التعليم في المغرب واقع مترد وإصلاحات متعثرة

ناااريييي على فضيحة قدام الجزيره ههههههه

مصيبة المغاربة هي التعليم الخاص المكون من جماعة الباندية المقربين من المسؤولين الذين هم بحاجة للتربيةكروش الحرام تيتغناوا على ظهور الشعب و فشير العيالات د الويل, 500 ُثم 1000 ُثم 2000 درهم للشهر للراس+ التربية د الفلاس ()+التقط زايدة لمول السوايع +الأساتيذ شلاهبية مع الدولة و الخاص و السوايع ولا يعياوا +الدولة عاجبها هاذ المهزلة هازا يديها و خلاتنا للمجرمين د الحرب و عقدات أطفالنا+ حنا بحال ضبوعة نسجلوا عندهوم الدراري لأن حجتنا أن 50 في القسم عند الدولة و نيفو هابط,,, == أزمة تعليمية مغربية ومهزلة عالمية في أكبر كارثة في التاريخ المغربي

” ان الرحمان خلق الإنسان علمه البيان “. إذا كانت هذه آيةتكرم البشر بالعلم والمعرفة، فإنه لما وجد على وجه البسيطة أناس بيدهم أمر قوم يتولون تجهيلهم فتجويعهم فاستعبادهم فتركيعهم فسرقة أمنهم وسكينتهم ..وجعلوا من هذه الحياة آية أخرى للظلم والطغيان والحرمان ، فتلك رسالة أخرى أراد منها الحكيم البصير جعل الناس بعضهم لبعض عدو .فسبحان الله

مشكل التعليم التربية التكليخية التي كلخت التلميذ و الأستاذ و المجتمع.المدرسة المغربية و دار الفرآن للمغراوي سيان.تكونان المؤمنين القانتين و تخرّجانهم لجنة النعيم.يجب فصل الدين عن المدرسة التي تريد أن تكون النشء التكوين الصالح للدنيا.في سويسرا يدرسون للتلاميذ جميع الديانات السماوية و ليس الكاثوليكية لوحدها.
أبوقثم

شكون اللي كيكول خص الدولة هي المسؤولة؟ ياك السي عبد الله ساعف كنت وزير للتربية المغربية اشن اصلحتي فس مدة تحملك للمسولية .

تعليم فاشل في المغرب والضحية هم المواطنون ففي زاكورة المغرب الغير النافع مئات المعطلين يتوفون لاعمل ولاحياة ولا مستقبل لهم سوى الله سبحانه وتعالى.مما انعكس سلبا وبشكل كبير على الاسر الدين لجؤ الي تعليم ابانئهم الحرف عوض المدرسة.وهدا ما ينتج التعليم الهدر المرسي ادن الحل هو تشغيل المعطلين .هدا هو المخطط الاستعجالي ادا كانت لدولة نية في الحل .

إن ما وصل إليه التعليم العمومي في المغرب من انحطاط أمر مقصود
ولله في أمره شؤون تذكروا جيداً هؤلاء الحتالة من المسؤولين الجهلة الذين لأبنائهم مدارس خاصة ذات جودة عالية ولأبناء الشعب أقبحها: جهلة لأنهم يختارون لأنفسهم وينسون أن المحيط أهم من الموجود فيه : فكيف تسعد وتنعم وسط مجتمع سيء قبيح متخلف وإلى متى؟ أليس هذا هو الجهل بعينه٠

سلام التعليم في المغرب زفت وكارثة باركين يجربو فينا مخططاتهم العوجة ناس يتقدمو علينا واحنا دايما لور سير سول شي مصري على تاريخ بلادو ولا شي سوري ولا المشارقة بصفة عامة والله حتى تبقى حال فيهم فمك اما حنا سول شي واحد عندو اجازة وتشوف الصدمة

