تعليقات الزوار
24
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
أضحى اليسار العربي اليوم أقرب إلى مومياء محنطة متقعرة وغارقة في نظريات متكلسة أصيبت بالتيبس تفوح منها رائحة الفناء …
ليس لهم أي تأتير ميداني، لم يستطع مجاراة التغيرات والمستجدات بسبب تقيده بأفكار تخطاها العقل البشري بعمومه…
حركاتهم عبارة عن مرتدات وردود أفعال ليس إلا، خالية من روح المبادرة في زمن باتت العملة فيه هي الابتكار والتجدد…
دابا نتوما با غين غير رجوع اليسار بأي ثمن آفة الأحزاب المغربية المعارضة والموالية أنها تخدم مصالحها لا مصالح الشعب. سياسة بيئية لهزم النيو ليبرالية زعمة غادين تزرعو الكرافس والنعناع في مواجهة آبل و ميكروسوفت و…. والناس باغا الخدمة أولا.
اسمحلى بزاف انا اكل باليمين و اسلم على اليمين و ادخل الى المسجد باليمين اما اليسار عندما اخرج من المسجد اخرج بالرجل اليسرى و عندما العن الشيطان العنه على اليسار…كل ما اتمناه لك الهداية و التحاق بحزب اصحاب اليمين وهو الاسلام.
السيدة منيب نفسها تؤكد على عدم تنبه حكام مصر من الإخوان للمؤامرات الخارجية.ثم يقول من ابعدتهم صناديق الاقتراع "وهم المؤامرات الاجنبية" ابتداءا من الدقيقة 6 والثانية30 ( الاستراتيجيات الجهنمية……..
دائما أحزاب اليسار حادقين في الخطابة وبيع الكلام، ويكثرون من ذكر الديموقراطية للتمويه لأنها مفقودة عندهم، فالدول اليسارية التي تنعدم فيها الديموقراطية هي التي تتخذها اسما علما لها، فجماهيرية القذافي كان اسمها الجماهيرية الشعبية الديموقراطية، والجزائر اسمها: الجمهورية الجزائرية الديموقراطية، فالدول الغربية التي هي مهد الديموقراطية وقبلتها لم نر ولم نسمع أن إحداها تسمت بالديموقراطية، فأمريكا لم تسم نفسها : الولايات المتحدة الأمريكية الديموقراطية. وحتى اختيار اسم (اليسار) يوحي بأنهم على باطل، لأن الله مدح أصحاب اليمين ولم يمدح أصحاب الشمال، والفائز يوم القيامة سيؤتى كتابه بيمينه وليس بيساره، وحتى في القَسَم فإن المُقْسِم يرفع يده اليمنى ثم يقسم، وسمي القسم يمينا وليس يسارا، وحتى في اللغات فإن الحق والقانون يسمى بالفرنسية droit وليس gauche، وبالإنكليزية right وليس left.
اليسارية عبارة عن مصطلح يمثل تيارا فكريا و سياسيا يتراوح من الليبرالية و الاشتراكية إلى الشيوعية مرورا بالديمقراطية الاجتماعية و الليبرالية الاشتراكية. و تمثل اليسارية بهذا المعنى جزءا من الطيف السياسي الذي يستخدم لوصف الأيديولوجيات و المواقف السياسي على متصل يتدرج من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار (انظر : الطيف السياسي : اليمين و اليسار).و يرجع اصل مصطلح اليسارية إلى الثورة الفرنسية عندما جلس النواب الليبراليون الممثلون لطبقة العامة أو الشعب على يسار الملك لويس السادس عشر في اجتماع لممثلي الطبقات الثلاث للشعب الفرنسي عام 1789 وكان النواب الممثلون لطبقة النبلاء ورجال الدين على يمين الملك في ذلك الاجتماع المهم الذي ادى إلى سلسلة من الإضرابات والمطالبات من قبل عامة الشعب وانتهى إلى قيام الثورة الفرنسية. من الجدير بالذكر ان هذا الترتيب في الجلوس لايزال متبعا إلى هذا اليوم في البرلمان الفرنسي.
الفراعنة كانوا يحنطون بعد الموت
"اليساريون" المغاربة و الأعراب يحنطون و الحياة لا زالت تدب في أوصالهم.
