تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
أشكر الدكتورة على هذه المداخلة القيمة في واقع الأمر .
أعتقد أن إشكال العنف المدرسي يجب أن يُشكل اليوم جوهر نقاش حقيقي يبتعد عن تلك المعادلة التي تضع دائما نساء ورجال التعليم في موقع المتهم , فالعنف المدرسي عنف متبادل بين الطرفين ( المتلقي والأستاذ ) . وأظن أن أي معاجلة تمم للظاهرة يجب أن لا تستثني هذه الحقيقة , فلقد ولا زمن الأستاذ المعنَّف وحل معه زمن الأستاذ المُعنِّف أيضا , والظاهرة لها أوجه عدة بداية من طبيعة المجتمع العنيف كما أوضحت ذلك الدكتورة . وعليه أظن أن التربية هي التي تصنع شخصية الإنسان وتقوم سلوكياته .
صحيح أنها لا تصنع الصورة كاملة لهذه الشخصية المستقبلية للطفل أو ذاك المراهق , لكنها في النهاية تكون وراء صنع جزء مهم من ذاك السلوك , وعليه أنا أرى وأن علاقة الطفل بأمه يجب أن تكون علاقة مركزية كالعلاقة التي كانت ربطت فرويد بوالدته والتي كانت علاقة أشبه بالإدمان حتى أنه كان يخشى السفر لأنه سيقطع رابطا لا يريد له الانقطاع .
طبعا لا نريد مجتمعا معوج الشخصية , لكن أيضا لا نريد مجتمعا منحرف السلوك , فصورة كل دولة في سلوك شعبها ومستوى أخلاقياته , وهذا أمر لا تشوبه شائبة .
je sais pas pourquoi la chaine 2m est toujours
contre les instuteurs marocains?????
je voudrais une réponse,,,
لنكن صرحاء مع انفسنا ولواجب الشهادة علينا ,فالتعليم العمومي اقبر مند سنوات ,فالكل تخلى على واجبه ,فالمعلم او الاستاذ لم يبق يهمه الا الكسب المادي من خلال الساعات الاضافية او العمل مع المدارس الخصوصية ,لا يهمه التلميذ مادام لا يدفع ,ومن هذا المنبر اريد مخاطبة ذوي الاريحية للنهوض بهذا القطاع ادا اردنا فعلا الحد من العنف في هدا المجال ,فالكل يشتكي ..فقد وصل السيل الزبى …وتحية للسيد الوفا وزير التعليم الذي يحاول اصلاح ما افسده الدهر, ولو ان الدهر بريء براءة الدئب من دم يوسف وشكرا..
pour les deux.
1- madame elle n'a pas le droit d'attaquer la l'enséigante.
2- si l'enséignante oblige les étudiants d'amener la nouriture elle n'a pas le droit non plus mais si elle travaille à la campagne et les parents veulent envoyer quelque chose comme nouriture c'est leur choix. (il faut ouvrir un enquête)
كفى من الحوارات الجوفاء والخشبية علينا ان نكون موضوعيين بعض الشيء في اصداراحكامنا من فراغ كلنا مسؤولون عن الوضع المتردي الدي وصل أليه تعليمنا من التلميد ألى أعلى سلطة في القطاع علينا ان نتحمل مسؤولياتنا وان نضع جانبا (الشفوي)لأنه اسهل شيء يمكن ان يقوم به شخص ما
وأدا تكلمنا عن العنف المدرسي فيجب ان نكون دقيقين في اختيار مصطلحاتنا وان لا نقوم باسقاطات خاطئة اد ان هناك فرقا كبيرا بين العقاب التربوي الدي هو جزء لا يتجزء من العملية التربوية (وهو لي قرينا به كلنا)والعنف المدرسي الدي يعتبر من الأشياء المتجاوزة والتي مع الأسف مازال بعض الأساتدة يعتمدونه داخل المؤسسات المدرسية .
