تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:20
أخنوش يثمن الجهود للوفاء باتفاق 30 أبريل
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
هذا هو الشعب المثالي الذي يجب أن نقتدي به في مجال الصنلعة والبحث العلمي
لكن للأسف شعوبنا العربية منشغلة بالتفاهات والفتيات وغير مكترثة لهذا الأمر ومكتفية بالاستهلاك فقط
يا أمة سخرت من جهلها الأمم
ca c'est de la vrai invention pas faire un fuselage d'avion et se croire voler comme l'avait fait le marocain l'autre jour
Salam, oui Mr Dawdi le Maroc n'a pas les soux pour faire de la recherche, mais il a bien les soux pour payer Maria Carrey wshabatha.
oui ! depuis long temps grace à la camera infrarouge c'est facile , à condition que la victime ne porte pas des vetements ou couvertures… qui absorbent les IR( comme le palstique, verre…) si le cas automatiquement la camera ne détecte rien!!
في احد الايام سألت شيخا مشهورا من علماء الشريعة الاسلامية في السعودية
قلت له لما الغرب يجتهدون و يخترعون و نحن العرب المسلمين لا نفعل مثلهم فرد عليا بكل بساطة : لقد سخّرهم الله لنا لنستفيد من اختراعاتهم دون جهد و رزقنا الله المال لنشتري كل ما انتجو و في نفس الوقت يكون لنا الوقت الكافي لعبادة خالقنا , قال الله تعالى : ( و ما خلقت الانس و الجن إلا ليعبدون )
أي ان الهذف من الدنيا هو عبادة الله سبحانه و تعالى فلا تغركم الدنيا و متاعها فخير متاع التقوى
سؤال للمغربي الحر وشيخه:
كيف رزقنا الله المال؟المعروف أن المال والرزق لا يأتيان عبثا،فإذا جلسنا في منازلنا واكتفينا بالعبادة رغم أن العبادة ليست بهذه الصورة،فلا أظن طارقا للباب يأتيك به
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه
وبعد : لم يكن الدين الاسلامي يوما حجر عثرة أو عقبة أمام التطور العلمي او البحث والاكتشاف وسبر أغوار وأعماق الكون لاستخراج مكنونه والاتيان بالجديد في مجال العلم ما يعود على الانسانية جمعاء يالخير والراحة والعيش الكريم … الخ .
* مر سيدنا عمر بن الخطاب على مجموعة من الناس يشتغلون ويكدون ويجتهدون وبجانبهم بعض المسلمين جالسين فسالهم سيدنا عمر عمن هؤلاء : فقالوا أناس سخرهم الله لخدمتنا ؟؟ فقال أخشى أن يأتي يوم فتصبحوا عندهم عبيدا !!!! وهنا يتبين لنا على أن سيدنا عمر رضي الله عنه أدرك قيمة العمل ( صناعة ، أو فلاحة ، أوصيدلة ، أو هندسة ،،،الخ )فنبه الى أن المنتج أعبد وأفضل من الجالس للعبادة .
*ثم لا يخفى علينا بان المستهلك يبقى عبدا للمنتج !!
اللهم يسر لنا سبل النجاح في الخير .