و التحنيط أخ الموت.
و من آثار التحنيط (و الموت) عدم الشعور و لا التألم بالواقع.
و هذا حال منيب،
فــــفضيحة الكلمة التي القتها في مؤتمر لليسار في فرنسا و التي استقبلها الحضور باستهجان و ازدراء، لأنها من أساليب الستينات فما قبل، التي أكل الدهر عليها و شرب، هذه الفضيحة لم تؤثر في منيب،
لهذا فــــــهي لا تمل و لا تتحرج من تكرار نفس الترهات.
تقول في بداية خطابها :"…المنطقة المغاربية والعربية…" وكأن شمال
إفريقيا يعني المغرب ليس عربيا…يالليسار!!!!! بعد هذه المغالطة
لم يعد يهمني كلامها………
Bravo nabila bon niveau linguistique , et j'ai bien aimé vos analyses de la situation arabo-magurebin.
Bonne continuation…
ذاك الزمان قد ولى يا من تحسب نفسها زعيمة أو متزعمة لحزب أو مرجعية أثبت التحاليل بجميع المختبرات المجتمع التاريخ ………… أنها عليلة سقيمة ليس لها دواء إلا الموت البطيئ في الطريق وهي تحتضر وتتململ رغم انتحارها والمنتحر عند الله ما مآله فإنا لله وإنا إليه راجعون أم الصلاة على هذا المنتحر فغير جائزة
c est un desastre d entendre parler une femme qui fait partie de l elite politique au marocde cette maniere,elle est vraiment deconnectee,elle necessite et d urgence une mise a jour a sa philosophie utopique…..comment pourra t on construire un pays fort et integre avec une pseudo-citoyenne comme cella….!!!???
تقول خدمة وطننا اي خدمة تريدون ان تتوهج ضلالة 20 فبراير تريدون اشعالها نارا في المغرب لابارك الله لكم فالمغرب بفضل الله فيه عقلاء وليس متهورون يندفعون الى ترمون وتهدفون اليه نسال الله تعالى ان يفينا شركم
وشر امثالكم .
اليسار او اليمين المهم هو الا صلاح ومن يتكلم كتيرا يعمل القليل
ما لا افهمه ان اشخاصا ينتمون للقرن 21 ولا زالوا يحلمون بعودة ايديولوجيا ماتت من زمان ولم يعد يفهمها الجيل الصاعد بل يمارسون الاضطهاد والعنف ضد غيرهم بلا سبب واضح ولا مبرر لا سياسيا ولا اخلاقيا انظروا ما يحذث في جامعاتنا من يشعل الفتن والفوضى فيها وكان الجامعة تحولت الى ساحة حرب مفتوحة بدلا من التحصيل العلمي وفضاء له حرمته وبذلك اصبحت الجامعة المغربية تصنف في ديل الجامعات الافريقية وليس العالمية.
على أي يسار تتكلّمين أيّتها السيدة الفاضلة,كفاك لغطا عن المشروعية التاريخية المزيفة والتشبت بالنضال الديمقراطي كلعبة لمحاولة الإستعطاف واللعب على مشاعر المواطن العربي,لم يحقق اليسار الإشتراكي في الدول العربية سوى التخلف والتبعية لشعوبها,وما هذة الإنتفاظات وليست توراث كما تسمّونها,سوى نتاج وتبعات لإديلوجيتكم العقيمة,التي لم ترث معها البلاد العربية سوى الرجعية وتباين طبقات المجتمع بين نخبة مُستِغلّة وأخرى مُسْتغلّة,نخبة تحتكر السياسة والإقتصاد مدعية اكتسابها لأدوات المعرفة,التي تعطيها من منظورها الحق في التحكم في مصير وشؤؤن الأفراد,الرعايا التي تفرض عليهم وصايتها وكأنّم قاصرون معرفيا وسياسيا واجتماعيا,فزادت التراكمات والأزمات,وتبيّن كل شيئ في عهد التواصل التكنولوجي,فانقشعت الحقيقة ونضجت عقول الطبقات الكادحة,وعلمت كم كنتم ولازلتم تحاولون الضحك عليها,وتستغلّونها لمشروعكم الدنيئ لخدمة أجندة غربية لاتتلائم وواقعها العقدي والفكري و…,فلما فٌضِحتم وتعرّيتم,واختار الشعب من ينظّف وساختكم,لم يرٌق لكم ذلك,لأنّكم لاتؤمنون بالدمقراطية كسلوك وإنما تتغنّون بها كالببغاء وتوجهون مفهومها لصالح مآربكم.
