الإخلاص والرياء

السلام عليكم بارك الله فيك وجزاك كل خير عن مجهودك الطيب وانها لفرصة ثمينة لمعرفة هذه المفاهيييم الخطيرة لنتنبه منها اسال الله ان يجعل لك هذا المجهود في ميزان حسناتك
والسلام

بارك الله فيك شيخنا الأزهري ،،

salam alaykom,
tres tres bon style mon frere, moi a ton age je pouvais pas parler courament comme ca.
bravo continue

جميل أن يكون عندنا شباب من أمثال هذا الشيخ الشاب، وكم نحن أحوج للعودة إلى الدين خاصة بالنسبة للشباب الذين نجدهم للأسف بعيدين عن الدين إلا من رحم ربي، وخير دليل على ذلك حال مساجدنا في الصلوات الخمس في غير رمضان طبعا، والأمر الأحطر هو أنه بالإضافة إلى إهمال العلم الشرعي والجهل بالأحكام، نجد الكثير يجادل في دين الله بغير علم، فيجادل وينتقد ظانا أن الدين مجال للسفسطة، فتراه يعارض آراء الشيوخ والعلماء المعتبرين منطلقا من الهوى والإعجاب بالرأي، اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا

بسم الله الرحمن الرحيم, وبعد:
أشجعك بني على هذه البادرة الطيبة, و أود أن أنبهك لشيء لا يكاد يخلو من أهمية ألا وهو الحرص عند الإستشهاد بالآيات القرآنية و الأحاديث النبوية الشريفة.
بارك الله فيك و كثر من أمثالك

أخي الكريم أشكرك جزيل الشكر على هذا المجهود المتميز من حلقات الذكر الرباني جزاك الله خيرا.غير أني لدي في العنوان للبرنامج لفت إنتبهي هو (سحا) نقول صحا يصحو استيقظ يستيقظ بحرف صاد عذرا أخي مرة أخرى.

في الصميم لا فض فوك، لكن حبذا لو تفاديت مستقبلا بعض العبارات العامية مثل "العياقة" كاعي" او ما شابه .. وفقك الله يا بني استمر لنفتخر بنماذج مشرفة ومشرقة من الشباب المغربي الذي أصبح للأسف "سيء الصيت" .

ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون ( 177 ) حين البأس وليس "عند" البأس

نصيحة للرقم 17: لدينا مثل:يقول "خذ الثمار واترك العود للناس" بمعنى خذ الإفاذة واترك مالبس وما لم يلبس، فأذكرك بهذه الأبيات الشعرية:
إذا المرئ لم يلبس لباس التقى … تقب عريانا ولو كان كاسيا
فخير لباس المرئ طاعة ربه … فلا خير في من كان لله عاصي
وختاما أوجه التحية لهذا الشاب، وأسأل الله تعالى أن يكثر من أمثاله، جزاه الله عنا خير