لنتكلم بصراحة:
بعد فشل ميتاق التربية والتكوين الذي أخذ عشر سنوات من عمر أبناء المغاربة(باستثناء أبناء هادوك لي على بالكم!)،وتم تمويله من أموال الشعب…جاؤونا بالخطة الاستعجالية،واستبشرنا خيرا لأنها جاءت بعد اعتراف المسؤولين بالفشل الذريع الذي لقيه الميثاق؛فقلنا لعل هؤلاء استفاقو ا أخيرا على هول الخراب الذي وصلت اليه المنظومة التربوية في بلادناوأحسوا بالغيرة على العباد والبلاد…فقرروا بدء مشوار أصلاح حقيقي يعيد الاعتبار للمدرسة وللمدرس.
كشفت هذه الخطة عن بعض الأهداف المتوخاة منها مثلا التصدي لمشكل الاكتضاض في الأقسام وذلك ببناء مؤسسات جديدة تستوعب الفائض من التلاميذ؛وهذا طبعا يستوجب تعيين دفعات جديدة من المدرسين في جميع أسلاك التعليم،وخاصة التعليم الثانوي التأهيلي الذي يعرف خصاصا مهولا في الأساتذة بغض النظر عن الساعات التطوعية التي أصبحت رسمية وفرضت بطريقة تعسفية.
غير أن شيئا من هذا لم يحدث وبقيت دار لقمان على حالها،بل يمكن القول ان مشاكل التعليم هذه السنة تفاقمت أكثر مقارنة مع السنة الماضية…وتأملنا في كل الخطابات ومنها الخطة الاستعجالية…فاذا هي خطابات للاستهلاك وادارة الأزمة وربح الوقت ولا يوازيها أي تنزيل على أرض الواقع،بل هي في واد والواقع المرير في واد آخر!
حاولنا أن نجد تفسيرا منطقيا لهذا التناقض بين القول والممارسة،منطلقين من نية حسنة…فلم تسعفنا كل التفسيرات وبدا لنا أن الأزمة مقصودة! والغاية منها دفع المغاربة للاقبال على التعليم الخصوصي،خاصة الطبقة المتوسطة التي تحلم بمستقبل زاهر لأبنائها أفضل من وضعها هي.لقد نودي من قبل(في عهد الراحل الحسن الثاني) بألا يبقى التعليم مجانيا على الأقل بعد الاعدادي، لكن لربما لوحظ مدى صعوبةاحصاء و ضبط كل المغاربة الذين يملكون القدرة المادية على تعليم أبنائهم في المدارس الحرة،اذ تبين أن طريقة الاحصاء على هذا الأساس لم تكن عملية وقابلة للتنفيذ…لكن ما هو الحل البديل ؟!
الحل البديل هو الآتي: لندع المدرسة العمومية تتخبط تدريجيا في بحر من المشاكل…ولي بقاو فيه ولادو يديهم للتعليم الخصوصي ويهنينا ! راحنا ما بقينا قادين نصرفو كتار على هاذ التعليم لي غير كيسرط فلميزانيات بلا فايدة !! لقد قالو انه قطاع يبلع الميزانيات دون أن ينتج !! تأملوا في مدى جهالة هذا القول!
لقد أصبحت هذه السياسة واضحة للعيان ولا غبار عليها،وللأسف أرغمت الطبقة المتوسطة بالخصوص على الانخراط في تنفيذها! ومنهم رجال ونساء التعليم ينفقون حوالاتهم على تعليم أبنائهم في المدارس الحرة…وعليهم أن يعلموا أبناء الطبقة الفقيرة في المدرسة العمومية وسط بحر من المشاكل والمفارقات التي لا تنتهي.

الكل استحسن توزيع مليون محفظة,
1_ان أغلبها وزع خطا,نهب,….
2_لم يفكر أحد في الدورة الاقتصادية لهده العملية,انطلاقا من المطبعة ,بائع الكتب بالجملة,البهئع بالتقسيط .هو المقصود هنا ،فهو ينتظرسنة كاملة,بلاظافة الى أنه خلال هده الفترة ،فانه يشغل معه بعض الطلبة أو التلاميد أثناء شهر 9 ،مادا جنى هده السنة ؟لاهو ولامن يساعده .ولا حتىصاحب الهوندا.أو طالب معاشو ,حتى المستفيدون بدأوا في بيع الحقائب التي توصلوا بها,تصوروا أن أسرة لها 2أطفال واحد في المستوى4 والآخر في المستوى 5 ,وبقيتكتب الأول في حالة جيدة؟؟؟؟ مادا سيفعل بالكتب الجديدة ,بالطبع سيبيعها, وبما أ، الكتبي أو باؤع الكتب الباليةبارت سلعته ؟؟؟؟ من المستفيدمن هده العملية؟ فقط وفقط أصحاب المساحات الكبرى, أما المسكين فله الله

التعليم بالمغرب يحتاج إلى مراقبة
بدون مراقبة وأعني بالمراقبة الزيارات المتكررة لدوي الاختصاص مفتشين ولجن من الأكاديمية لمعاينة أعمال الأستاذ والمفتش في آن واحد
كما يجب على جمعية الآباء أن تكون على علم بكل صغيرة وكبيرة داخل المؤسسة
بصفة عامة كل مسؤول يجب أن يحترم دوره ويقدر عمله: رحم الله من عمل عملا و أتقنه"
ملاحظة : نلاحظ في كثير من الأحيان غياب التام لمجلس التدبير بل أكثر من هذا يجهلون دورهم – ويرشحون أنفسهم للمجلس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله ارحمنا آمين