مُطَاع وفنّ الرداءة

tout ce que dit ce comedien professionnel est bien vrai raisonable, et juste. j'ai toujours apprécié sont travail . il a fait l'analyse détailler de ce qui ce passe en realité dans ce domaine cinématographique, j'aime bien même si je suis pas beaucoup films mais, comedien a la hauteur talentieux parmis certains d'autres. ont toujours bien fait leurs boulot, ils nous ont beaucoup donner a ne jamais les oubliés

نشكر الفنان والنجم المحبوب لَذا كل المغاربة ،متمكن من أدائه المغربي الحقيقي والصادق الغيور على فنه ،ويجب على الوزارة الوصية أن تتحمل مسؤوليتها في هذا الميدان المتشعب والحد من الريع والتزييف والتدني في مستوى المنتوج وعدم السماح لأي عرض غير أخلاقي،

صراحة في غالب الاحيان تكون هناك خشونة فيما يخص الاكل بالنسبة لبعض منفذي الانتاج والغريب في الامر لما يكون هناك عمل مع الاجانب فتلمس الاختلاف بيننا وبينهم واقل شيء تجده متوفر وهو الماء المعدني من فضلكم دون حساب وخصوصا اذا كنت (شرايبي) والنظام في العمل واحترام الفنان اما فيما يخص مراقبة منفذي الانتاج السينماءي فهي مسالة ضمير اما واقع الفنان المغربي البيضاوي ومن يريد الاقتراب منه جدا فيكفيك ان تاخذ مكانا لك في احدى مقاهي (شارع ادريس الحريزي )وتشاهد النفاق اللي ما بعده نفاق بين ما يسمون انفسهم نجوم ويكفي ان يغادر احدهم المقهى حتى تبدا السهام من كل صوب لا يمكن ان يقوم بها ذلك الممثل الهاوي اللذي اتوا به من الشارع وخصو 4 ديال السوايع باش يقول كلمة مقادة وشوف تشوف اظن انه حان الوقت لبعض الوجوه ان تنسحب في صمت دون البكاء على الماضي وهذا جيل اخر جيل مثقف جيل الانترنيت جيل الجودة لا علاقة له بجيل (بلفرياط)او ايتها حاجة ويجب ان نتقبل الشيخوخة ونحتفظ بتلك الصورة الجميلة التي يحتفظ بها المغاربة لنجومهم ك"الجندي -الصديقي-مفتاح-الركراكي-الجم-الزروالي" وغيرهم ممن انسحبوا في صمت دون اثارة انتباه احد.

ايها الفنان القدير تبارك الله عليك حرفتك عارف اسرارها من الفها الى ياءها واحس ان في داخلك غيرة جامحة على التمثيل النظيف .
يا ليت انت تصبح مديرا للمركز السينمائي المغربي ان شاء الله بدل الصايل الذي لا يفقه شيئا .

شكرا لك سيدي مطاع على هذه الشهادة التي تؤرخ لنا ما يحصل في قطاع السنما و الفن بصفة عامة، ما يمكننا قوله أن ما تعايشه في حياتك المهنية هو ليس استثناء بل هو حال عام في كل قطاعات الدولة بمختلف مكوناتها حيث تغيب المهنية و المراقبة و الشفافية، و النتيجة واحدة هي الردائة بامتياز في كل الخدمات و الأعمال، الواقع مرير و التعايش أصبح صعب.

australie8
je suis certain ami que tu n as jamais mis les pieds hors nos frontieres, sinon tu n aurais pas repete cette bagatelle a bon et mal propos, tu fais pitie ami et tu merites pas ta nationalite marocaine si tu n es pas algerien.

طبعا أفضل الجيل القديم لأنه كان وقتها الحشمة و العفة في الأعمال الفنية يمكن لأي شخص أن يشاهد عملا من والديه أما اليوم فلا يمكن ابدا. الشيخوخة لم تكن في يوم من الأيام حائلا في المزيد من العطاء و النجومية في الميدان الفني و الأمثلة كثيرة من مصر فريد شوقي و كمال الشناوي و عادل أدهم كلما كبروا في سن كلما زادت شهرتهم و من أمريكا ايضا هارسون فورد. الحقل الفني شابته المحسوبية و الزبونية هو الآخر بحيث أنك ترى نفس الوجوه في أعمال كثيرة رغم أن الجمهور المغربي لا يعتبرهم نجوما

لقد بات عصي على البطون الشعوبية ان تنجب رموزا
كا"مطاع والخياري "والفذ"والبسطاوي" والطنطاوي
والحاج يونس "والداسوكين "والداوديات" وباطمات
وحسن نجمي"…و … فالعدد الف او يزيدون…
الحضور القوي +القريحة+ سرعة البديهة
ولمن يقول بتعواج الهضرة
فإن تعواج الهضرة لايتأتى
إلا من رصيد معرفي ومخزون ثقافي وهذا ماعدناه
في هاؤلائي النجوم
أما من ينتظر أكثر من هذا فأقول له على لسان مطاع

اغراكم ولد لبكيري كاتسناو يزيان حالكم
إيوا تسناو الزبدة من حليب لكرموص ….

اليوم الذي تتخلى فيه الدولة عن دعم الفن، فسيكون عندنا فن بالفعل.
كي قهروني عندما أسمع "أني أؤدي رسالة نبيلة" يعني كانقلب على طرف ديال الخبز.
مساهمة الدولة في الفن يجب أن تكون ببناء دور للسينما و المسرح و حماية الأعمال الفنية من القرصنة، ديك ساعة لي عندو راغادي إدخل الميدان الفني والدولة عادي تولي تربح الأموال من هاد الميدان عوض إولي عبئ

Je remercie Mr Moutaa pour sa franchise, il n'a fait que dévoiler ce que tous les marocains savent .Que peut-on esperer des gens comme le directeur du centre cinématgraphique N.Sail , qui ne fait que préviligier les gens de sa région et des pseudos réalisateurs marocains résidant à l'étranger et qui bénéficient des subventions de l'Etat .Le Ministre Khalfi avqit un bon programme , mais que peut-il face à une mafia qui n'aspire pas au changement,cette mafia qui a vite oublié que le printemps arabe est toujours à nos portes