.

  • محمد الفاسي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 16:42

    انا كنت طالب علم لديك لمدة اربع سنوات كنت رئعا في كل شيئ الا في العمل على تحصين نفسك و عائلتك من غدر الزمان الصحافة النبيلة و عزة النفس لا يساويان درهما في سوق الحياة لمذا لم تفعل مثل صديق عمرك عثمان الذي دخل نادي الملايير بالمشاريع و العلاقات و الخدمات التي كونها بذكائه عبر ما يسمى بالصحافة
    المهم اننا نحبك و نحترمك رغم انك قصرت في حق نفسك

  • محمد الشياظمي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 16:48

    تحية للاستاذ طلحة جبريل،، كتاب ايام الرباط الاولى قراته عندما كنت ادرس في معهد الصحافة بالدار البيضاء،، اتذكر مرة انك حدثتنا عن ايام الرباط الاولى في قاعة الدرس حتى اضطررنا الى تاجيل درس ذلك اليوم والخوض في تجربتك الاولى في الرباط لانها كانت تجربة مشوقة ورائعة بكل تحدياتها، وبعد ان قرات الكتاب كان الشعور اعمق وابلغ بتلك التجربة التي خضتها بما جملته من مرارة البدايات وصعوبة اثبات الذات.
    واليوم وانا اشتغل بالصحافة في جريدة "العرب" بقطر،، اسمع في كل مرة من زملاء سودانيين يعملون معي رغتهم في الحصول على نسخة من الكتاب بعدما سمعوا عنه في السودان، ويتطلعون الى ما حمله من جماليات اسلوبية، وتجارب حقيقية نحتت في الصخر معالمها.. نحن نتطلع لصدور الكتاب في طبعته الثانية،، دون اغفال تعطشنا لصدور كتابك الثاني "على الدرب مع الطيب صالح".
    تحياتي ومودتي!!

  • ألحسين سعدالله ألسويد
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 17:03

    تحية طيبة لك أستاذ طلحة جبريل
    في ألحقيقة كنت ولازلت معجب بطريقة ألكتابة ألتي كنت تطل علينا بها من صحيفة ألشرق ألأوسط هده ألأخيرة ألتي ضيعت فيك طاقة صحفي شاب كان مفعم بالحيوية وألنشاط وكان له قلم سيال .
    أتمنى أن أكون من ألمحظوظين أللدين يكون لهم شرف قرأة هدا ألكتاب ألدي تتحدث عنه ، وفقك ألله وكل رمضان وأنت بخير.

  • هشام من تطوان
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 17:20

    اول كتاب سياسي عن تاريخ المغرب قرأته كان بقلم او تقديم الأستاذ طلحة جبريل من تاليف الأستاذ المهدي بنونة :المغرب ،،،،السنوات الحرجة

  • عزيز الفقير
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 17:21

    اخي طلحة جبريل انت صحفي متمرس مخضرم بدون شك لكنك تجربتك الاعلامية ارتبطت بصحافة البترودولار التي بقيت وفيا لها حتى بعد اخراجك من الشرق الاوسط وكنت مشاركا في صناعة مقاولة صحفية اشبه بصحف البترودولار ارجو ان تلزم الحياد في سيرتك و لا تنسى انك دخلت عالم الصحافة بالصدفة يوم خلعت جلبابك السوداني ورحم الله التي اخدتك اول مرة الى الدار البيضاء بسيارتها وكل عام وانت على وطن,

  • إبراهيم مغراوي كاتب صحفي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 17:45

    سرني أن أتابع كل ما تكتبه أستاذي العزيز، لما تحمله من عمف في التفكير ورصانة في المنهج، و قوة التجربة. و ليكن في علمك، أن معظم الصحافيين بالمغرب، الذين التقيتهم، خلال لقاءات و طنية متعددة، مدينين لك و يكنون لك المودة و التقدير. فالله أسال أن يوفقك و أن ييسر أمرك.