كفاك بكاءا على اليسار فلقد كان تيارا في وقته وهيأة له الضروف آنذاك ليصعد وليبني أنظمة شمولية أسقطت من بعد لفسادها ولفشلها في تدبير شؤون الأمم التي حكمتها. فلا تحلمي برجوعه فالشعوب الحالية واعية بأحداث التاريخ المعاصر ولن تقبل بوضع القيود والأصفاد ومصادرة الحريات من جديد باسم ديكتاتورية البرولتارية وكل التفهات التي كان أسلافك اليساريين يكذبون بها على شعوبهم.
يا استاذة كوني واقعية وابحثي لك عن خطاب جديد وواقعي يجعلك كبيرة في أعين طلابك ومن يحضرون محاضراتك، وكفاك تضليلا وبكاءا على ماض تولى.
أنا أقول للأخت عليك أن ترجع ألى دينك ولا تتبجح بمثل هذا الكلام ،أنت أختي وأمثالك هم الذين سببوا لنا هذه الكوارث في الدول العربية . المغرب ولله الحمد بلد مستقر بفضل الله _
La plupart des commentaires ont encore une définition de la gauche ahistorique. Je ne comprends pas toutes ces critiques alors que la gauche est aux côtés des pauvres, favorables pour une politique sociale, etc. etc. etc., En lisant les commentaires, on croirait lire des texans ou des américains des États les plus conservateurs et non des citoyens d'un pays pauvre où il n'y a ni éducation au niveau, ni système de santé adéquat. Un pays pillé, où l'élite est corropmpue et les pauvres abandonnés. Franchement, ce que nous vivons dans ce bled, nous l'aurions pleinement mérité si les marocains pensent de cette façon. Par ailleurs, Bravo Mme Nabila, bien que je sois pas totalement d'accord. mais voir une mrocaine intellectuelle qui prend la parole de cette façon ne peut que faire plaisir et contrebalancer l'image que véhiculent Arab-idols et Studio 2M et compagnie.Encore Bravo. Et l'espoir que les femmes contribue à changer ce Maroc que nous connissons.
عشنا حتى راينا اليسار المغربي يببيع املاك الشعب وثرواته بدل تاميمها….بل ان الخصخصة عرفت اوجها في فترة حكمهم اكثر من غيرهم……
je déplore le niveau en langue arabe de nabila , non mais allo quoi !! allo!!vous etes femme politique et vous n'avez que le FA pour coordonner vos phrases , allo!! c'est comme si je tu disais vous etes femme politique mais vous n'avez pas de tics !!!
bravo nabila mounib,on est tres fière de vous,une bonne analyse. bonne continuation………….n
كفاكم استهتارا اليسار أصبح من الماضي والمستقبل ان شاء الله للمشروع الاسلامي لانه هو الاعدل
تقول في بداية خطابها :"…المنطقة المغاربية والعربية…" وكأن شمال
إفريقيا يعني المغرب ليس عربيا…يالليسار!!!!! بعد هذه المغالطة
لا ولا ليست مغالطة ف شمال افريقيا 90/100 من ساكنتها امازيغ لا تحاولو طمس الواقع والحقيقة فاليسارية منيب على حق نعم على حق بكلامها فشعوب ليبيا والجزائر والمغرب اكثر من 75/100 او 90 امازيغ اب عن جد فتحية نضالية للاستادة والمناضلة منيب لا نريد الرجوع الى الحزب الوحيد لالدى كان الاسلاميون يشتكون منه والان يريدونه باحزابهم يقولون نحن او لا احد ….
السلام عليكم
اليسار …. ما عاد هناك يسار في المغرب ولا في امريكا الجنوبية …. إلا في ذهنك ورأسمالك هو صوتك الذكوري