الشباب المغربي ورهانات المرحلة

لكي يصبح الشباب راقي و واعي ليس هناك أهم من العلم للوصول للمستويات العليا … وهذا كان أول ما أنزل على محمد *إقرأ*

(تتمة)…في منحنى تناقصي من سيء لأسوء،المغرب يعيش مشكلا حقيقيا يتمثل في تريليونات السرطانات التي تنخر المجتمع المغربي،حتى صرنا مجرد تجمع بشري يعيش في البقعة الجغرافية التي تسمى المغرب،كائن هلامي قابل للتمزق في أية لحظة:إقتصاد كالفقاعة،و سياسة كمسرحية هزلية سخيفة لفرقة فاشلة غير موهوبة،و مجتمع كقطيع من أشباه البشر متحرر من المعايير المطلقة للمجتمع الطبيعي أي أن أفراده تمت تنقيتهم من كل المبادئ حتى المبادئ الإسلامية باسثناء مبدأ السعادة واللذة وتم تفريغه من كل المقاصد إلا مقصد حفظ النفس،ولم تعد له أية مقدرة على تجاوز الظروف المحيطة به…هذا هو حال شبابنا و هذه هي مأساتنا…
أنا شاب مغربي أمضيت سنين حياتي في طلب العلم من سنوات المدارس إلى سنوات طوال في الجامعة لتنمية عقلي و فكري،نعم لبلدي الفضل في ذلك و لبلدي الفضل كذلك في العمل الجيد الذي حصلت عليه،لكن كل ذلك كانت له أثار جانبية سلبية،تمثلت في شعور الإغتراب،الذي كان يتقوى داخلي في رحلتي لمحاربة جهلي و الزيادة من معرفتي و تشبتي بالقيم و الأخلاق،داخل مجتمع ينهار فيه كل ماسبق،إغتراب يقتلني في اليوم مليون مرة و كلما حاولت تناسيه أجد

(تتمة)… تناسيه أجد ما يذكركني كل لحظة بأنني غريب في وطني،يثبت لي المجتمع ذلك و بإصرار في الشارع و في الأسواق و في الحافلات و في الإدارات…حتى أنه يصاورني الشك أحيانا عدة بأن الخلل في و ليس في المجتمع،و لكن الإسلام و الأخلاق تعزيني و تتثبت لي أني على حق مما يمدني بطاقة المقاومة و زاد الأمل…و لكن يستمر شعور الخجل…
أنا لا أعمم هناك شباب إستثنائيون و واجهة مشرفة أبدعوا في جميع الميادين ذكورا و إناثا،لكنهم مع الأسف الشديد قلة قليلة تأثيرها ضعيف…

حان الوقت ليستفيق الشباب المغربي من الحلم المتمثل في الإتكال على الأحزاب السياسية الفاشلة والفاسدة، حان الوقت ليأخد الشباب المبادرة بنفسه ويؤسس لمرحلة جديدة، مرحلة الإصلاح والإنخراط السياسي ومحاربة الريع والفساد والمحسوبية.
وذلك عن طريق تاسيس حركة سياسية خاصة بالشباب المغربي كبديل سياسي للأحزاب الحالية التي بينت انها أحزاب متخلفة سياسيا مازالت تعتمد مبدأ المحسوبية والفساد والمصالح الشخصية عاجزة عن ممارسة السياسة بالمفهوم الحديث وعاجزة عن تسيير الشأن العام. على الشباب استغلال الوسائل التكنلوجية في مجال المعلومات لفضح السياسيين الفاسدين في المغرب واقتراح حلول جديدة، على الشباب أن يكون فعالا ومبديا لرأيه بكل صراحة وشجاعة.

لن انساك يا وطني ما دام يعيش بين احضانك اهلي والجيران ، لن انسى يوما احتقرت فيه بسبب فقري امام مؤسساتك والتي تتراسها اليوم يا بن كيران.
دولة لا يمكن لي الا ان انعتها بدولة الطغيان انتشر الفساد كسريان السرطان.
تلاشت احلامي وتصاعدت كنفث الدخان .
في بلاد الفرس والرومان وجدت من يحتضنني ويعوضني الحنان ، سالقن ابنائي ما معنى حب الاوطان .

إنما تنجح الفكرة إذا قوي الايمان بها، وتوفر الإخلاص في سبيلها، وازدادت الحماسة لها، ووجد الاستعداد الذي يحمل على التضحية والعمل لتحقيقها. وتكاد تكون هذه الأركان الأربعة: الايمان، والإخلاص، والحماسة، والعمل من خصائص الشباب. لان أساس الايمان القلب الذكي، وأساس الاخلاص الفؤاد النقي، وأساس الحماسة الشعور القوي، وأساس العمل العزم الفتي، وهذه كلها لا تكون إلا للشباب. ومن هنا كان الشباب قديمآ و حديثأ في كل أمة عماد نهضتها، وفي كل نهضة سر قوتها، وفي كل فكرة حامل رايتها "إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى " الكهف.

ومن هنا كثرت واجباتكم، ومن هنا عظمت تبعاتكم، ومن هنا تضاعفت حقوق أمتكم عليكم، ومن هنا ثقلت الأمانة في أعناقكم. ومن هنا وجب عليكم أن تفكروا طويلا، وأن تعملوا كثيرآ، وأن تحددوا موقفكم، وأن تتقدموا للإنقاذ، وأن تعطوا الأمة حقها كاملا من هذا الشباب.

