آراء في قناة المنقبات

منح الأزهر شهادة الدكتوراه للشيخ مصطفى محمد راشد في الشريعة والقانون، بتقدير ممتاز، عن أطروحته التي تناول فيها ما تشيع تسميته بـ "الحجاب" (غطاء الرأس الاسلامي) من الناحية الفقهية، مؤكدا أنه ليس فريضة اسلامية.

وأشار الشيخ في رسالته إلى أن "تفسير الآيات بمعزل عن ظروفها التاريخية وأسباب نزولها" أدى إلى الالتباس وشيوع مفهوم خاطئ حول "حجاب" المرأة في الإسلام "المقصود به غطاء الرأس الذي لم يُذكره لفظه في القرآن الكريم على الإطلاق".

حفظكن الله و رعاكن و مدد في اعماركن و جعلكن من الصالحات التائبات القانتات الحافظات لفروجهن الخ – لا بد لتلفزتنا ان تكون على هذا الشكل و تكون اسلامية حقا مصدر برامجها من الشريعة الاسلامية – و كذلك المدارس و المستشفيات و النقل العمومي و القطارات الاسلامية و المراحض الاسلامية و الانترنيت الاسلامي و النقد الفني الاسلامي و البصل الاسلامي الحقيقي و البيصارة الاسلامية الصحيحة على طريقة السلف الصالح و لا ننسى الخبز و المرق و الكهرباء و الماء الاسلامي السليم و الشوفة و السلام و الابتسام و النطق الاسلامي و دخول الحمام و الجماع و الجلوس و الوقوف و النوم و الدوش و الاستحمام الاسلامي الخ –

اتمنى ان يزول الحجاب نهائيا لتحقق المراءة حريتها المستحقة ،وتظهر اناقتها وجماله الطبيعي الذي منحها الله

عندما يتعلق الامر بقناة عري و فجور لا احد يفتح فمه لانه سوف ينكسر و عندما تتعلق القضية بنساء منقبات تقوم الساعة لمادا يا صهيون؟؟؟ اليس لهم الحرية ؟؟ اين الديموقراطية اين حقوق العري ااا اقصد حقوق المراة- اللهم انصر المسلمين و المسلمات و دمر المتبرجات تدميرا

ٱحذروا هذه القناة المسماة zoom.in ومذيعها المعروف بلكنته الغريبة (لكنة مُستشرِق) وأخطائه الإملائية الكثيرة، فهي قناة صهيونية متطرفة تشوه صورة ديننا الحنيف وتلفق أكاذيبها بتقاريرها الموجهة.

معا أنني لست من المتفقين مع النهج الوهابي الذي تحول بقدرة قادر إلى السلفي والسلف أسمى وأرقى أن يكونوا متحجِّرين لايقبلون الطرف الآخر من المؤمنين إن لم يكن فطوكوبي في الشكل أقول في الشكل نعم هي سنة الحبيب ولا كن [لاإكراه فالدين] أما بخصوص أخواتي المنقبات أطلب الله أن يحشرهم مع أمهات المؤمنين زوجات سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم .

لكل الحق في ارتداء ما يريد و هذه حرية فردية، و ليس لأحد الحق في منع المنقبات من الظهور في وسائل الإعلام
لكن السلفيين بهذه القناة يصححون الخطأ بمثله، فهذه القناة تعتبر إقصائية
ثم كيف نتفرج في قناة لا نرى فيها سوى اللباس الأسود و لا نرى ملامح المذيعين و الممثلين، شيء يدعوا للسخرية
أنا أعتقد أن هذه ظلامية
هذه القنوات تدعم من طرف السعودية التي تريد نشر فكرها السلفي، و لولا البترودولار لما شهدنا هذا المد السلفي

الناس إمشيو القدام هما إرجعو لوارء
إطمئني يا إسرائيل نحن راجعون
انشرو إدا كانت عندكم مصداقية

