كاميرا: محمد حكمون
تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
الإعلامية سهيلة الريكي تستحق منا كل التقدير، تألقت إلى حد كبير في الندوة التي احتضنتها طنجة أمس الجمعة 8 مارس الجاري، تحت عنوان: " عبد الكريم الخطابي بعيون نسائية". ومداخلتها كانت غنية بالعديد من المعطيات، التي رافقت جانبا من حياة المجاهد الكبير محمد بن عبد الكريم الخطـــــــــــــــــابي.
لما تطل علينا الاخت الريكي لتقول لنا بان المجاهد عبد الكريم الخطابي كان سابق عصره وذلك بان كل بنات المجاهد اتممن دراستهن وتخرجن هذا شيء جميل ويثلج الصدر خاصة ان الامر يتعلق بفتيات ينتمين الى منطقة (الريف) حيث نجد في عصرنا هذا عدة عاءلات تنتمي الى (الريف) تحرم بناتها من التعليم ضدا على القانون والسؤال المطروح هو اين تلقت بنات المجاهد تعليمهن في مدارس الدولة ام مدارس البعثات الاسبانية والفرنسية حيث كان اعيان البلاد يرسلون ابناءهم للتعليم والتكوين والبقية كانت تناضل المستعمر سواء الاسباني او الفرنسي وكما تقول النكتة (انه في ايام الحماية طرق احد المناضلين باب احدى العاءلات الفاسية يدعوهم لكي يلتحق ابنهم بالمقاومة فردت عليه ام الشاب لياه تقاضاو العروبية عبي لولدي حقو في القرطاس يطرطقو فالسطاح) كلام كثير عن تلك الحقبة من تاريخ المملكة حيث نحمد الله على ان الملكية وحدت البلاد نعيش تحت ظل "راية حمراء تتوسطها نجمة خضراء تحت شعار -الله-الوطن-الملك-"
" عبد الكريــــم الخطابي كان صادقا في عصره " :
هذا دليل قاطع على أن الاعلامية سهيلة الريكي كانت صادقة في بحثها في حياة زوجات وبنات الزعيم رحمه الله .
هذا دليل على ان الاعلامية سهيلة الريكي كانت صادقة في محاضرتها تحياتنا لك ومزيدا من التألق والثبات كما عرفنا شقيقك البطل المقــــدام عبد الحق ريكي , لم يتردد ابدا في قول كلمة الحق في اقرب اقربائه في حزب البام , رأى بلده كادت تغرق , احترق قلبه فحكم عقله فكانت غزوته الشهيرة في مناهضة مشروع حزب البام وعصاباته , وخي دعائنا دعاء المجاهد مولاي موحند " انشع الله اكنغ ضحضرض الغزوة " ===== " إن شاء الله تحضرين معنا الغزوة "
سيري شوفي ليك شي حاجة را الخطابي كبير عليك والتربية اللي كتكلمي عليها فين كتعرفي انتي شي تربية بعدا. الله يلطف في هاذ البلاد اللي ولا فيها كلشي كيهدر علا التربية والقيم.
شكرا أخت سهيلة على هذا التذكير في زمن أصبحت فيه المرأة المغربية تختزل بين نقاب الإسلاميين القادمين من مشرق غريب عنا، وبين عري قادم من الغرب. شكرا جزيلا لعائلة الريكي، ورحم الله الفقيد عبد الكريم الخطابي.
أحترم و سأحترم دوما الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي وأيضا إبنيه الرحومين عمر و عبد المحسن أما بالنسبة لبقية الأفراد فإنهم خونة يسيئون لسمعة أبيهم و لو تحرت الصحفية أكثر عن البقية لإكتشفت أنهم لصوص وقد وثق فيهم أبي لكونهم أبناء الخطابي وكان يفتخر إلا أنهم غدروه و نصبو على أبي و لن أسامحهم ما حيييت دنسو إسم أبيهم و نحن أبناء الريف لا نعترف بهم. مات البطل وورثنا مجده أما هم فقد باعو والدهم و أنفسهم
موضوع مهم، ومقاربة ذكية من الإعلامية المحترمة ذ.سهيلة الريكي
أحيي في المتدخلة اهتمامها بهذا الموضوع من زاويتين: كونها إعلامية حققت السبق الصحفي من خلال محاورتها لبنات عبدالكريم الخطابي واهتمامها بتاريخ منطقة الريف، وكونها إبنة الريف، وتنحدر من أجدير معقل الجهاد والمقاومة، وظلت بذلك وفية لأصولها، رغم كونها من الجيل الثالث لأبناء الريف.
واصلي سهيلة عملك ونضالك، نعرف غيرتك على منطقة الريف، ووطنيتك الصادقة، ولا تلتفتي للحقودين الذين يرغبون في استمرار التعتيم الإعلامي على تاريخ عبدالكريم الخطابي
من لايحب عبد الكريم الخطابي عن دفاعه عن وطنه وشعبه فإنه بدون شك لايحب بلاده المغرب الدي أهدى له كم من شهيد في سبيل الله والوطن وقسم ضهر العدو الدي أستعان بأبناء جلدته على إستسلامه بسلاح كيماوي قتل به المجاهدون والأطفال والحيوان وكدلك التربة ،رحم الله البطل.