قد ينشأ الشاب في أمة وادعة هادئة، قوي سلطانها واستبحر عمرانها، فينصرف الى نفسه اكثر مما ينصرف إلى أمته، ويلهو ويعبث وهوهادىء النفس مرتاح الضمير.

اختريت نسمي موضوع ديالي باركه من الهدر لان طيلة هذا سنوات او احنا تسمع الاناشيد رنانة من طرف الاحزاب سياسية الي تتهفت للوصول للبرلمان ويعمل مسرحيات وكوميديا بكل الاشكال ديالها او برامج الاصلاحات الا كاع ما غادي يقدو عليها في المقدمة ديالها الفساد الا )كلانا( بكل صراحة .خاص دولة او حكومة تهتم بشباب في المقام الاولى وتوفر مناصب الشغل بكل بساط وتهتم باصلاح تعليم في المقام الاول لان التعليم هو حجر الاساس باش نبنيو به بلدنا الوعر والرائعة المغرب

حوار جيد و طرح و عرض لكل من المطالب و الحلول أشكر جميع المشاركين بالبرنامج,أرجو عدم نسيان شباب و شياب مغاربة العالم الدين يقفون كالمتفرج من المدرجات كالضيف من مشاركتكم لنجاح هده المرحلة الإنتقالية الحرجة لتوفرهم على خبرات كانت و أكتسبت من بلدان المهجر و أيضا لتوفررأكتر من 95% وإدا لم أرد أن أقول جلهم على روح الوطنية و النضال و حتى مجهوداتهم الغيرالمعتربها كما يلزم.
وأغلبهم يساهمون في التنمية في بلدنا الحبيب بطريقة أو أخرى.و يمكنه إعطاء المزيد و التعول عليهم في جل المجالات حتى في رفع السلاح و الدفاع عن سيادة و كرامة المغارة دون إستتناء .فلا تنسو يا شباب التضحية مطلوبة و المشاركة. و المطالب يجب أن تأخد الإتجاه الصحيح
و العقلانية لكي تكون هناك مكاسب مع عدم مقارنتنا دول دو تقافات مختلفة.كما كانت بعض الأحزاب بالسابق لعدم توفرها على برامج,يقوم بعض من الوزراء و أتناء تجولاتهم السياحية يتعرفون و بموجب الصدف على بعض القوانين أو أو أو و يطرحوها وينزلوها على الواقع و بأسرع ما يمكن مع العلم من عدم ملائمتها مع الإختلافات العرقية و التقافة و الدينية و و و .
أرجو النشر

صراحة أنوه بالبرنامج, من الجيد أن يحاول تسليط الضوء على هموم الشباب المغربي, إلا أن خيبة الأمل البادية على وجوه الضيو ف آلمتني, علما بأنني أم قاطنة بالمهجر وآمل أن أعود يوما إلى بلدي مع ابني و زوجي, " فهما بعدنا حب الوطن باق فينا ماحيينا ".
ومن هذا المنبر أدعو الشباب إلى مزيد من الصبر و الثبات على المبادئ و الأخلاق التي عودونا عليها، فمهما اسودت النفوس وسائت الضروف و كثر أعداء التغيير، عليكم بالنضال.
تذكروا ماذا كان أبو القاسم الشابي ليقول :(سأعيش رغم الداء والأعداء كالنسر فوق القمة الشماء.).
و أخيرا تحية إلى الشابة المغربية على شجاعتها و إلى الشاب اسماعيل الحمراوي، الذي لم يتخلف عن التزامه مع الشباب المغربي، رغم الوعكة الصحية التي كان يعاني منها. أدعوكم يا بني إلى مزيد من العطاء و الاستمرار، أنتم قدوة الشباب المغربي،
ليكن الله في عونكم و معكم. " فليس هنالك أجمل من العيش من أجل قضية".

c’est les conséquences de la corruption des années 70 jusqu’à 2000 car la meilleure promotion de l’enseignement qui a connu le MAROC c’est la promotion des diplômés sup des jeunes de peuple des années 90 qui ont étudié jour et nuit avec des ambitions…, malheureusement cette génération a été détruite soit en l’abandonnant dans le chômage des années 90 à 2005 et même il y a des victimes jusqu’ à date, ou bien elle a fuit le chômage par l’expatriation ou le refuge dans d’autres pays du monde …, tout ça en faveur des promotions des années 60-70-80 que les marocains les surnommes générations ZERO qui ont voulu bouffer tout le MAROC, ils ont introduit leurs intérêts personnels dans tout les domaines sur l’intérêt général du pays ,ils ont coincé le pays dans des conflits politiques bornés pour profiter des richesses de pays via des avantages personnels à 100% loin d’une vision de développement économique et sociale comme c’était le cas à l’époque dans la plupart des pays du monde SUITE

استمعوا الى اغنية الحاقد الجديدة وسوف تعرفوا الرهانات فى المرحلة القادمة اقسم بمن خلقنى مالك الملك ولا ملك الا له لن اتسامح فى احقيتى المسروقة والسن بالسن …………