لا جدال في أن مثل هذه المشاريع الإعلامية الإسلامية تقدم خدمة عظيمة للإسلام.خاصة في زماننا المفتون المليء بالجهل والجهالات والعداء للإسلام كدين من عند رب العالمين.
إن تقديم المنقبات كإعلاميات ومثقفات وداعيات إلى الله كفيل بإخراس الألسن الفاسقة التي تلوك في أعراض أخواتنا المؤمنات العفيفات.صحيح أن الشيخ الألباني رحمه الله إمام المحدثين في هذا الزمان أقر أن النقاب ليس فريضة إسلامية وإنما فضيلة , وأن جل العلماء المعاصرين يقرون بأنه ليس مفروضا وليس مرفوضا.ولكن أي أخت مسلمة إختارت طريق الإنتقاب في هذا الزمان فلها منا كل التحية ولا شك أن أجرها عند الله العظيم .لكن بشرط أن لا تهين منقبة أختها المحجبة , وان لا تزايد مؤمنة على أختها المؤمنة .فلكل أجرها عند الله.وأنا أعتقد أن من تنتقت في هذا الزمان أعظم أجرا , لأنها إختارت ما عند الله وتخلت عن شهوة الظهور وإبراز المفاتن إبتغاء ما عند الله من أجر,والله لا يضيع أجر المحسنين والمحسنات.
بارك الله في هذا المشروع.وإن كان في حكومة العدالة والتنمية بقية من خير , فعليهم أن يشجعوا مثل هذه المشاريع الإعلامية الصالحة.عوض أن يحتلوا مقاعد السلطة من غير فائدة.

هذا الروبورتاج مضلل و مغرض.. بدأ بكذبة كبيرة حينما قال أن الحجاب تلاشى من بلاد مصر.. على من تكذب يا هذا؟ ثانيا أكره انتقاء آراء محددة من الشارع تخدم فكرة صاحب الروبورتاج.. ثم هناك خطأ آخر جسيم، الأصل في الحكم على الأشياء أن نشكك و نطرح الأسئلة ثم نتوجه إلى المعني بالأمر للاستفسار و التوضيح و الدفاع عن نفسه، و ليس العكس كما حصل هنا.. روبورتاج ابتدأ بكذب و انتهى بإلقاء التهم لا يستحق الاحترام.

ربما من الأفضل لو كانت قناة للمنقبات و المحجبات و يكون هدفها دعوي و بما أن المنقبات كن مقصيات من القنوات فلا يجب عليهن نهج نفس الطريقة في إقصاء المحجبات و غيرهن بل إشراك الكل لتحبيب النقاب و المنقبات لعامة الناس

اولا صحح عنوان المقال فمن تضع النقاب تسمى منتقبة و ليس منقبة
بالنسبة لي فالقناة موجهة للنساء و ليس للرجال وهذا مالم يفهمه البعض
فمن المتوقع ان نرى تعاليق تمس النساء العفيفات و هؤلاء لو كان في يدهم شيء لأزالوا دين الاسلام من الدنيا . لكن هل يطفأ نور الله أقزام و ديدان
فاش غنات ليكم باطما عريانا عجابكم الحال !!!!!سبحاااان الله
أما لمن يقول عن عمل المرأة في التلفزيون فلا أجد ما يعارض ذلك إذا استوفت الشروط الشرعية

الحصول : لي شاف شي تعليقات راه ماشي غير يتفقس راه يتمنى الموت
ولكن كونوا على يقين بلي زمان الهوان مشا .

قناة ممولة من طرف السعودية التي تريد أن نتشر الوهابية بشتى الطرق المنقبة مكانها البيت وليس الإذاعة و أنا متأكد أن القناة لن تنجح لأنها قناة ليس لكل العرب بل للسلفيين و الوهابيين فقط إنها قناة أسود في أسود هذا رأيي و رأي كل المغاربة الوسطيين المعتدلين

كل انتقادات هذا الرجل هي ضد المسيحيين وهذا اكثر عنصرية لانه يبني تصوره عن مقة الآخر وضرب الوحدة المصرية

إلى أصحاب التعليق الذين ينعتون أمة محمد بأمة ضحكت من جهلها الأمم
بالله عليكم أخبرونا لماذا لم تضحك الأمم من من الأمم التي لديها مئات القنوات
أبطالها عراة حفاة كما ولدت أمهاتهم يمارسون الجنس على مرئ من الجميع هم أقرب في ذلك للحيونات منهم للبشر لماذا لم تضحك من قنوات مليئة ببشر يغنون و يرقصون ليل نهار لماذا لم تضحك من قنوات ملئية برجال يرتدون ملابس نسائية و يضعون المكياج و يتنصلون من ذكورتهم ماذا لم تضحك من الفاتيكان قناة البابوات و السيستر لماذا لم تضحك من المرمونيين وهم يعيشون و يلبسون أزياء مرت علي قرون أم أن الضحك هو فقط علينا نحن المسلمين ليكن في علمكم الغرب ياخذ حرية التعبير على محمل الجد و قناة مخصصة لفئة تعبر عن نفسها ليس جهلا و لا أمر غريبا حاولوا أن تخرجوا من قوقعتكم و تتقبلوا الأخر المنقبات حتى وقت قصير كان ينظر إليهن و كأنهن أتيات من الفضاء و اليوم يغزون الفضائيات وهذا إنجاز كبير بالنسبة إليهن
أنشروا يا هسبريس يرحمكم الله

