تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
les marocains sont des bon condicteurs ,mais domage,l etat des vehicules ,,la corruption des controles,la pauvrete de notre pays,ne va pas arranger les choses,
ثقافة حفظ الدروس من أجل النجاح ،وبعد ذلك النسيان، المهم النجاح بأية وسيلة.
لما نتحرر من هذه الثقافة يمكن أن نقدم شيئا ، وهذا في جميع الميادين من الحصول على شهادة أو دبلوم إلى الحصول على رخصة السياقة. عندما تنهج الدولة نظاما تعليميا يتماشى مع سوق الشغل ويزرع في الشخص ثقافة تكوين خزان من المعلومات يخول له مواجهة سوق الشغل بجرأة متسلحا بما درسه ، آنذاك سنربي في هذا الشخص روح الإجتهاد لمواجهة المستقبل بتعقل، وهكذا يصبح شخصا لا خوف عليه يذهب لاجتياز امتحان السياقة بروح تجمع ما بين المسؤولية وبين تكوين جدي يقيه آفات الطريق ،بدل الخوض في متاهات الحفظ من أجل النجاح لا غير، أو بعض الطرق الملتوية التي ليست غريبة على الصغير والكبير والتي ألفناها في الميدان السابق الذكر.
هذا يخص أيضا صاحب الفحص التقني الذي يجب أن يلعب هنا دور الأستاذ النزيه المصحح ،وصاحب السيارة يجب عليه التشبع بالمسؤولية والتسلح لمواجهة أخطار الطريق بسلامة وذلك بإصلاح سيارته وليعلم أن عكس ذلك قد يؤدي به إلى خسران أموال تفوق قيمة السيارة ،وقد يخسر صحته في ذلك أو روحه وأرواح أناس أبرياء ذنبهم أنهم ركبوا معه أو صدمتهم سيارته.
الحل بيد الجميع أنا كسائق الحافلة أقترح أن تكون هناك شركة مسؤولة عن قطاع النقل كل من لديه حافلة يجب أن ينخرط مع الشركة هي التي تسير له الرحلات وهناك شروط للشركة مثلا يجب للحافلة أن لا تتعدى 17سنة ويكون هناك قرص لتحديد السرعة يجب الإحتفاض به لكي تكون مراقبته من طرف الشركة والمسؤولين والسائق لا يتعدى 9ساعات في اليوم أو 160س في الشهر مع احترام شروط السياقة ويجب الفحص أن يكون تابع إلى إلشركة فعلا هناك عدة عوامل ولاكن بإذن الله سوف نقلص من الحوادث وعلى كل مواطن أن لايأ خذ الحافلة فوق المقاعد المسموح بها.
الحقيقة المرة هو ان حركة السير بالمغرب يشوبها التسيب بما في الكلمة من معنى وتتجلى في النقط التالية 1-نقص في البنية التحتية وعدم وجود الاشارات الطرقية 2- انعدام تطبيق السلامة الطرقي
3- تهور السائقين بشكل لا يعقل بالسياقة الا مسؤولة 4- عدم تطبيق نظام قانون السير من طرف المراقبين على الطرقات من طرف الشرطة ودرك لاسباب الرشوة المتفشية 4- تعديل نظام العدل لاصدار عقوبات جزرية 5-مراجعة قانون التامين هي نقطة المهمة وتطبيق نظام السلاليم حسب الحوادث وتسريع في الاجرآت التعويضات الناجمة عن الحوادث السير لمدة لا تتعدى شهرا واحدا بالنسبة بصراحة بالمغرب لا اجيد السياقة لاني اخاف لما اشاهده من خرق في قانون….
هذا الحوار لم يضف جديدا ، الحوادث في ارتفاع خطير ولا حل في الأفق، قد يتجاوز عدد الضحايا مستقبلا العدد الحالي وقد نتبوأ الرتبة الأولى عالميا في عدد الحوادث إذا لم نجد حلا لهذه الكارثة.لماذا نستمر في أخطائنا و لانعالج هذا المشكل الذي أضحى أخطر من الوباء الفتاك ما ذا تنفعنا الثرثرة والتأسف بعد كل حادث؟ لماذا لانستعمل وسائل الإعلام لتقديم التحذيرات والتنبيهات ،هل إشهار اتصالات المغرب وميديتيل وإنوي الذي يأخذ حيزا كبيرا من الزمن أولى من التنبيه من حوادث السير أو على الأصح الحرب المفروضة علينا ؟ ثم لماذا نكلف الشرطي أو الدركي بأخذ الذعيرة من المخالفين المتسببين في الحوادث في حين كان من الأصوب توجيههم إلى المحاكم للأداء وكان من الأصوب أيضا تخصيص منح وعلاوات لرجال الدرك والشرطة الذين يخلصون في عملهم ولا تخدعهم الإغراءات.
ca fait plus que 20 ans qu'on ecoute le meme disque,on en a mare. il ya qu une solution: tu fais une faute tu dois payer la prison, une grande somme d'argent, et perdre le permis de conduire pour ttjours.
l'infrastrukture on sait tts ca c'est un pretexte,
Le principal problème au Maroc c'est que la police et les gendarmes sont corrompus et de ce fait ils n'appliquent pas la loi. Il ne faut pas espérer lutter contre les délinquants en les laissant faire ce qu’ils veulent, il faut leur taper dessus. Même dans les pays développés les conducteurs qui ne respectent pas le code de la route existent mais ils n'osent pas faire le fou parce qu'ils savent que la police ne rigole pas. Aussi il faut que l'assurance augmente les primes de ceux contreviennent au code de la route. Dernière proposition : Il faut créer une équipe qui se déplace dans des véhicules banalisés pour contrôler le travail des policiers et des gendarmes