  • واحد من البشر
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 17:57

    أخي طلحة جبريل…لو لو يكن هناك باطلٌ ما عرفنا طعم الحق، و لو لم يكن هناك قبحٌ ما عرفنا معنى الجمال، و لو لم يكن هناك غدرٌ ما عرفنا طعم الوفاء…و الأشياء تعرف بأضدادها كما يُقال…و لا تنسَ يا أخ طلحة جبريل أنه في كل بلدان و مجمعات الدنيا هناك الغدر و الباطل و الظلم و القبح و الجبن و البخل…لكن بالتأكيد هناك مناقضاتها، و هناك الأخيار من البشر…و أنت نفسك قلت أنك تحب الإستثمار في البشر و ليس في الحجر…ربما لم تحسن اختيار الأصلح و الأصدق من البشر كي تستثمر فيهم صداقتك و وفاءك و حسن نيتك..و سامحني يا أخ طلحة إن حملتك وحدك مسئولية فشل استثمارك ما دمت صادقت و وفيت و أحببت أشخاصاً تبين لك فيما بعد و أنت مفلس تماماً أنهم لم يكونوا أهلاً لتلك المكانة التي منحتهم إياها…و هنا أخي طلحة جبريل أستحضر كلمة للمرحوم الملك الحسن الثاني ـ بمكانته و تجربته و ثقافته ـ حينما سأله أحد الصحفيين عما هو الخطأ الجسيم الذي ارتكبه، حيث رد قائلاً: ( لقد الخطأ الفادح الذي ارتكبته أنني وثقت بأشخاص دون أن أخضعهم لتجربة )…فاعلم أننا نحبك و نحترمك كمغاربة و اعلم أننا ككل شعوب الدنيا فينا الصالح و الطالح…

  • يوسف باجة
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 18:06

    أجد فيك المقولة الشهيرة"السيف يقطع بحده والمرء يسعى بجده" فوفقك الله أخي طلحة.

  • صحراوي مغترب
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 18:12

    حقيقة لم اكن اعرفك من قبل وهدا راجع لسهوي في القراءة ايام كنت في الوطن،لكن مما شك فيه اني افهم شعورك حين تكلمت عن نسيان الاصدقاء والاحباء لك في ظرف تحتاج اليهم وقد كنت تقدم الكثير لهم،مررت بنفس التجربة غير ان تجربتي كانت مختلفة نوعاما،لكن يبقى دلك التساؤل والدهشة عن عدم الاكتراث لك من طرف اناس كنت تثق بهم هو الشئ المشترك…..
    عموما تحية لك ونتشرف بوجود كتاب مثلك،رمضان كريم لكل المسلمين والمسلمات

  • ali
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 18:15

    لقد المني حالك عندما لم تجد من يساعدك في بلد اخترته أن يكون بلدك الثاني . غير أنها كانت مرحلة اجب أن تفتخر بها بعد أن صنعت نجمة جديدا من لشيء

  • عبد الكريم
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 18:18

    كان لي الشرف ان احظر له ندوة بمراكش حول الصحافة وربيع الدمقراطية في المنطقة العربية تحياتي للاستاد والكاتب الصحافي احييه عن جرأته لما رفض الحظور في حلقة من برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة عندما اراد مقدم البرنامج ان يخلق صراعا بينه وبين الطرف الاخر

  • مغربي بكندا
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 18:45

    أرجومن الاستاد طلحة ترجمة كتابه للغة الفرنسية و أخد بعين الاعتبار القارئ باللغة الفرنسية.ثانيا بعد هاته التجربة ألم يحن الوقت لخلق موقع الكتروني اخباري مهتم بالقضايا السودانية والمغربية على وجه الخصوص تجعل شعبين يتوصلان ويتعرف كل واحد على الاخر عبره لانك أنت تعرف خبايا البلدين و ثقافتهما وكيفية خيط وربط و تسهيل أواصر التواصل بينهما.رمضان مبارك لك ولجميع القراء.

  • ihja mohamed
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 18:51

    السلام عليكم و رمضان مبارك على جميع أمة الإسلام تحية طيبة للأخ طلحة جبريل الذي يكن له جميع المغاربة حبا و ودا كبيرين،أرى فيك يا أخي جبريل المعدن النفيس في بلاد الجهلاء الذين لا يعرفون قدر المعادن و نفاستها و قيمتها الذاتية و المنفعية،احترم فيك بساطتك وتواضعك ولغتك العربية القحة،لا تأبه بمن يسب أو يشتم فكل ذي نعمة محسود.

