‫تعليقات الزوار

18
  • مراد
    الأحد 27 يناير 2013 - 02:10

    تحليل ممتاز و كلام منطقي، شكراً على المقطع.

  • rabat
    الأحد 27 يناير 2013 - 02:12

    ممتاز اوريد تحليل في المستوى رغم انني اختلاف معاك في كثير من الاحيان واتعارض معاك في الافكار الا انني اصفق لك علي طريقة تحليل في تقديم العدالة علي الحرية في اولويات المجتمع

    لكن ليس الحرية بمفهومها الواسع بل في جانب الحريات الشخصية فقط التي يتهاتف مجموعة من الشباب الي الالتفاف حولها ولا يعرفون بان ما يقومون به بمثابة خطوات عشوائية لا توتي اكلها في مجتمع محافظ مثل المجتمع المغربي مع العلم ان الحرية غير قابلة لتجزئ

  • maroki
    الأحد 27 يناير 2013 - 05:06

    نعم الرجل، فكر منير وموضوعي، بعيد كل البعد عن طرهات من يعاني من مرض الإسلاموفويبيا

  • bouih mohamed
    الأحد 27 يناير 2013 - 07:30

    لما نناقش الحريات فهو مطلب الجميع وليس نخبة ,وحرية الفرد تنتهي عند حرية الاخر ,وهناك قوانين ومشاعر يجب احترامها ,والامثلة التي طرحت كالاكل في "رمضان"وسط الشارع ,او جمعية "المثليين","كيف كيف"والحرية الجنسية خارج اطار الزواج الى غير ذلك من المطالب والهدف منها خلق البلبلة واحزابنا ليسوا بماكينات بل احزاب مصالح يرضعون من ضرع الدولة ولا يهمهم ما تتخبط فيه البلاد والاحزاب وقياديوها هم (لب)المشاكل والولايات المتحدة الامريكية شرطي العالم لها حزبين(2) فقط وهذا كان في وقت من الاوقات مطلب الحسن الثاني رحمه الله لكن مكونات وثقافة المجتمع لا تسمح بذلك وهذا سبب من اسباب هشاشة الاحزاب ولها الاسم فقط !+ ما يسمى بالنقابات والجمعيات التي ثمثل الا نفسها الا من رحم ربك والشعب الذي لا يحترم مواطنوه بعضهم البعض ويرمي الازبال في الشارع ويتملص من اداء الضراءب ويحب الشغب والامية والجهل متفشية فيه لا يمكن ان نمده باشياء لا يعرف قيمتها وما وقع مؤخرا في كلية الطب من طرف الاساتذة الاطباء اتجاه الطلبة لخير دليل عن عدم وجود الضمير عند اناس مثقفون لا يهمهم مستقبل طلبة ! وكل هذا للوصول لمبتغاهم هذا نموذج من الحريات!

  • أبو بلال
    الأحد 27 يناير 2013 - 08:09

    الحمد لله وحده
    أما بعد
    في الحقيقة من الصعب قبول مداخلة الأساذ في ما سمعته من خلال الجزءالذي ألقاه في هذا التسجيل المصور .
    ولا أعرف من أين أبدأ للرد على كلامه
    1-مايقع في العالم اليوم هونتيجة لفشل كل الأيديلوجية منها ماسقط وانتهى :
    بعد سقوط جدار برلين 1989.اتى بانهيار النظام الشيوعي .
    2 النظام الجزئي البيرالي المبني كذلك على جزئية ثقافة العرف والتقاليد .اليابان
    اليابان اللآن تعيش أزمة العزلة الى حد متوسط في التجارة الدولية وسياسيا عزلة شبه قائمة في علاقتها مع العالم بسب ازمة مالية قدتكون كارثية خلال 7سنوات الآتية..
    3 أروبا تعيش أزمة سياسية بسبب شهوة توسيع الأتحاد الأروبي ياستقطاب دويلات القطب الشيوعي المنشقة عن روسيا والتي اعتبرت مستقلة..مع خلق بلبلة اجتماعية للبنية الجديدة للمجتمع الأروبي بسبب الهجرة الأخيرة _هجرة ما بعد سقوط جدار برلين.
    والأزمة المالية الحالية وخاصة فيما يخص بداية انهيار معدل الفائدة والذي ينبأ بكارثة قريبة ان لم تعالج بحيث قد تعجز العديد من دول أروبا أللآن عن اداء أجور وتعويضات التقاعد مع كثير من دول العالم ومنها المغرب لأرتباطه ماليا بسلة الأورو في عالم المال يتبع