هذه أقصى درجات الظلامية الفكرية، وغذا سنعرف أنواع أخرى من الظلامية.
الأزهر حسم أمر الحجاب وقال بأنه مجرد عادة لباسية وليس فريضة كما يروج لذلك من له مصلحة في ذلك. لذلك يتعين ان يتوقف هذا المد الخطير الذي سيدخل أمتنا في فصول أخرى من الرجعية والتخلف عن سيرورة العالم المعاصر

كذّبَ الشيخ أسامة السيد الأزهري، ما تناقلته مواقع إلكترونية على نطاقٍ واسعٍ من أن الأزهر وافق على منح درجة الدكتوراه في الشريعة والقانون بتقدير عام امتياز للمدعو الشيخ مصطفى محمد راشد، وذلك عن رسالة قال فيها إن الحجاب ليس فريضة إسلامية.وأكد أيضًا"أن عميد الكلية رفع تقريراً بتكذيب ذلك كله إلى رئيس الجامعة الدكتور أسامة العبد"، ورجا في ختام كلامه من الجميع نشر هذا التكذيب.وبعد التواصل مع قيادات كلية الشريعة بدمنهور تبيّن أن الموضوع ليس له أدنى أساس من الصحة، وأنه لم تتم مناقشة أي رسالة تحمل ذلك المضمون الغريب"…

الأصل في كل الأمور هو الحرية ،ومن واجبنا االدفاع عن الحريات الفردية والجماعية في ما لا يمس بحريات الآخرين ، والحجاب جزء من هذه الحريات ،أن تضعه المرأة أو لا تضعه، هذا شأنها الخاص. ولا يحتاج ذلك إلى فتوى. أما النقاب ففيه تدليس وتنكر ، وهناك الآلاف من الجرائم التي ارتكبت بتوظيف هذا النوع من الزي وضمنها جرائم الشرف في كثير من الدول بما فيها المغرب.
لنناقش بهدوء ،الحرية لا تعني التقدم نحو الوراء فهذا تخلف ، تخيل معي مجموعة من الناس ،يِؤسسون جمعية أو تنظيما أو قناة إعلامية للدفاع عن الحق في إقامة مجتمع العبيد والأسياد .وقد يكون لهم أتباع .
هذا وضع غير صحي ،وأضم صوتي إلى من قال : يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ،وهو الشطر الثاني من بيت شعري للشاعر الكبير المتنبي :
أغاية الدين أن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
ونحن أيضا نقول أغاية الدين أن تضعوا الحجاب والنقاب ، فالتخلف أمامكم والجهل وراءكم ،وإسرائيل تصنع التكنولوجيا وتغزو العالم ليس بالنقاب واللحي بل بالعلم والمعرفة،وقد غزت حتى الأسواق المغربية ودخلت إلى بهو مؤتمر العدالة والتنمية ..
كفى من الظلام يا أمة إقرأ.

DU N IMPORTE QUOI ….IL MANQUE JACKIE CHAN ET VOILA UN FILM PARFAIT DE NINJA

الى الذين لم يفهموا لماذا قناة و ليست اذاعة اقول لم يفكر احدكم في كيفية عرض وثائقي او برنامج علمي يحتاج الى مقاطع فيديو , تاكد لكم الان ان نظرتكم محدودة و لا ترون الا رؤوس انوفكم هده الطائفة مشات , اما الذين اوجعتهم رؤوسهم لانها اصلا مريضة فهذه القناة موجهة لطالبي الحشمة و العفة والعلم وليس للتفرج على الاجساد مثلما الفتم و تربيتم , لم يدعكم احد لمشاهدة قناة عنوانها الطهارة , فالطهارة صعييييييييييييبة عليكم , خليكم في اوساخكم تتلددون,
اما الذي يدعي انه فاهم و يقول بان النقاب ليس من الدين فا قول,كل من هب ودب يتكلم في الدين , وجداتنا المنقبات منين جابوا النقاب و المتبرجات منين جابوا العري وقلة الحياء ,ااي الفريقين احق بالافتخار .