انا استاذة واستنكر ماتقوم به هذه الاستاذة من استغلال للتلاميذ ان كانت شهادة هذا الرجل صحيحة
انا كاستاذة مانرضاش نطلب من تلميذي يجيب لي من دارهم وخا غي قرعة ذالماء في وقت الصهد
كلكم راع وكلكم ومسؤول عن رعيته ورعيتي هي تلاميذي اللي هما امانة في رقبتي
واجبي يحتم علي الدخول الى القسم والعمل بكد مع تلاميذي حتى تنتهي الحصة
اما فيما يخص العنف المدرسي فهي شهادة حق مني في بعض الامهات خاصة
في الوقت الراهن الكثير من الامهات اصبح شغلهن الشاغل هو المجيء الى المدرسة والصراخ في وجه الاستاذ والاستاذة دون وجه حق
واذا سالت عن السبب ستجد ان الام غير مسرورة بنصح الاستاذ لابنتها او انها لا تصدق اتهام ادارة المدرسة لابنها بكثرة الغيابات الغير مبررة كما ان هناك اباء يناقشون الاستاذ في النقطة التي اعطاها لابنهم رغم معرفتهم بمستواه العلمي وينتظرون منه ان يضاعفها
وعوضا عن تانيب ابنهم فهم يلجئون الى تعنيف الاستاذ وشتمه
في المقابل هناك اباء وامهات رغم قلتهم فهم لا يتوانون عن مساعدة الاستاذ عن طريق مساعدة ابنائهم في المراجعة البيتية وايضا في مسايرة الاستاذ في تعامله مع التلاميذ
العنف المدرسي هو امتداد للعنف المنزلي والعنف في الشارع وفي القنوات التلفيزيونية. العنف جزء من الثقافة المغربية ويستعمل العنف خاصة الضرب في التربية المنزلية والمدرسية. اضافة الى الضرب هناك العنف بالالفاظ المهانة لكرامة الطفل والانسان. لمحابة العنف يجب اولا تجريمه في جميع مؤسسات المجتمع ابتدءا من المؤسسة المنزلية. تحسيس وتوعية الوالدين جد مهم. يجب تقديم البداءل في التربية الاخلاقية. في المدرسة يجب تطبيق بيداغوجية تحرم الضرب تماما. الطفل يجب ان يتعلم بارتكاب الاخطاء وهناك اليات تربوية كثيرة تصحح السلوك المطلوب من الطفل او من الشاب والشابة. محاربة العنف في المجتمع يتطلب العلاج الشمولي. التعليم ومحاربة الامية ومحاربة الفقر والتهميش من بين الاوليات.
من الحوادث المتكررة التي تهم العنف بالوسط المدرسي، ومن خلال الوثيرة المتصاعدة له على الصعيد الوطني، يمكننا الجزم بأن العنف أصبح ظاهرة خطيرة تزيد في تأزيم الوضع التعليمي ببلدنا.
لإيجاد الحل المناسب لهذه الظاهرة علينا طرح مجموعة من الأسئلة على أنفسنا، كل من مكانته الإعتبارية.
– كيف أربي إبني ليكون في المستوى المثالي لحسن الخلق؟
– ماهي مساهماتي المادية والمعنوية داخل مؤسسة تدريس أبني؟
– هل ممارستي كراشد مسؤول عن تصرفاتي تعتبر مثال للأخلاق الحسنة التي يمكن للمتعلمين الأخذ بها؟
– لماذا لا أتحمل المسؤولية، وبدل ذلك أحاول إسقاطها على الآخرين؟
– أيمكن تحميل مسؤولية العنف للأستاذ وحده دون غيره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– هل يكمن أن أساهم ولو بجهد بسيط في محاربة العنف المدرسي؟
هناك الكثير من الأسئلة التي ينبغي أن نطرحها على أنفسنا، ثم نحاول الإجابة عنها، فمثل هذه السلوكات التي أخذت تستشري في جسد منظومتنا التربوية، لا يمكن تحميل مسؤوليتها لطرف واحد، كلنا مسؤولون، وكلنا في خانة الإتهام، لأن أمور التربية مرتبط بالمجتمع ارتباطا عميقا، ومن يتهم طرفا ويغفل الآخر فهو من المنافقين.
الديموقراطية هي الحل.
يلاحظ ان القائمين على قناة 2M يتحينون الفرص لالتقاط هفوات وحوادث عادية لتضخيمها واعتبارها ظاهرة من اجل تشويه صورة المدرس المغربي والمدرسة العمومية لصالح تلميع صورة التعليم الخصوصي بطريقة مبطنة.