  • mohamed
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 19:04

    (المختار يكلم نفسه) أحسست في ليلة من ليالي الشتاء الطويلة الباردة بأن شيئا عظيما ستعرفه البلاد, أصبح العرق يتصبب من على وجهي من هول ما شعرت به.
    لا أظنها إلا نزلة برد أصبحت من خلالها أتوهم أشياء بعيدة كل البعد عن الواقع.
    الآن أصبح بمقدورنا قول أي شيء وكل شيء , بعد أن منعنا ولوقت طويل حتى من أحلامنا, الآن افعل ما شئت وعبر عن رأيك كيف ما تشاء لكن في حدود المعقول , فقد هبت رياح التغيير والحرية ومغرب الديمقراطية والمغرب في طبعته الجديدة …
    لكن هل كعكة الحرية والديمقراطية ستقسم بالتساوي ؟ أم فقط ستكون من نصيب رموز سنوات الجمر والرايات الحمر ؟ …

    هذا مقتطف من قصة قصيرة من تاليفي المرجو من الاستاذ مدنا برايه

  • badr
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 19:09

    الشكر الشكر الشكر لرجل عظيم ….

  • جمال اعصاب الرباط
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 19:36

    السلام عليكم تحية للجميع . وتحية اكبار وتقدير للاستاد طلحة جبريل.كنت قراة بعض الفقرات من السيرة الداتية للاستاد طلحة جبريل كان قد نشرها في جريدة العلم .وفي المساء . وكان الاستاد جبريل عانى الكثير في المغرب ورغم دالك لم يغادر المغرب بل زاده دالك العناء حبا وتجدرا في المغرب . والقصة التي اعجبتي كثيرا هي القصة التي رواها الاستاد طلحة عن الايام الاولى في الرباط وهي قصة السردين الزيت ولا مطشة ..كان الاستاد يقيم في الحي الجامعي مولاي اسماعيل وعند الدهاب الى البقال الموجود قبالة الحي لاقتناء بعض الاشياء كان الاستاد يطلب من البقال علبة من السردين .وكما هو معروف عند الجميع لا بد للبقال ان يسال بوطة ديال السردين بالزيت ولا مطيشة .وبما ان الاستاد حديث العهد بالرباط فانه يعرف الزيت ولا يعرف معنى مطيشة وهكدا قضى الاستاد ما يقارب ستة اشهر او اكثر وهو يقتني سردين بالزيت الى ان قادته الاقدار في احد الايام الى احد الاسواق الشعبية فوجد الباعة ينادون مطشة ستة دريال ادرك حينها ان المطيشة التي يسال عنها البقال ليست سوى طماطم وعنها بدا يغير الوجبات مرة بالزيت ومرة مطيشة تحية للاستاد طلحة والسلام

  • Atlasson75
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 20:16

    Cursing others is something immoral, whilst criticizing each other is a must in order to go forward. I personally don't see any added value of working with "Al Sharq Al Awsat", simply because it is a newspaper that reflects the point of views of a dictator regime, therefore, you were lucky to seek other horizons. Good luck in your future projects, and only professionalism will lead you to what you deserve.

  • ali
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 20:29

    Salam Monsieur Jibril,
    J'ai suivi tes interventions depuis longtemps, vous êtes un professionnel de la presse. Ce que vous avez raconté est très touchant et ça permet de tirer des leçons de la vie. Mais, n'ayez pas de souci, les gens compétents. trouvent toujours le moyen de s'en sortir.
    Je vous encourage et rééditer votre livre, je suis sûr qu'il est intéressant

  • جامعي زميل لك
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 20:47

    كثير من المعلقين يخاطبونك بالاستاذ ربما لانهم تلامذتك في ميدان الصحافة اما انا فاعرفك ايام كنت طالبا في كلية الاداب بالرباط .عرفتك في السنة الثانية من شعبة الفلسفة والتقي بك مع مجموعة من السودانيين احدهم يسمى عثمان اساتذة انت معجب بهم اذكرك بالاستاذ الطريسي -الادب الحديث السياب والبياتي …-والفلسفة ايونانية عند عبد الرزاق الدواي الذي ذكرت والطاهر واعزيز والجابري ورشدي فكاروابن عبد العالي وكمال عبد اللطيف …. الا ان الشئ الذي استغربته كثيرا انك نبيه وتتابع باهتمام كبير النقاشات الدائرة في قاعة الدرس وخصوصا عند الطريسي لان ميولك ادبية اكثر من فلسفية بيد ان نباهتك خانتك بحيث اصبحت صفر اليدين من كل شئ هو قوام الحياة الكريمة…تذكر ان الحياة احوال فلا ثقة فيها لانها تتقلب …انا اعمل في التعليم الثانوي التاهيلي ولو كنت اعلم انك في حاجة الى شئ من ضرورات الحياة لارسلتها اليك باسم الزمالة ايام طلب العلم ولو لم تكن تعرفني شخصيا …وتذكر ما قاله احد الحكماء(جربت ثقل الحديد فما رايت اثقل من الدين وتذوقت الطيبات فما وجدت اطيب من العافية وتجرعت المرارات فما رايت امر من الحاجة الى الناس)

  • Sophia
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 20:58

    تحية احترام و تقدير للاستاذ طلحة الذي أيقظ فينا ذكريات أيام الرباط الأولى !!
    هل أرسلت أي نسخ من كتابك الى منطقة واشنطن ؟.الله يخليك نريد أن نستمتع بقراءة كتابك خلال هذا الشهر الفضيل . تحيات مجموعة من أصدقاء الامس و رمضان مبارك.

