تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج وسط مدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
كنت مدرسا للعربية في المدارس الخصوصية و في البيت في ثلات دول من أوروبا الشرقية. الصراحة أن جل المتعلمين كانوا يهتمون بتعليم العربية لثلاث أسباب فقط:
1ــ الوقوع في حب شاب/ة عربي/ة أثناء قضاء عطلة في دولة عربية و الرغبة في تعليم لغته/ها.
2ــ الظن بأن العربية التي سيتعلمونها ستنفعهم في المحادثات مع الحبيب/ة العربي/ة ! غالبا ما ينسحبون عندما يكتشفون أن لا فائدة ترجى من عربية لا يتقنها حتى الحبيب/ة العربي/ة ! بسبب سنوات من التعامل مع '' شهب الراس '' قررت ألا أصارحهم بأن الفصحى لا يستعملها الناس فيما بينهم في الحياة العامة، بعدما أكتشفت أنهم ينسحبون من الدروس خاصة الخصوصية منها.
3ــ من باب الفضول.
(مرحبا) هو شعار الدورة الخاصة لتعليم اللغة العربية في محافظة زابروجيا باكرانيا.
الدورة تهم شريحة واسعة من المستفيدين: ابناء الجالية العربية.المستشرقون.الطلاب الاكران في المعاهد و الجامعات …
الدورة من 17ابريل الى 20يونيو2013
تولى تدريس هذه الدورة والإشراف على برامجها كوكبة من الاطباء و المهندسين العرب المتمكنين من اللغة العربية.
مبادرة حسنة تستحق التنويه
نتمنى لها النجاح والتوفيق بادن الله
نحيي فيك هدا الاجتهاد و هده الغيرة على لغة الضاد لغة القران الكريم.
نتمنى ان تكون قدوة لشباب الامة الاسلامية ومثالا يحتدى به .