  • حسن
    الأحد 27 يناير 2013 - 09:03

    يعجبني تحليل الاستاذ الهادئ والمعتدل..يرى كثير من المحللين ان الحرية هي الأساس لكل نهضة حقيقية ..بطبيعة الحال الحرية الملتزمة التي تحترم الآخر..لماذا؟؟؟ بدل العدالة..
    الحرية هي مطلب له مهمة وتطلعات جمعية لكي يساهم كل فرد في بناء المجتمع الحداثي الذي يساير الركب الحضاري بمعنى الحرية ضرورة تاريخية أتبتت جدارتها (عصر الانوار) لينطلق العقل في استخدام مخزونه الطبيعي الذي أودعه الله فيه دون خوف أو توجس ..أما إذا تعطل العقل بالاسباب المعروفة تتعطل الحرية وما يترتب عنها من تفتح عبر منافذ التغيير والاصلاح..
    ..ممكن أن يكون مطلب العدالة ساري المفعول وله أصوات لكن لايدوم طويلا إلا إذا كان مدعوما بالمشاركة الفعالة
    ,,هو مطلب حزبي (انتخاباتي)…واليسار لعب على هذا المطلب طوال عقود(الاتحاد الاشتراكي) ولكن بصيغة أحادية تتمثل في توزيع الثروة ..لم يستطع أي تيار أن يقوم بهذا
    وفلسفة العدالة أشمل من عنصر واحد..وإن كانت تضم الحرية أيضا,,لا أدري….

  • أبوبلال
    الأحد 27 يناير 2013 - 09:33

    الحمد لله وحده
    أما بعد
    تابع
    حسب المعاملة التأهيلية البنكية لسلة الأورو
    أما بالنسبة لباقي الدول الأخرى مثل أستراليا أفريقيا وأسيا فالأزمة تتفاوة بشكل كبير مع استثناء أوستراليا الهند وبكستان مع بعض الخصوصيات؟؟.
    فيما يخص التحول البشري من خلال الوعي الأيديولوجي والسياسي.هو لم يتجلى حتى الآن بوضوح لأنه تحول أفقي نخبوي ات به الأيديلوجي سقوط جدار برلين 1989 والأوروكعملة موحدة للأتحاد الأروبي .وكانت على أساس قرار سياسي وليس بقرار القيمة الأقتصادية..لذلك فالأورو كعملة لا زال مغامرة مالية للنقد الأروبي ليست له ضمانات الاستمرار ..وقد تكون ؟..أوينهار كما يرى بعض خبراء المال .
    وهناك أشياء أخرى لا يمكن لي أن أذكرها الآن لضيق المساحة وهكذا.
    لنأتي الآن لرؤيته للطبقية ومفهوم الأعراف والعقائد,,,وعلى المستوى الأخلاقي يرى أوريد أن يأخذ بالقيم وهو يرفعها الى درجة أعلى بدرجة كبيرة من العقيدة؟؟م ان نحن قلنا بالقيم ونحن نقول ونقر بالأعراف والتقاليد وأشياء أخرى بينهما .أما العقيدة ،فهي مسألة خاصة ومتميزة ,وهو الدين وعن أي دين يتحدث :ذكر الصوم والأفطار العلني وتحدث عن الجنس خارج قوالب الأسرة(الأسلام)
    يتبع

  • أبو بلال
    الأحد 27 يناير 2013 - 10:23

    الحمد لله وحده
    أما بعد
    قلت حسب ما أشار الأستاذ أوريد بما سماه العقيدة ..كان لاشك الدين الأسلامي وهذا كما سبق:.. لذكره الصوم والزنى (الجنس) …
    والآن لنرى كيف يتحدث عن الحرية والعدالة والمساواة من خلال مفهوم الديموقراطية وقد غيب هذا المصطلح لكن يدرج بعلم المكون في النسق السياسي ..وهنا يأتي الى الأحزاب وكيف تمارس عملها السياسي كنخبة (الحرية)من خلال التحولات السياسية الجديدة ..ولم يشر الى ماهية التحول ..وأنا أقول :التحول سوسيو اقتصادي سوسيو سياسي (ولايوجد تحول أيديلوجي حتى الآن)وهذا التحول أتنا بما نعرفه الآن -ما بعد الأمبريالية (العولمة )-Mondialisme-…
    ثم يأتي ويقول أن الأحزاب وفق منظور ما تحولت الى ماكينات أنتخابية عوض أن تكون حاملة لمشروع مجتمعي…
    الأحزاب لم تتغير من خلال حمل المشروع المجتمعي _لا_فالأدبيات الحزبية لازالت موجودة والأديولوجية كذلك والبرامج .وكل الأحزاب لها برامجها ؟؟,,الا أن التغيرات التي حدثب جاءت من الخارج(أي من خارج الأحزاب) ولذلك وقعت الأحزاب كتنظيمات في أزمة ..وصعب عليها الآن في خلق خطاب الأقناع لكسب الناخب قبل كسب الصوت من( الناخب)…..
    يتبع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • أبو بلال
    الأحد 27 يناير 2013 - 11:21