  • بدوي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 21:35

    تحية لك ايها المناضل والصحفي الملتزم الكبير طلحة جبريل .

  • Rahoub
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 22:10

    الصحفي الحقيقي لا يستطيع الكلام بسلاسة وهذا يجعله منطلقا في الكتابة بسلاسة . و الحقيقة احترم الرجل لا لمعرفة بتاريخه فهو معروف و لا داعي للتعريف به اكثر مما هو معروف و انما الاحترام نابع من شخص السيد محمد جبريل كرجل بمعنى الكلمة زد على ذانك الاسم الذي تخشع لسماعه القلوب و ترهب له الأفئدة

  • أبو شادي
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 22:35

    أستاذ طلحة حاشى أن يسبك أحد من أهل المغرب وأنت من ذلك البلد الطيب السودان العزيز الذي تربطه مع قطرنا أواصر قرابة لن تنفصم بحول الله.
    لقد كان لي أصدقاء سودانيون بالحي الجامعي بالبيضاء في فترة السبعينيات ولم أعرف فيهم سوى الصدق وخفة الدم والطيبوبة الحقة…إنكم شعب طيب.

  • هشام محمد علي من المانيا
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 22:47

    كل شوق للظفر بشراء نسخة من كتابك هذا الذي بحثت عنه كثيرا في المكتبات دون جدوى.خصوصا بعد قراءتي لسلسلة كتاباتك في جريدة المساء التي قربتني كثيرا لشخصيتك العصامية المثابرة الصبورة و المتسامحة,غير اني لا استوعب كيف قدر لك ان تكون شبكة علاقات مع شخصيات نافذة في البلد دون ان تستفيد منها في مشاريعك الخاصة.وايضا تربعت على عرش مجموعة من الجرائد الوطنية و في كل مرة تخرج منها خاوي الوفاض.هل عزة نفسك هي السبب ام هو سوء تدبير لنفقاتك المالية خصوصا اننا نرى صحفيين جاءوا بعدك و كونوا ارصدة مالية محترمة من العمل الصحفي كرشيد نيني و بو عشرين و عبد الله نهاري …

  • ام راكان
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 23:17

    ابا قيس فخر للسودان وكسب كبير لبلده الثانى المغرب … كتاب ايام الرباط تجربة خاصة لرجل نظيف القلب واليد واللسان تستحق القراءة والتعليق ايا كان كما قال الاستاذ … وتتمثل به المقولة
    هناك من ترتقي …

    بالحوار معهم …

    وهناك من ترتقي …

    بالصمت عنهم …… !!!

  • NADIR
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 23:32

    سبحان الله شبه مية مية أنوار السادات تحية نضالية للأخ جبريل

  • Amal
    الأحد 22 يوليوز 2012 - 23:40

    لي كي دير الخير أو يتعامل إنساني لازم يعمل الخير عن قناعة و في سبيل الله و بدون أي إنتضارات من أي واحد…
    فيه ناس يساعدوك بدون ماي عرفوك و لا يعرفو مقامك. فقط لأنك تظهر إ نساني… لي مزيان ماي خيب و السلام عليكم…

  • fatiha min españa
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 00:35

    bravo mon frere talha tu es toujours a la hoteur comme jae tai connu tu es courageux je tai connu comme je connu ta mere alhaja et ton frere nasser et ton frere tari9 et ton cousin anwar tu es d une manifique famille jaimerais lire ton livre cest une experience vivante de ta vie a rabat bravo