آسيادي لا عري و لا نقاب بين أوبين، حجاب يظهر الوجه و اليدين، على الأقل أعرف إن كان الذي أمامي رجل أو إمرأة ،و كم من الفضائح إرتكبت و كان أبطالها رجال متنكرين بذلك اللباسالأسود و النقاب، الله يعفو علينا وخلاص.

لم أكن أعلم أن هناك مغاربة ما زالوا يؤمنون بهذه الخزعبلات ,, الدول الاوروبية وامريكا والصين واليابان وكندا وووو يفتحون قنوات تنور عقل مشاهديها وتزرع فيه " الايجابية " هذه الاخيرة هي سر التفوق والنجاح والابداع ونحن ما زلنا نرى مثل هذه المهازل على قنوات " عريبان " يا امة ضحكت من جهلها الأمم ,, وأقول لكل من يدافع عن هذه القنوات وعن هذا النهج الظلامي عيشوا في ظلامكم وعقدكم وانا على يقين ان كل من يدافع على هذا النهج يحس في قرارات نفسه بالعبودية والقهر لكنه لا يمتلك الشجاعة الكافية للتحرر من سجنه لانه ببساطة ليس لديه الشك والسؤال والبحث في عقله كل ما لديه هو ما تربى عليه من خرافات… هنيئا لكم بظلاميتكم

انت مالك هاز الهم بزاف سير عيش في الدول الاوروبية وامريكا والصين واليابان وكندا وووو و خلينا احنا غي مكلخين و عاااااااااااااجبنا الحال , افضل ان اكون مكلخ و مسلم و انت الدي تقول قنوات تنور المشاهدين يبدو انك اول واحد تنور حتى اصبحت تجهل الواقع , لدى المسلمين من القنوات العلمية الكثير اما هم العري و الانحلال هدا هو التنوير عندك ,اما العبودية فعلا نحس بالعبودية لله الواحد القهارولا نريد التحرر اما انت فعبد للبشر و لاسيادك المتفوقين في التكنولوجيا و لقد برمجت انت و امثالك على التالم عندما ترفرف راية الاسلام عاليا, واش مخلصينكم بعدا شي ثمن مزيان ولا غي جوج فرنك
راه هما براسهم وحلوا في الاسلام عياو ما يحاربوا ما قداو والو غادي طفروه انتما

عذرا نتحاور بالتي هي أحسن، ولا نتحامل على بعضنا،قناة المنقبات تتناقض مع قناعات دعاة النقاب، التي تمتح من الحديث الآتي:جسد المرأة كله عورة حتى الظفر منها ،لذلك نجد المنقبات يغطين بلباسهن كل شيء في الجسد، لكن السؤال المطروح هو: أليس الصوت عورة؟ هنا حديث واضح طالما استدل به السلفيون يقول : لعن الله امرأة رفعت صوتها ولو بذكر الله. لاحظوا إذن ، ما هذا التناقض يا إخوان الله؟؟؟؟
إن أول درس نتعلمه في التفكير العلمي هو أن لا نأتي بشيء ثم نعمل بضده.
إذا كان هِؤلاء يريدون رفع" الحيف" عن المنقبات حقا ،فأول حيف نرفعه عنهن ،هو تحريرهن من سلطة الرجل المطلقة، تحرير جسدهن من اللباس الفولاذي الذي يمنع عنهن أشعة الشمس ،التي تعد ضرورية للنمو والغذاء الجسميين،إعطاءهن الحق في الممارسة السياسية والاجتماعية والعمل التجاري حسب ميولاتهن دون حجر أو قهر،تحريرهن من النقاب نفسه الذي لا يعتبر فريضة بإجاع العلماء ، حتى الحجاب نفسه لا توجد أية آية صريحة تفرضه ،هناك فقط اجتهادات لا تراعي أسباب النزول نهائيا ،بل هناك تحليل سياسي للنصوص خدمة لجماعات دينية سياسية،لا أقل ولا أكثر،وهناك دراسات فقهية حسمت الموضوع…..