تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
نعم، إن الغرب بزعامة أمريكا إستطاع خلق صورة نمطية على الإنسان العربي المسلم بأنه رجل إرهابي شرير و في نفس الوقت غبي و بليذ و قد قامت الجزيرة بعمل وثائقي رائع عن هذا الموضوع عنوانه العرب الأشرار.
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلا على رسول الله,
إن المرء ليفرح عندما يرى شبابا أكفاء يسعون لنصرة دينهم على بصيرة في جميع الميادين فاللهم كثّر أمثال هذا الرجل فإنهم هم من ينفعون دينهم و أوطانهم وليس الساسة والسلاطين.
انا اختلف مع ضيف البرنامج في مسالة البروباغندا ، أليس الغرب عدو لنا ، هل حضرت خطب الجمعة في مساجد الغرب ، تصور ان هناك أئمة يدعون للغرب بالتالي :(اللهم يتم أطفالهم ،اللهم دمرهم ،اللهم ارهم عذابك ….) ،تصور معي لو ان نصرانيا دعا في كنيسة موجودة في بلاد إسلامي بدعوة مماثلة ،ماذا برائيك سيكون رد فعل المسلمين ؟انا متأكد أنهم يقطعونه إربا إربا ….لقد تربينا على العنف ، يجب مراجعة الخطاب الديني الإسلامي بشكل عام حتى يتناسب مع العصر الحديث ، يجب تغيير المناهج الدراسية ،يجب ان يكون خطا بنا خطاب حب و سلام و التسامح مع الآخر ….الغرب لا يكره الإسلام فقط بل يكره حتى دينه الأصلي …الغرب لا يريد للدين ان يتدخل في حياته اليومية ، المسلمون ما زالوا في العصور الوسطى ،يحشرون الدين في كل شئ ….و هذا سبب تأخرنا وتناحرنا …العلمانية هي الحل
موضوع شيق ،لكن السؤال الذي يجب طرحه هو:
لماذا نكره بعضنا البعض؟
je ss dacourd avec vous et bravo.
أما المرحلة الثالثة و الأخيرة فتمتد من سقوط جدار برلين إلى أيامنا هذه وتتسم بشدة التوتر بين الغرب والعالم الإسلامي, تستخدم فيها كل الوسائل الإعلامية والفنية لبث الكراهية و الترويج لنظرية الخطر الأخضر (الإسلام والمسلمين). لهذه المرحلة تم اختيار فيلم المخرج الفرنسي ميشيل أوسلو Michel Ocelot: أزور وأسمر Azur et Asmar الذي نجح نجاحا فائقا في فرنسا وخارجها من أوروبا إلى اليابان فالعالم العربي.
إن عرض هذه العينات للتحليل داخل هذه الدراسة فتح الباب أمام مساءلة أدب الطفل وأساليب الاقتباس التي اعتمدت من طرف سينمائيي الغرب في تعاملهم مع الحكايات الشرقية (ألف ليلة وليلة), والآثار السلبية التي تختفي وراء براءة تلك الاعمال التي ورثتها السينما عن كتابات ولوحات المستشرقين التي تحكم فيها ما يمكن تسميته ”بالمتناقضات الضرورية” وهو مفهوم يفسر أسباب انسياق الجمهور وراء حالة نفسية ازدواجية مثل الإعجاب/الاشمئزاز(fascination/répulsion) التي تمكنت من خيال الغربيين في نظرتهم إلى العالم الاسلامي وأضحت مادة مشتعلة يمكن استغلالها من الاطراف التي تستفيد من إذكاء حالة العداء الدائم.
نسيتم ادماج بعض الحكام العرب الذين كانوا منخرطون في تشويه صورة الاسلام وتخويف الغرب للبقاء في الحكم كحامي الغرب من شر الاسلام مثلا حسن مبارك كلما حل في زيارة ألمانيا كان دائما يهددهم ويحذرهم عن الاسلام وهناك رئيس واحد اسلامي الذي كان قدوة هو السيد أوردوكان رئيس تركيا الحالي كان دائما في المواقف التي تحرج الإسلام يتخد قرارات حاسمة بدون نفاق اوخوف وفقه الله.
هل يوجد إجتهاد مع النص أستاد أمين السوسي العلوي؟
تكلمت عن البروبكاندا ولم تتكلم عن النص القرآني الذي هو أصل ومنبع والدافع الوحيد الذي يجعل كل من يقرأه يكره الله الواحي بما جاء فيه، ويكره كل من يطبق شريعة هذ الكتاب الذي يحث على إيبادة من لا ينتمي لحزب الله أكبر.
مرة أخرى أبتسم كي لا أضحك على أمة اقرأ التي لا تقرأ.
وكما يقال في بلادك ـ الله يعطينا وجهك. ـ
aucun commentaire ?!!!
bizarre !!!
peut être que le titre n'est pas attrayant mais le contenu est riche en info.
من الذي قال لك أن من يقرأ القرآن يكره الله ( استغفر الله العظيم ) ويكره كل من يطبق شريعة ما جاء في كتاب الله ؟! من أين جئت بهذا ؟! أول مرة أسمع بهذا الكلام الغريب والذي مع الحسرة الشديدة يقوله مسلم !! إذا كنت تعتقد أن العباد تكره خالقها الذي خلقها ورزقها بالصحة والمال وكثير من النعم التي لا تعد ولا تحصى وتكره شريعته التي جاءت في الكتاب وهي الأقوم فأنت بلا شك أحمق يجب أن تذهب إلى اسبيطار أو مقرقب يجب عليك أن تصحو من التقرقيبة ديالك ثم استغفر الله ! آش هاد المصايب الي ولينا تانسمعو ! لا حول ولا قوة إلا بالله !