اشتريت لي ابني الة حاسبة عادية بي 60.00 درهم فقط, واخدتها منه المعلمة لتقوم بعملية حسابية ولم ترضها له و بما ان ابني خجول لم يطلبها منها. فعندما سالته عنها قال لي بان المعلمة اخدتها منه, و بما انني رجل لا احب الظلم و الابتزاز دهبت معه الى المدرسة لكي اسئل هاته الجائعة عن الحاسبة اذ قالت لي انها سرقت منها في القسم و قلت لها انا لا يهمني ان سرقت منك او انك اردت ان "تكبري كرشك على شيء تافه" و لم يعجبها ردي و ازبدت و بدات تصرخ و وجدت نفسي وسط جيش من المعلمين المنافقين و المجرمين و كلهم كانوا بجانبها و ارادوا ان يشهدوا لها باني تكرفست عليها بالسب و الضرب. و امام هذا الموقف كنت مرغما ان اطلب منها العدر كي لا اكون في دوامة مع هاته العصابة.
الان لقد طلبت الانتقال لي ابني الى مدرسة اخرى كي لا يكون محط انتقام من هؤلاء. احلف بالله ان ما وقع لي حقيقة.
لقد هرمنا من التعليم العمومي .أنا إبنتي كانت تدرس المستوى الأول في التعليم العمومي. في مدرسة سيدي موسى الدكالي عند المعلمة جميلة
المعلمة كأنها في بيت أبوها تتغيب وقت ما تشاء و تأتي وقت ما تشاء أما تغييبات الإضراب فحدث و لا حرج و إدا أتت فإما تعطيعم الرسم أو الكتابة و من تكلم تعاقبه بالضرب. تصورو سنة كاملة لم يقرؤو بالترتيب كما كنا نفعل نحن. لدرجة أن التلاميد صعدو للمستوى التاني و هم لا يعرفون حتى تهجي الحروف
و أنا أتصور أن لو جائت أم و تشاجرت معها بعد صبر طويل على ضياع إبنها و فلدة كبدها لقامت الصحافة و نقابة المدرسين و لم تقعد
فهم يوجهون لنا رسالة المعلم دوره هو تسلم راتبه الشهري أما التدريس فمهمة الآباء و إدا تجاوز أي أب أو أم حدودهما مع المعلم فجزائه كما وقع لهده المرأة
اللهم إن هدا منكر
لحراس الامن في المدارس حصتهم من هذا العنف ليس لانهم جبناء وانما الدولة هي الممارس الاول للعنف لانها لا تثير اي اهتمام لهاته الشريحة من الحراس لا يعقل ان حارس الامن الذي يجلس من طلوع الشمس الئ غروبها ان تكون اجرته لا تزيد عن 2300 dh الحل هو الزيادة فالاجور وزيادة عدد حراس الامن لتفادي المشاكل والعنف المدرسي.
اليوم اكثر من قبل وقت مضى.يجب اعادة النظر في المؤسسات التربوية الثلات,الاسرة المجتمع المدرسة.
1_في ظل اسرة لا زالت تجهل مرحلة الطفولة وتقسيم المراهقة.وتنظر الى ذلك المراهق بالقول الدارجة "برهوش"او احيانا"ببوركابي" وتضعه في خانة التناقضات.ادن يجب اولا اعادة تربية البيت ليتحمل مسؤوليته في تربية الابناء
2_المجتمع الدي بدا يعج بمجموعة من القيم الحديثة عبر الانفتلح والتحول بفعل التكنولوجيا الحديثة والاقبال الكثيف للمراهقين على استعمال الانتيرنيت نسف مقولة"الصغير خصو يتصنت الكبير" واصبح من المفروض "الكبير يتفاهم مع الصغير"
3_ المدرسة يجب على المدرسة ان لا يبقى دورها مقرونا بحل مشاكلها بالجانب الامني وان تضع نصب اعينها الجانب التربوي في حل مشاكلها
4_ على الحكومة ان تتحمل المسؤولية الكبرى في خلق المناصب التربوية لملء الفراغ المهول في المدارس…..