  • عمر التغلاوي
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 01:02

    تحية طيبة أستاذ طلحة، لقد عانيت كثيرا ، وامضيت وقتا عصيبا بيننا، منذ أن وطأت قدماك الرباط، قرأت سيرتك على صفحات المساء، وكانت السنوات التي قضيتها بين ظهرانينا مليئة بالآلام لك وللأسرتك الصغيرة، ومع ذلك لم تفكر في أن تغادر هذا الوطن كما غادره بعض أبناءه ولكل دواعيه، وهي دواعي يلتقي فيها السياسي والمادي ، وياليتهم مافعلوا، لقد صممت ياجبريل على البقاء بيننا لأنك فعلا احببت هذا البلد، ومن أجله غضضت الطرف عن كل الاغراءات.
    أتذكر استاذ طلحة كيف كانت حظوتك عند الملك الراحل الحسن الثاني، حظوة اكتسبتها من خلال قدرتك على القراءة الجيدة لمسار هذا البلد ونجحت في أن تبقي على حدود بينك وبين نظامه، وهي الحدود التي جعلت الملك الراحل يذكرك بخير، واما عزة النفس فهي التي جعلتك لم تفكر يوما في استثمار هذه الحظوة من أجل منصب أو مال، وكانت الفرصة مواتية لأن المغرب كان حينها في امس الحاجة الى اعلام قادر على ترويج صورة مشرقة عنه، فبالاحرى من صحفي عربي قدم من بلد الطيب صالح.
    ابى من ابى وكره من كره لقد كنت استاذ جبريل من الاوائل الذين اسسوا للعمل الصحفي المستقل والمسؤول.

  • mehdi
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 02:11

    al respect , it seems very interesting and inspiring your story , it doesn't matter how badly life turns its back without mercy , but there's a reason behind i mean for a better future may be or more mature personality , cause what doesn't kill u makes u even stronger anyway hope u all the success and happiness i hope to see an english version of the book , take care

  • kasawi
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 08:21

    Sincerement, vous essayez de culpabiliser les marocains , alors que vous etiez toujours proalgeriens sur la question du sahara avec ali anouzla que je croyais algerien quand je lisais quotidiennement asharq al awsat. Une grande ingratitude pour le peuple marocain. Aujourd hui pour la premiere fois je vous trouve sympathique disons meme marocain. Bien sur je vous estime tous les deux en tant que journalistes

  • halim
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 13:15

    je suis personnelement connu jibril talha a traver feu hassan 2.il etait preferé a toute journalist arab ..je me rappel a l'epouque ou il fesai son interview televiseé avec le roi

  • محمد خير
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 13:31

    تحية إلى أستادي العزيز طلحة جبريل أنا أنتضر بفارغ الصبر كي نلتقي مرة أخرى لأنك أستاد محترف .
    أعلم بأنك مررت بأيام عصيبة ولكن نحن في هذه الدنيا نمر بأيام تكون جميلة وسيئة ,(فمن لم يتهيء لصعود الجبال فليعش أبد الدهر بين الحفر)
    لكن لايجب أن تنسى بأنك إنسان متقف وشيئ عادي بالنسبة إلي أي شخص أراد الوصول إلى مبتغاه يعاني الكثير
    مبتغاك كان هو أن تكون صحفي محترف (فأنت الأن أكثر من ذالك)
    تحدير مني إليك أستادى طلحة المسامير ليست موجودة في المعهد بل في أغلب الأماكن
    تحياتي.

  • karim
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 14:12

    لقد قرأت سلسلة من كتابك المشوق في جريدة العلم إكتشفتها بالصدفة هناك . ما إضطرني إلى شراء الجريدة يوميا لقراءة الصفحة الأخيرة. بدون شك إذا وجدت الكتاب سأشتريه .

  • Ibrahim TANGER
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 14:38

    واسترزق الله مما في خزائنه فإن رزقك بين الكاف والنون
    واستغني بالله عن دنيا الملوك كما استغنى الملوك بدنياهم عن الدين.

    ا لشكر كل الشكر موصول لك يا أساذنا العزيز من طنجة إلى الكويرة وأحييك باسمي وباسم مدينة طنجة, من لا يعرف الصحفي والكاتب الكبير طلحة وما أدراك ما طلحة, وما زلت أذكر أن الفضل في التعرف على هذا الهرم الإعلامي والصحفي هي جريدة المساء, أتمنى لك التوفيق في حياتك الشخصية والمهنية ورمضان كريم لك ولعائلتك الصغيرة والكبيرة.

  • فيصل البيضاوي
    الإثنين 23 يوليوز 2012 - 16:52

    أود أن أحيي الصحفي و الكاتب طلحة جبريل على كل ما أعربه من صدق و تفاني و إخلاص في مهنته٬ أود أن أقول له أن عزة النفس و الكرامة هي أخلاق لا يعرف قيمتها إلا من أضاعها.

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب