تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الله خيرا
استمر ولك الأجر إن شاء الله
ما شاء الله عليك ياأستاذ الجليل ، البكوري عبد الجليل ، لك مستقبلا زاهر ا بالدعوة إلى الله، لغتك سليمة وجليلة وواضحة ومفهومة ولا يسعني في هذا المقام إلا أن نتقدم إليكم بأسمى كلمات الشكر والتقدير . مزيدا من التألق إن شاء الله تبارك وتعالى .
بلاغة وفصاحة في الكلام وكان صاحبها يريد ان يبرهن عن براعته و تمكنه من لغة الضاض.نريد ان نفهم المزيد عن هذا الشهر المبارك لكن ليس بهذا التعقيد في الجمل انكم تخاطبون جيلا من الشباب المؤمن الذي يسعى الى التشبع اكثر من قواعد دينه لكن ليس بهذا الابهام; واعذرني ان كان فهمي دون المستوى المطلوب.مسجدنا يبقى ممتلئا حتى نهاية الشهر على عكس ما تقول.
موضوع غاية في الأهمية، ندخل على رمضان بأعمال تفوق طاقتنا ولا نلبث إلا قليلا حتى نتراجع، شكرا لك أيها الداعية الشاب على هذه الحلقات المتمزيات…
وإلى صاحب التعليق بالدارجة "راه الناس كتشوف فشنو داخل البنانة ماشي القشور ديالها" وإنك في حاجة إلى البحث عن إنسانيتك أكثر من صاحب الفيديو.
أولا: الشكر الجزيل لأستاذنا و أخينا المميز و المتألق عبد الجليل البكوري على هذا التذكير التربوي و هذه الهمسة الرمضانية الباذخة الروعة و الأهمية,,,
فعلا خير العظات ما قلت و أبلغت وأوصلت، فهنيئا لنا و نحن نلتقط هذه الرسائل و هنيئا لنا أن جعل الله من بيننا من يذكرنا و يرفع الهمم لدينا و فينا.فطوبى لك مما علمك الخالق و لم تبخل به.
ثانيا:بالفعل الشهر الكريم رمضان هو محطة و فرصة تعليمية و تصحيحية و تقويمية بامتياز، لكن السؤال لمن ؟من المنتفع و من المدرك لذاك؟و الجواب المنتفع و المدرك هو ذلك المذنب الضعيف العاص الذي يرجع لنفسه في كل حين قصد التقويم و التصحيح،و المدرك لفضل رمضان من كرمات و رحمات و نفحات ايمانية عالية القدر و النفع فانه يجعل من رمضان المدرسة الحصرية في التغيير و الاقلاع عن كل شوائب النفس و علاج امراضها.و هل العليل يحب دوام علته أم يسارع للشفاء؟الصحيح و السليم أن المريض يهرع لطلب سبل التشافي،و كذلك الامر: ففروا إلى الله..رمضان هو ربيع كل فرد لاسقاط كل انظمة فساد النفس و ما بعد الربيع هو صرح كبير لمشروع الاصلاح و الثبات عليه.ما من ثورة نجحت الا و لمسنا ثمراتها.فثوروا على أمراضكم
بارك الله في أستاذنا المبدع عبد الجليل الذي يتحفنا بأفكاره الجديدة وطريقته الفريدة كما يبدو جليا من هذا الفيديو المميز ونسال الله له مزيدا من التقدم والتألق، جزاك الله خيرا وننتظر المزيد منك
ماشاء الله لاقوة الا بالله.
جزاك الله خيرا اخونا الفاضل، و الحمد لله و الشكر لله على شبابنا.
اتمنى لك اخي التوفيق و التباث و الاستمرارية.
اللهم تب علينا في رمضان و وفقنا لحسن عبادتك ما بعد رمضان آمـــــيــــن.
جزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل كما عهدناكم متألقين بعطائكم زادكم اللهمن فضله ونفع الله بكم الأمة
يارب احفظ مصرويارب احمى مصر من العداء
وفقك الله تعــــــــــــــــالى لما يحبه ويرضاه
وصدقا تلزمنا توبة حضارية فعلية من آثامنا الحضارية
توبة من اللا عمل ومن اللا انتاج ومن اللا تقدم ….الخ
bien dit mr abdeljalil je suis fier de toi 🙂
continues 😀