قبل ثلاثين سنة اواكثر ,كان تلاميذي ياتون ني بهدايا بسيطة وكنت ارفضها بلطف, وانبههم على ان هذا وان كان فقط تعبيرهم عن الود, فانني لااؤدي الا الواجب, واتقاضى عوضه راتبا محترما, بينما اعرف ان اهاليهم اكثر عوزا.لذلك قررت سيدة امازيغية ان تهاديني لاعتنائي بابنها -كالباقي-الذي كان التلاميذ يتهكمون من لكنته ,وكنت اوضح لهم سوء فعلهم وادافع عنه .فقررالتلميذ بايعاز من امه ان يتبعني ليعرف مسكني, وذات يوم عدت الى البيت فاخبرتني الزوجة بان سيدة امازيغية معها ولدعرفتني باوصافه ,قد جاءتها بقنينة من زيت اركان .فعنفت زوجتي على قبولها وان كانت مرغمة .وعدت با لقنينة مساء الى القسم, وناديت على التلميذ ووبخته امام اتلاميذ, واعدتها له حتى اعطي درسا لزملائه, وقد كان يمكن ان يكون الامر بيننا فقط.من يومها لم اعد ارى هدية وانما اسمع ثناء كما يبلغني عن طريق المدير وجميع الاطر.والحمد لله فقد كافاني الله في اولادي فله الحمد والشكر.
الشعور بالظلم هو سبب التغيير الذي نلاحظه لا في سلوك الآباء ولا التلاميذ .فقد كان المغربي في الماضي يا دكتورة يتعرض للظلم في المنزل وفي المدرسة ومع ذلك كنا نجد ه يتقبله .إنه كان كالحمار يتعرض للظلم ولكنه لا يشعربه ويعتبر ذلك العنف بجميع أشكاله كأمر طبيعي طبيعيا .أما اليوم فالمغربي أصبح يشعر بالظلم ولا يتقبله .هذا هو الفارق بين اليوم والأمس .الظلم إذن كان وو موجود وسيبقى لكن الجديد في الأمر هو أن الناس أو بعض الناس أصبحوا يشعرون به ولا يقبلونه .وكثر الله من أمثالهم .
وإذا أردت يا دكتورة أن تختبري قوة أعصابك في تحمل الظلم فسجلي ابنك إلى المدرسة العمومية.وإني لعلى يقين من أنك ستفعلين مثلما فعلت المرأة الخرساء التي أنطقتها حماتها بظلمها لها .قل لي بماذا ستشعرين حينما يعود ابنك تقريبا مرة كل أسبوع ويقول لك لم ندرس بسبب الإضراب ؟وماذا ستفعلين حينما يعود ويقول لك الأستاذة ولدت وستغيب مدة طويلة وسيوزعوننا على الأقسام ؟ماذا ستفعلين حينما يقول لك ‘ن الاستاذة كانت تحدث زميلاتها عن اللباس أو الطبخ في الساحة أو كانت تطبخ أو تعد حلوى العيد أو التريكو أو غير ذلك داخل القسم ؟هذا فيض من غيض فقط
Ce que font les institutrices et instituteurs n´est que la face de la meme medaille. Meme les autres fonctionaires d´etat comme le gendarmes les policiers et autres font la meme chose de la meme facon ou d´une autre . Ils ont la meme fin c´est de s´enrechier eux meme et appauvrir les autres.