    الحمد لله وحده ،والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين .
    أما بعد
    ..وهذا يعني أنها في أزمة والدليل على ذلك ضآلة المشاركة في الأنتخابات وفي الأقتراع..
    ومن هنا يأخذ الأستاذ أوريد المسألة الى تعميمها النموذج الأمريكي ويأخذ معها مصلح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط نا أعرف مذا يريد أن يقول في ذلك ويعتبر أن كثير من الناس لا يعرفون شعار أمريكا في ورقة الدولار..؟؟(وهنا بعد النظر)ثم سمى التجربة المغربية وطبعا في العلوم السياسية كلما ذكر المغرب في الصراعات الدولية ولو اقليمية كانت لا بد من ذكر فرنسا..(ومن خلال العلوم الانسانية فالفضل في جامعة السربون ).
    ومصالح أمريكا كبيرة جدا في الشرق الأوسط وهذه المصالح حاليا أكثر من أستراتيجية والسياسة الخارجية لأهم دولة في الشرق الأوسط تعرف هذا وتعمل على تجاوز أخطاره..ومن يدري ؟.
    ثم التجربة المغربية فيما يخص الأحزاب ..وهنا أخذ الأستاذ بالأستثناء وله الحق في ذلك..فلكل وجهته،خاطب اليسار؟
    اذا لنأخذ العمل السياسي بالمغرب ونأخذ برغبت همن خلال تصوره للقيم ،حيث يقول :لا يمكن تصورعمل سياسي في قاوالب حديثة في انعدام القيم..

    يتبع؟

  • أبو بلال
    الأحد 27 يناير 2013 - 12:02

    الحمد لله وحده
    أما بعد …تابع
    .. وعن أية قيم نتحدث( ونريد) هل الأخلاقية أم مجموعة عواعد وأعراف نتفق عليها و ممارسات لعادات نقبلها …
    يتبع بعد حين ؟؟؟
    والله العلي أعلم

  • المدنب
    الأحد 27 يناير 2013 - 12:58

    .اتريدون اكثر من هده الحرية العري مني جيب. بيع الخمر والمخدرات الربا الزنا القبلات والضم بين الولد والبنت علانية باسم الحب والحرية اصبحنا نرى بناتنا واخواتنا متبرجات لا نستطيع الكلام..والله لم تستورد من اوربا لاصناعة وتكنلوجية ولا ريا ضة بل اخدنا منهم العري والافلام والرقص والاباحية
    نحن ديننا الاسلام لانريد الا الحرية التي اردها الله لنا في القران
    اين دور العلماء وخطباء المساجد في تصدي لامثال هؤلاء الزنادقة
    والله ان هدا لامنكر ان نسمع هدا الكلام في بلاد اسلامي اكالمغرب اللدي مدهبه مدهب الامام مالك .والله عيب .لو تكلم خطيب جمعة او عالم عن امر من امور الدين لقامت الدنيا وما قاعدت

  • عبد السلام البرنوصي
    الأحد 27 يناير 2013 - 12:59

    اوريد من لا يعرفه، كان وليا على جهة مكناس تافيلالت، وانا ابن مكناس، يكفي أن تزوروا مكناس لتروا حجم الفساد الذي خلفه هذا الولي، وحجم الصفقات المشبوهة التي استفاد منعا، أما والآن قد اُبعد عن دائرة المخزن، فأصبح يوهمونا أن المصلح الذي له غيرة على البلد، فلا أحد يصدقك، وليس في القنافيد أملس

  • ait hssaine moha
    الأحد 27 يناير 2013 - 13:07

    تتكلم عن يسار لم يبقى فيه إلا الإسم ،أما اليسار الحقيقي فهو واضحا في طروحاته ومطالبه وفي مقدمتها التوزيع العادل للثروة .
    فمطلب باقي الحريات دينية ،جنسية …هي مطالب لبرالية.

