السينما الإيرانية والغرب

أعشق السنما الإيرانية وهذا إن دل على شيء يدل على شعب راقي اسمه الشعب الإيراني وعلى حضارة عريقة إسمها الحضارية الفارسية علما ان ليس كل الإيرانيين فرس.. وبصراحة صرت اعشق مشاهدة القنوات الإيرانية المحترمة سواءاخبارية كالعالم وعامة مثل الكوثر او رياضية مثل اريب وأتمنى مزيدا من الإزدهار لإخوتنا الإيرانيين وحلمي ان ازور قرية ميمند التراثية الإيرانية وأطالب الحكومة باعادة العلاقات مع دولة إيران الرائعة ويكفي فقط أن نجري فقط مقارنة بسيطة بين بناء السفارة الإيرانية الذي لازال متواجدا في شارع محمد الساد بالرباط وبين باقي سفارات العالم لتكتشفوا انه اجمل بناء لسفارة خارجية بالمغرب ومن مهازل الصدف انه يوجد في نفس الشارع
سفارة السعودية البلد الغني وشتان بين الإثنين !!!!

بعيدا عن السياسة وعن تدخل إيران في سوريا، أقول أن السينما الإيرانية سينما راقية بكل المقاييس.تمثيل،إخراج،إنتاج……….

اولا السينما هي انعكاس لواقع المجتمع و المجتمع الايراني بصف عامة مجتمع متطرف بنى افكاره على البدع و الخرافات فالدين عندهم كاليهود وجد ليخدم مصالحهم لا غير و هم لازالو الى حد الساعة يتلاعبون بالدين و خاصة الدين الاسلامي الدي نزل على العرب اولا و قبل كل شيء و هنا بدات معركتهم ضد العرب خاصة و هم يسخرون السينما اي الايرانية لكسب الراي العام و تشويه سمعة المسلمين و خاصة العرب لدرجة ان في افلامهم السينمائية يحرفون و يزورون الحقائق فشاهد فيلم سيدنا يوسف او ابراهيم او …. حقائق لا علاقة لها بالاسلام فلما لا يصورون انفسهم و هم يلطمون و يضربون وجوههم بالسكاكين ا هدا كله حزن على من على سيدنا الحسين الدي قتل على ايديهم بعدما استدعوه و الى الاخ الدي يحكم على نفاق الايرانيين ببنائهم الا يكفيك ما بنى اجدادك في الاندلس او …… و ها هم يقتلون اخواننا في سوريا علنا فمادا تسمي دلك سينما ادا هده هي السنما الايرانية المخادعة و الظاهر يا اخي انك شيعي و العياد بالله . فالحمد لك يا رب لانك خلقتني مسلما لا مجوسيا ايرانيا .

تاريخ السينما الايرانية بدأ بالتزامن مع السينما المصرية قبل نحو مائة عام، غير أن الأولى مرت بتحول كبير عقب الثورة الايرانية الإسلامية العام 1978 حيث أحرقت أغلب دور السينما وتوقف الانتاج تماما، قبل أن يظهر جيل جديد من السينمائيين الذين نجحوا في تحقيق المعادلة الصعبة بالتعايش مع الرقابة الصارمة والتحليق في سماء العالمية.
ومن أبرز الجوائز التي حصدتها السينما الايرانية مؤخرا، جائزة النمر الذهبي في مهرجان لوارنو في سويسرا في عام 1997، لجعفر بناهي عن فيلم "المرآة"،وكذلك جائزة أفضل فيلم في مهرجان فيلم القارات الثلاث في "نانت" بفرنسا في عام 1996 للمخرج أبوالفضل جليلي عن فيلم "قصة واقعية".

وأيضا جائزة روبرتو روسوليني في مهرجان كان السينمائي الفرنسي، وقبلها جائزة فرانسوا تروفو في مهرجان فيلم جيفوني الإيطالي في العام 1992 للمخرج عباس يارستمي تكريما له على مجمل أعماله السينمائية.
وأما نحن في المغرب علينا متابعة مسلسلات المكسيك والأتراك التي أفسدت عقيدة الأمة إن كان هناك من يؤمن بالعقيدة الإسلامية

إلى بعض خفافيش الضلام والمتزمتين الذين أعمت الطائفية المقيتة قلوبهم ومنها عشوشة رقم 7.الموضوع يتحدث عن السنيما الإيرانية وما وصلت إليه وقد حصد الممثلون الإيرانيون عدة جوائز في المجال السنيمائي الدولي وأن تترك المذاهب والأديان للقساوسة والرهبان والشيوخ والفقهاء الذين يأكلون أموال الناس بالباطل لأنها أفيون الشعوب وخرفات إبتدعها كهنة الإسلام حتى أصبح القوي يأكل الضعيف بإسم دين مزيف