باقا نعقل واحد المعلمه شدات دراري صغار كانو غير هضرو
بقات تضرب فيهم بالتيو ديال البوطه حتى قربو يسخفو والله ما حنات فيهم
ووحده شداتني تاهيا بلكابل بقات تضرب فيا حتى تفتحات اليد ديالي و الدم
تيسيل و هي ما زال تضرب هادشي كامل حيت هضرت مع الزميله ديالي والله العظيم
شي مدرسين الله يهديهم و صافي لي عندها شي مشكل ف دارها تتخرجو ف التلاميذ
ميمكنش مره هاتجي تضرب مدرسه غير ظلما ، ضروري دارت لولدها شي حاجه
و الله ولى الاستاذ جفاف كيجيه التلاميذ معطلين ما حافظينش ما كاينش المتابعة في البيت شحال من مرة كيجيونا التلاميذ عينيهم مزرقين ملي تسولو كيقول ليك ضرباتو مو او باه وشحال من ام كتبغي تضرب ولدها عندنا في القسم امكنخليوهاش اودي هاد المنظمات (الحقوقية )خرجات على تربية اولادنا باسم االحقوق و نسات توعيهم على الواجبات ولى الاباء غير يتقادو مع الكاميرا اوا يبديو والله العظيم انا بغيت الاباء يجيو و يسولوني على ولادهم واش كيقراو مزيان والو خصوصا ولاد الاحياء الشعبية لي كيبطلو باش يمشيو لسويقة يبيعو الميكة و يدفعو لكرارس اوا فين هي حقوق الطفل ولا حقوقو غير على الاستاذ لي منوالا يمسح فيه يديه بلا ميشوف خدمتو ولا المشاكل لي عندو في القسم حسبنا الله و نعم الوكيل
ردا على الاخت الفاضلة صاحبة التعليق رقم 6 أقول:
بصفتي أستاذ أنتمي الى هذه المجموعة المدرسية أخبركم أن مجمل ماجاء على لسان هذا الاب مجرد افتراء وكذب..أولا هذا الرجل ليس له أبناء يدرسون عند المعلمة ولايعقل أن تخرج معلمة الاطفال من القسم للبحث عن الحلزون في منطقة جافة وتعلق من يرفض في القسم…ثانيا هي لاتملك سيارة لتحملها بالاغذية…ثالثا هي معلمة مشهود لها بالعمل الجدي والمثابرة رغم مرضها
بالقلب ورغم حصولها على شواهد طبية فهي تأتي للعمل وهذا بشهادة زملائها ومدير المؤسسة والنائب…غيرتها على التلاميذ هي التي تدفعها احيانا للتوتر والانفعال مع التلاميذ فلاتتحكم في اعصابها وهذه حالات نادرة..
.pourquoi la chaine l'interpretation d'un pere d'un eleve
2m toujours contre les professeurs
اذا كان ما جاء على لسان الرجل في الفيديو كذب وافتراء فهذا يدخل في نطاق شهادة الزور وعلى المسؤولين تتبع الموضوع لمعرفة ان كان فعلا للرجل ابناء لدى الاستاذة اولا حتى ياخذ القانون مجراه
في وقتنا الحالي اتمنى ان ارى شهادة مواطن واحد يشكر الاستاذ ويعترف له بفضله ولكنني للاسف لا اجد سوى من يشهر السلاح ويجهز السكاكين للتشريح في جسد الاستاذ حتى اصبح الناس يتخيلون الاستاذ مخلوقا غريبا اتى من كوكب اخر ولا يشبه احدا ما ابناء الشعب
احذروا اخواني واخواتي فان الظلم ظلمات يوم القيامة والطعن بالباطل في من يضحي بصحته لاجل ابنائكم يحاسب صاحبه امام الله
الصالح والطالح موجود في كل المهن فلم تركزون فقط على الاستاذ
لم تذكرون المساوئ وتهملون المحاسن
لم لا تحاسبون ابناءكم كما كان الاباء والامهات يفعلون في الماضي
اراهن على ان اغلب الاباء والامهات لا يتابعون ابناءهم ولا يراقبونهم ولا يسالونهم عن دروسهم وتمارينهم المنزلية
هل تعلمون انني كلما اعطيت تمرينا منزليا لتلاميذي فمن بين خمسين تلميذا لا يقوم بالتمرين سوى عشرين كحد اقصى والباقي يقومون به قبل الدخول لحصتي بدقائق قليلة
اين مساعدة الاسرة للمدرسة
السلام عليكم بصفتي تلميدة أدرس بالسلك الثانوي أظن أن الاستاد لديه مفتاح ضبط القسم والتحكم في التلاميد بطريقة ترضيهم وفي نفس الوقت تريح الاستاد لان بحكم تجربتي المتواضعة عندما يضحك الاستاد مع التلاميد يعتبرونه جبان و بالتالي يقللون من احترامهم له مما ينتج خلل في الدراسة وخلق جو غير ملائم للتدريس وشكرا