  • said
    الأحد 27 يناير 2013 - 15:33

    لا يوجد حزب في المغرب يحمل إيديولوجية معينة،اليساري يمكن أن يكون يميني واليميني يمكن أن يكون يساريا تماشيا مع المصالح المادية الضيقة،الدليل على ما أقول إنتقال نواب الأمة كالجرذان من حزب لآخربحثا عن التزكية أومصالح معينة،أعرف العديد من الذين يقولون أنهم حداثيين ليبراليين متفقين مع كل االحريات الشخصية منها حرية الإفطار جهرا في رمضان والحرية الجنسية،لكن عندما تزوجوا ذهبوا إلى فيافي البوادي يبحثون عن فتيات محتجبات ومحافضات،الليبرالي الحداثي المغربي ععندما يرى أخته مع شخص معين لا يربطهما أي عقد شرعي فإنه يشبعها سبّا وقد ينعتها بالساقطة….
    لاحظوا كيف تشكّلت الحكومة الحالية،قمة السخرية،الإسلامي مع تقدمي ،وهذا كله من أجل المانضا

  • متتبع
    الأحد 27 يناير 2013 - 15:58

    السي حسن اوريد دائما في اعلى مراتب التألق

  • عبد الإله أبو ياسر
    الأحد 27 يناير 2013 - 16:11

    الحريات يا سيدي، ليست مطالب نخبوية. خذ على سبيل المثال حرية التعبير، و التظاهر، أليست هذه الحريات هي الأصل في المطالب الجماهيرية؟ ألا يستعمل الناس العاديون حريات التعبير و التظاهر للمطالبة بالحق في العيش الكريم؟ الحق في الانصاف و العدالة؟ الحق في الخبز و الماء و الكهرباء و الدواء..إلخ، بأسعار مناسبة؟
    لا تبقى الحريات(الخاصة) قضايا نخب، عندما يريد بعضهم أن يتمتع – ضدا على حقوق الأغلبية- بشرب الخمر علنا في الشوارع المغربية؟ أو يمارس الجنس علنا في الحدائق العامة؟أو يتناول الطعام في رمضان على مرأى من الناس ؟ ليست هذه حريات خاصة، تعني النخبة فقط،بل هي جرائم تضر عموم الناس.و من ثم فهذه الحريات تهمنا جميعا، باعتبارنا أغلبية مسلمة، في هذا البلد المسلم.و مادامت تهم الأغلبية، أو تهم جزءا كبيرا من الناس فهي تقع من الصميم في السياسة، و هي لذلك جديرة أن تحظى باهتمام الأحزاب و الحكومة و المشرع، و المجتمع المدني..و نفس الشيء يقال عن زواج المثليين، و العلاقات خارج نطاق الزواج، و قس على ذلك.
    ليس بالخبز وحده يحيى الناس ياسيدي، في مصر و ليبيا و تونس و سوريا..ثار الناس من أجل الحريات لا من أجل الخبز.

  • mouda
    الأحد 27 يناير 2013 - 16:38

    " انالله يامر بالعدل و الاحسان و ايتاء ذى القربى و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغى يعظكم لعلكم تذكرون" العدل و الانصاف و الحق و رفع الحيف و الظلم عن الناس سيعم فضله على الجميع اما الحريات الفردية فهى تاتى طبيعيا بعد تحقيق هذه الاهداف السامية. اما الحديث عن حرية المعتقد و الافطار و الجنس الغير الشرعى فهده مواضيع نخبوية هامشية يثيرها المستلبون من المثقفين العلمانيين المهووسين باللحم البشرى و "المدوخات" و اليساريين الملحدين الذين لايؤمنون لا بالله و لا بالكتب و لا بالرسل و يعتبرون الدين خرافة الخ الخ الخ. الاساس من هذا كله هو العدل و الامانة و الاخلاص " يا ابتى استاجره فان خير من استاجرت القوى الامين" كما قال تعالى فى حق موسى عليه السلام. الاسلام هو الحل.

  • said abou youssef
    الإثنين 28 يناير 2013 - 11:19

    شكرا للاستاد الكبير.مفهووم الحرية جد معقد حسب الاديولجوليات.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات